العميد نهاد العراقي
2009-02-10, 09:18 AM
أأتمرد
أأتمردعليكِ ونفسي كلها تصبو اليكِ
أأتمرد
وفي نفسي يقين ان عاطفتي نحوكِ
قد حرثت طريقها الى وجدانكِ حثيآ حثيآ
كقطرات ماء لا تمكث ان تخترق
عمق جبل
عيناي تنسجان من لوعة العاطفة
من اتصال اعلم انها نسجت ونسجت
مايكبلكِ الي فلامفر
عقلي اتعبته الحسابات الماضية
كان يمكن ان تروي حكايتنا بسهولة
واعتراف بدأته الانثى ليزهو الطاوس ويجف الندى
كان بامكاني ان اعبر طريقآ الى عينيكِ
لأتكأمن خلالهما على وسن الراحة
أأهاطل
بكل ما ملكت من قصائد غضة
استعارت توهجها من التماعة النجوم..
بين وجنتيها تلهو معالم طفولة ونضارت ربيع
طال سباته في العروق
والحل عندكِ قد استقر
أأماطل
بالكشف عن المحجوب ام اعري اسرارآ
قد منحها لي نول الصبر
وعقارب الوقت الوئيد
لافائدة فثوب الكبرياء قد التف حولي
فانا شجرة تصلبت قشرتها لاكن الداخل
قد امتص من ريعان تربة العاطفة كل غنج الربيع
والتفاتة الفجر
فما لقلبي الا ان اختاركِ
فلسعة الحب تجر في اذيالها انتفاضة ولحن
وجل
وجهكِ لا يعلوه الا صمت مريب
عيناكِ لا يتوهجان الا بوميض اراكِ
تعلنيه فلماذا الصمت
وامامكِ غيري قد اقتضه الزمان وجمده
عند اخر لحضة اللقاء
اقول لكِ
لامفر
احوم كفراشة حول ضوء العاطفة
اني ماتحولت الى لهب الا اني ركنت الخشية
وملكت الحذر
احاوركِ عبر خطوط اتصال اطلبكِ عند جذعي القاسي عسى ان تصحي فتتفتت بنضراتكِ كل رواسب الزمن
انا اعلم فقلبكِ ماخلق الا ليحترق
في رائعة العمر
في لحظة لاينفع معها كل ماحصنتي
نفسكِ لتتحاشاه
ان شجرة الحب انا مدت جذورها في ارض
هيهات هيهات ان تحنيها يداكِ العاريتان
فاستسلمي
فلا مفر
أأتمردعليكِ ونفسي كلها تصبو اليكِ
أأتمرد
وفي نفسي يقين ان عاطفتي نحوكِ
قد حرثت طريقها الى وجدانكِ حثيآ حثيآ
كقطرات ماء لا تمكث ان تخترق
عمق جبل
عيناي تنسجان من لوعة العاطفة
من اتصال اعلم انها نسجت ونسجت
مايكبلكِ الي فلامفر
عقلي اتعبته الحسابات الماضية
كان يمكن ان تروي حكايتنا بسهولة
واعتراف بدأته الانثى ليزهو الطاوس ويجف الندى
كان بامكاني ان اعبر طريقآ الى عينيكِ
لأتكأمن خلالهما على وسن الراحة
أأهاطل
بكل ما ملكت من قصائد غضة
استعارت توهجها من التماعة النجوم..
بين وجنتيها تلهو معالم طفولة ونضارت ربيع
طال سباته في العروق
والحل عندكِ قد استقر
أأماطل
بالكشف عن المحجوب ام اعري اسرارآ
قد منحها لي نول الصبر
وعقارب الوقت الوئيد
لافائدة فثوب الكبرياء قد التف حولي
فانا شجرة تصلبت قشرتها لاكن الداخل
قد امتص من ريعان تربة العاطفة كل غنج الربيع
والتفاتة الفجر
فما لقلبي الا ان اختاركِ
فلسعة الحب تجر في اذيالها انتفاضة ولحن
وجل
وجهكِ لا يعلوه الا صمت مريب
عيناكِ لا يتوهجان الا بوميض اراكِ
تعلنيه فلماذا الصمت
وامامكِ غيري قد اقتضه الزمان وجمده
عند اخر لحضة اللقاء
اقول لكِ
لامفر
احوم كفراشة حول ضوء العاطفة
اني ماتحولت الى لهب الا اني ركنت الخشية
وملكت الحذر
احاوركِ عبر خطوط اتصال اطلبكِ عند جذعي القاسي عسى ان تصحي فتتفتت بنضراتكِ كل رواسب الزمن
انا اعلم فقلبكِ ماخلق الا ليحترق
في رائعة العمر
في لحظة لاينفع معها كل ماحصنتي
نفسكِ لتتحاشاه
ان شجرة الحب انا مدت جذورها في ارض
هيهات هيهات ان تحنيها يداكِ العاريتان
فاستسلمي
فلا مفر