Mr@p
2009-01-30, 01:38 PM
تشهد مباريات الجولة السابعة عشر من دوري الدرجة الأولى القطري لكرة القدم (دوري النجوم) قمة الإثارة والمتعة عندما تنطلق مبارياتها غداً الجمعة بثلاث مباريات وتختتم بعد غد السبت بمباراتين ، قمة البطولة ستكون حاضرة في مباراة السد مع الريان بعد غد في ظل الصراع المرير بينهما على القمة التي يحتلها الريان في الوقت الحالي برصيد 34 نقطة وبفارق نقطتين أمام السد صاحب المركز الثاني.
وتبدأ مباريات هذه الجولة بثلاث لقاءات حيث يلتقي غداً السيلية مع الغرافة والخور مع الخريطيات وأم صلال في مواجهة الوكرة ، وبعد غد السبت يلتقي العربي مع قطر والسد مع الريان .
وبدون شك فان فارق النقاط البسيط بين فرق الدوري ستجعل مباريات هذه الجولة والجولات القادمة قمة في الصعوبة سواء في المنافسة على القمة أو دخول المربع الذهبي وكذلك في صراع الهبوط لدوري الدرجة الثانية.
ويتصدر الريان المسابقة برصيد 34 نقطة ويليه السد برصيد 32 نقطة والغرافة في المركز الثالث برصيد 30 نقطة وقطر في المركز الرابع برصيد 26 نقطة ثم الوكرة في المركز الخامس برصيد 23 نقطة وأم صلال في المركز السادس برصيد 20 نقطة والخور في المركز السابع برصيد 18 نقطة والعربي في المركز الثامن برصيد 16 نقطة والخريطيات في المركز التاسع قبل الأخير برصيد 12 نقطة ثم يقبع السيلية في قاع الجدول برصيد سبع نقاط فقط.
وتنتظر الجماهير القطرية المستوى المأمول في أكثر من مباراة حيث يعتزم على سبيل المثال فريق الغرافة الاستفادة من الموقعة التي ستجمع السد مع الريان لأن نتيجة هذه المباراة ستهم الغرافة كثيرا خاصة وأن الغرافة والملقب بالفهود يهمه أن تتعطل انطلاقة الريان حتى يستطيع الفريق أن يستعيد قمته التي احتلها لعدة أسابيع ولكنها ضاعت بسبب قوة الريان هذا الموسم .
وعندما يلتقي الغرافة مع السيلية غدا سيكون هدفه الاول والاخير تحقيق الفوز حتى لا تتعطل مسيرة الفهود في العودة نحو القمة ويعتمد المدرب البرازيلي للفريق ماركوس باكيتا على مجموعة من اللاعبين البارزين منهم العراقي نشأت أكرم والمغربي عثمان العساس والبرازيلي كليمرسون جي ، وفي نفس الوقت ربما تشكل مباراة الغرافة أملا كبيرا للسيلية للإبقاء على التواجد بدوري الدرجة الأولى حيث يسعى السيلية للخروج ولو بنقطة من بين أنياب فهود الغرافة ، بعدما تعاقد الفريق مؤخرا مع البحريني فوزي عايش الذي حل بديلا للعماني المصاب بدر الميمني.
والمباراة الثانية غدا تجمع الخور مع الخريطيات حيث يعتزم الخريطيات الابتعاد أكثر عن منطقة الخطر ويعيش الفريق حالة فنية جيدة مع المدرب الفرنسي بيرنارد سيموندي ، وهو ما جعل الخريطيات يجمع أكبر عدد من النقاط ربما تجعله يبتعد عن شبح الهبوط لدوري الدرجة الثانية.
والمباراة الثالثة غدا بين أم صلال والوكرة ستكون هي الاخرى حامية الوطيس نظرا لفارق الثلاث نقاط بينهما فقط لصالح الوكرة ( 23 نقطة للوكرة و20 نقطة لام صلال ) السبب المباشر في اشتعال المباراة .
ومن جانبه قال الفرنسي جيرار جيلي مدرب أم صلال :" مباراة الوكرة نعتبرها صعبة جداً ولكننا نأمل ان تكون حلقة من حلقات تطور الفريق وتحسن في المستوي وهي فرصة أخرى للاعبين لاظهار ما لديهم واكتساب المزيد من الخبرات التنافسية ، حيث أن كل المباريات صعبة لأنه ليس هناك فرق كبير بين مستوي الفرق وغالباً ما تحدد النتيجة بسبب تفاصيل صغيرة هي حاسمة في مقدمتها عامل التوفيق لذلك نتوقع أن تأتي المباراة صعبة وان تشتد المنافسة على نقاطها".
