برنس بغداد
2009-07-08, 05:09 PM
اتهم يونس محمود -قائد المنتخب العراقي، والمحترف بصفوف نادي الغرافة القطري- جهات لم يسمها بمحاولة إحداث فتنة داخل صفوف أسود الرافدين خلال بطولة القارات الأخيرة بسبب شارة القيادة، نافيا محاربته للاعبين الكبار في صفوف المنتخب من أجل الحصول على الشارة.
وقال محمود -في تصريحات للقناة الرياضية العراقية- إن هناك من يروج لوجود مشاكل في المنتخب العراقي بسبب شارة القيادة، وهناك من يتهمني بأنني لا أرغب في وجود أي لاعب كبير في المنتخب بسبب شارة الكابتن.
وأضاف "أود أن أوضح للجميع أنه لا وجود للمشاكل بين اللاعبين العراقيين، وكلنا أصدقاء وزملاء، ولا تؤثر علينا شارة القيادة أو غيرها، ولكن هناك من يروج لإحداث الفتنة داخل صفوف المنتخب العراقي".
وكشف محمود عن نيته إعلان اعتزاله الكروي خلال الفترة المقبلة، وخصوصا بعد حملات الانتقاد التي طالته في الفترة الأخيرة لانخفاض مستواه الفني خلال الفترة الماضية، وخاصة بعد تصفيات كأس العالم، مشيرا إلى أنه يفكر جديا في التوجه للعمل الإداري أو التدريبي بعدما تأثر مستواه الفني بالاتهامات الباطلة التي وجهت له.
وأكد قائد أسود الرافدين أن المنتخب العراقي هو صاحب الفضل فيما وصل إليه من شهرة ونجومية، مشددا على أنه عراقي ولن يبيع بلده إطلاقا.
واعترف محمود بأن مستواه الفني منذ الفوز بكأس أسيا عام 2007 وحتى الآن لم يكن بصورة جيدة، مشيرا إلى أن الإصابة لازمته فترة طويلة ولم يشفَ منها، واضطر للعب تحت تأثير هذه الإصابة في مباريات كثيرة من أجل خدمة المنتخب.
وأشار إلى أن فكرة الاعتزال راودته مرات عديدة، وأنه بعد انتهاء بطولة القارات يفكر جديا مع المقربين منه لاتخاذ هذا القرار خلال الفترة المقبلة حتى يكون راضيا عنه، لافتا إلى أن الحملات التي تعرض لها كانت كبيرة جدا، وأن أي لاعب لو تعرض لها لأعلن اعتزاله منذ فترة طويلة.
وقال محمود -في تصريحات للقناة الرياضية العراقية- إن هناك من يروج لوجود مشاكل في المنتخب العراقي بسبب شارة القيادة، وهناك من يتهمني بأنني لا أرغب في وجود أي لاعب كبير في المنتخب بسبب شارة الكابتن.
وأضاف "أود أن أوضح للجميع أنه لا وجود للمشاكل بين اللاعبين العراقيين، وكلنا أصدقاء وزملاء، ولا تؤثر علينا شارة القيادة أو غيرها، ولكن هناك من يروج لإحداث الفتنة داخل صفوف المنتخب العراقي".
وكشف محمود عن نيته إعلان اعتزاله الكروي خلال الفترة المقبلة، وخصوصا بعد حملات الانتقاد التي طالته في الفترة الأخيرة لانخفاض مستواه الفني خلال الفترة الماضية، وخاصة بعد تصفيات كأس العالم، مشيرا إلى أنه يفكر جديا في التوجه للعمل الإداري أو التدريبي بعدما تأثر مستواه الفني بالاتهامات الباطلة التي وجهت له.
وأكد قائد أسود الرافدين أن المنتخب العراقي هو صاحب الفضل فيما وصل إليه من شهرة ونجومية، مشددا على أنه عراقي ولن يبيع بلده إطلاقا.
واعترف محمود بأن مستواه الفني منذ الفوز بكأس أسيا عام 2007 وحتى الآن لم يكن بصورة جيدة، مشيرا إلى أن الإصابة لازمته فترة طويلة ولم يشفَ منها، واضطر للعب تحت تأثير هذه الإصابة في مباريات كثيرة من أجل خدمة المنتخب.
وأشار إلى أن فكرة الاعتزال راودته مرات عديدة، وأنه بعد انتهاء بطولة القارات يفكر جديا مع المقربين منه لاتخاذ هذا القرار خلال الفترة المقبلة حتى يكون راضيا عنه، لافتا إلى أن الحملات التي تعرض لها كانت كبيرة جدا، وأن أي لاعب لو تعرض لها لأعلن اعتزاله منذ فترة طويلة.