ورد المغربي مصطفى مديح مدرب الوكرة بقوله :" أخذنا بعين الاعتبار القدرات الكبيرة في فريق أم صلال فاننا نتوقع ان تكون المباراة صعبة جداً وقمنا باستعداداتنا لهذه المباراة كما ينبغي وبالطريق المطلوبة ولدينا غيابات بسبب الإصابات منها الهولندي ديلانو هيل ومحمد مادبو وعلي قاسم وتركي أمان واستعداداتنا جيدة وفي اجواء هادئة واللاعبون تعاملوا بدرجة عالية من التركيز طوال الأسبوع لذلك لا أتوقع ان تكون المباراة صعبة فقط ولكن جيدة علي المستوي الفني".
وتشهد البطولة بعد غد السبت مباراتين من نوع خاص حيث يحل نادي قطر ضيفاً على استاد حمد الكبير بالنادي العربي ورغم ان العربي يعاني كثيرا في المرحلة الحالية فانه مطالب في الوقت الحالي بأن يستعيد مستواه خاصة وان ترتيبه في ذيل الترتيب لا يليق بجماهيريته الكبيرة في الدوحة وهو ما سيجعل هناك العديد من الضغوط الواقعة على الفريق أما قطر فهو يمر بحالة جيدة بعد الفوز في المباراة الأخيرة على الخريطيات وأصبح يحتل المركز الرابع .
أما المباراة الأكثر إثارة وتنتظرها الجماهير القطرية فتجمع بين السد صاحب الأرض مع ضيفه الريان في قمة يطلق عليها قمة " الكلاسيو" الكرة القطرية وفارق النقاط الضئيل بين الفريقين سيجعلها أكثر قوة .
ويعتمد البوسني جمال الدين موسوفيتش مدرب السد على مجموعة من اللاعبين أبرزهم هداف البطولة خلفان ابراهيم خلفان ( 13 هدفا ) ومعه الغاني أوبوكو إجيماننج والغيني باسكال فيندونو والبرازيلي فيليبي جورج.
وفي الريان ستكون هناك عدة أسلحة في جعبة البرازيلي باولو أوتوري مدرب الفريق خاصة بوجود اللاعب الإيفواري أمارا ديابيه والبرازيلي المدافع الصلب مارسيلو تفاريس والمهاجم العماني عماد الحوسني ومواطنه المدافع حسن مظفر .
وتبدأ مباريات هذه الجولة بثلاث لقاءات حيث يلتقي غداً السيلية مع الغرافة والخور مع الخريطيات وأم صلال في مواجهة الوكرة ، وبعد غد السبت يلتقي العربي مع قطر والسد مع الريان .
وبدون شك فان فارق النقاط البسيط بين فرق الدوري ستجعل مباريات هذه الجولة والجولات القادمة قمة في الصعوبة سواء في المنافسة على القمة أو دخول المربع الذهبي وكذلك في صراع الهبوط لدوري الدرجة الثانية.
ويتصدر الريان المسابقة برصيد 34 نقطة ويليه السد برصيد 32 نقطة والغرافة في المركز الثالث برصيد 30 نقطة وقطر في المركز الرابع برصيد 26 نقطة ثم الوكرة في المركز الخامس برصيد 23 نقطة وأم صلال في المركز السادس برصيد 20 نقطة والخور في المركز السابع برصيد 18 نقطة والعربي في المركز الثامن برصيد 16 نقطة والخريطيات في المركز التاسع قبل الأخير برصيد 12 نقطة ثم يقبع السيلية في قاع الجدول برصيد سبع نقاط فقط.
وتنتظر الجماهير القطرية المستوى المأمول في أكثر من مباراة حيث يعتزم على سبيل المثال فريق الغرافة الاستفادة من الموقعة التي ستجمع السد مع الريان لأن نتيجة هذه المباراة ستهم الغرافة كثيرا خاصة وأن الغرافة والملقب بالفهود يهمه أن تتعطل انطلاقة الريان حتى يستطيع الفريق أن يستعيد قمته التي احتلها لعدة أسابيع ولكنها ضاعت بسبب قوة الريان هذا الموسم .
وعندما يلتقي الغرافة مع السيلية غدا سيكون هدفه الاول والاخير تحقيق الفوز حتى لا تتعطل مسيرة الفهود في العودة نحو القمة ويعتمد المدرب البرازيلي للفريق ماركوس باكيتا على مجموعة من اللاعبين البارزين منهم العراقي نشأت أكرم والمغربي عثمان العساس والبرازيلي كليمرسون جي ، وفي نفس الوقت ربما تشكل مباراة الغرافة أملا كبيرا للسيلية للإبقاء على التواجد بدوري الدرجة الأولى حيث يسعى السيلية للخروج ولو بنقطة من بين أنياب فهود الغرافة ، بعدما تعاقد الفريق مؤخرا مع البحريني فوزي عايش الذي حل بديلا للعماني المصاب بدر الميمني.
والمباراة الثانية غدا تجمع الخور مع الخريطيات حيث يعتزم الخريطيات الابتعاد أكثر عن منطقة الخطر ويعيش الفريق حالة فنية جيدة مع المدرب الفرنسي بيرنارد سيموندي ، وهو ما جعل الخريطيات يجمع أكبر عدد من النقاط ربما تجعله يبتعد عن شبح الهبوط لدوري الدرجة الثانية.
والمباراة الثالثة غدا بين أم صلال والوكرة ستكون هي الاخرى حامية الوطيس نظرا لفارق الثلاث نقاط بينهما فقط لصالح الوكرة ( 23 نقطة للوكرة و20 نقطة لام صلال ) السبب المباشر في اشتعال المباراة .
ومن جانبه قال الفرنسي جيرار جيلي مدرب أم صلال :" مباراة الوكرة نعتبرها صعبة جداً ولكننا نأمل ان تكون حلقة من حلقات تطور الفريق وتحسن في المستوي وهي فرصة أخرى للاعبين لاظهار ما لديهم واكتساب المزيد من الخبرات التنافسية ، حيث أن كل المباريات صعبة لأنه ليس هناك فرق كبير بين مستوي الفرق وغالباً ما تحدد النتيجة بسبب تفاصيل صغيرة هي حاسمة في مقدمتها عامل التوفيق لذلك نتوقع أن تأتي المباراة صعبة وان تشتد المنافسة على نقاطها".
ورد المغربي مصطفى مديح مدرب الوكرة بقوله :" أخذنا بعين الاعتبار القدرات الكبيرة في فريق أم صلال فاننا نتوقع ان تكون المباراة صعبة جداً وقمنا باستعداداتنا لهذه المباراة كما ينبغي وبالطريق المطلوبة ولدينا غيابات بسبب الإصابات منها الهولندي ديلانو هيل ومحمد مادبو وعلي قاسم وتركي أمان واستعداداتنا جيدة وفي اجواء هادئة واللاعبون تعاملوا بدرجة عالية من التركيز طوال الأسبوع لذلك لا أتوقع ان تكون المباراة صعبة فقط ولكن جيدة علي المستوي الفني".
وتشهد البطولة بعد غد السبت مباراتين من نوع خاص حيث يحل نادي قطر ضيفاً على استاد حمد الكبير بالنادي العربي ورغم ان العربي يعاني كثيرا في المرحلة الحالية فانه مطالب في الوقت الحالي بأن يستعيد مستواه خاصة وان ترتيبه في ذيل الترتيب لا يليق بجماهيريته الكبيرة في الدوحة وهو ما سيجعل هناك العديد من الضغوط الواقعة على الفريق أما قطر فهو يمر بحالة جيدة بعد الفوز في المباراة الأخيرة على الخريطيات وأصبح يحتل المركز الرابع .
أما المباراة الأكثر إثارة وتنتظرها الجماهير القطرية فتجمع بين السد صاحب الأرض مع ضيفه الريان في قمة يطلق عليها قمة " الكلاسيو" الكرة القطرية وفارق النقاط الضئيل بين الفريقين سيجعلها أكثر قوة .
ويعتمد البوسني جمال الدين موسوفيتش مدرب السد على مجموعة من اللاعبين أبرزهم هداف البطولة خلفان ابراهيم خلفان ( 13 هدفا ) ومعه الغاني أوبوكو إجيماننج والغيني باسكال فيندونو والبرازيلي فيليبي جورج.
وفي الريان ستكون هناك عدة أسلحة في جعبة البرازيلي باولو أوتوري مدرب الفريق خاصة بوجود اللاعب الإيفواري أمارا ديابيه والبرازيلي المدافع الصلب مارسيلو تفاريس والمهاجم العماني عماد الحوسني ومواطنه المدافع حسن مظفر .