™°ˆ*¤§X§¶DIesEL¶§X§¤*ˆ°™
2009-08-09, 01:23 AM
سامر سعيد: اخترت الشمال لقطري لهذه الأسباب!!!!!! مقابه معه
يصل الى الدوحة خلال الساعات القادمة صانع العاب المنتخب العراقي سامر سعيد المحترف السابق مع اهلي طرابلس الليبي من اجل الانضمام الى فريق الشمال لتمثيله في الموسم الجديد، وسيلتحق سعيد بتدريبات الرديف حال عودة فريق الشمال من معسكره الخارجي الذي يقام في المجر، ولم يكشف سعيد عن مجمل تفاصيل او قيمة العقد الا انه اكد في حديث لـ الوطن الرياضي انه مواز لامكانياته وهو بالتالي لايفكر في المال بقدر مايطمح لتجربة مميزة هي الاولى من نوعها في الملاعب القطرية ضمن دوري المحترفين الاكثر شهرة بين الدوريات العربية من حيث تواجد المدربين الاكفاء والتعاقد مع النجوم فضلا عن الامكانيات المتاحة والتي من خلالها يتمكن اي لاعب من تقديم كل ما لديه. وأكد سعيد انه ترك خلف ظهره عدة عروض من اندية مختلفة اهمها عرض من فريقه السابق اهلي طرابلس الليبي وعرضان من الجوية والامانة العراقيين كونه يسعى لاكمال مسيرة النجاح التي قدمها زملاؤه اللاعبون في الاندية القطرية المختلفة، وللحديث عن هذا اللاعب الشاب الذي يجيد التحرك بمرونة وانسيابية عالية في منطقتي الوسط والهجوم داخل الملعب فقد برز مع فريق اربيل العراقي ومن ثم انتقل الى القوة الجوية ولمستواه المتميز الذي قدمه في اسياد الدوحة التي توج العنابي الاولمبي بذهبيتها، حصل على عرض احترافي من اهلي طرابلس الليبي الذي مثله لثلاثة مواسم كما لعب للمنتخب العراقي في مناسبات مهمة آخرها بطولة كأس القارات..الوطن الرياضي حاوره عن تجربته المقبلة وتوقعاته لها وامور اخرى ضمن هذا الحوار.
_ سبب اختيارك لفريق الشمال وما قيمة وتفاصيل العقد؟
- فريق الشمال واحد من اهم الفرق القطرية التي تتمتع تسعى لاثبات حضورها وسيكون له حضور ايجابي في الدوري بإذن الله بعد ان تعاقد مع مدرب برازيلي ومحترفين جدد فضلا عن اللاعبين المحليين، اما قيمة العقد فمع انها ليست ذات اهمية لدي بقدر ماهو مهم التواجد في دوري النجوم فأفضل ألا افصح عنها في الوقت الحاضر وانتظر ان تعلنها ادارة النادي رسمياً بعد ان يعود الفريق من معسكره الخارجي المقام حالياً في المجر.
_ هل اصبحت جاهزاً لتمثيل الفريق بعد الاصابة الاخيرة التي كنت تعاني منها؟
- نعم انا جاهز واسعى لاستعادة لياقتي البدنية وتجاوز الاصابة التي حدثت لي في العضلة الخلفية، كما نظمت برنامجاً تدريبياً لنفسي حيث اتدرب صباحاً ومساء وعند وصولي الى الدوحة سأدخل في تدريبات الفريق الرديف ومن ثم انضم الى الفريق الاول بعد اختتام معسكره الخارجي.
_ هل تتوقع النجاح في تجربتك الجديدة وما اوجه الشبه والاختلاف بين الدوريين القطري واللبيي؟
- التفاؤل سيكون رفيقي الى الدوحة التي اعتبر نفسي لست غريباً عنها ففيها لعبنا بطولات مختلفة واقمنا قبل بطولة القارات لشهرين تقريبا، لذا فان الاجواء ليست غريبة عني وبالتالي ساجد الدعم من زملائي ومستواي سيتحدث عني، اذ اطمح الى اكمال مابدأه زملائي في اندية الغرافة وقطر والخور والشمال وغيرها. اما عن اوجه الشبه والاختلاف بين الدوريين فبلا شك ان الدوري الليبي يصنف من بين الدوريات القوية والمميزة في افريقيا، الا ان هناك اختلافاً كبيراً بينه وبين دوري المحترفين، فالرياضة في قطر مزدهرة بشكل عام وكرة القدم بالتحديد وصلت الى مراتب مهمة من خلال اقامة المنشآت المثالية والاستفادة من الخبرات العالمية فضلاً عن التعاقد مع مدربين اجانب من بلدان مختلفة ولاعبين لهم اسماؤهم وحضورهم، كما ان من اهم مميزات الدوري القطري هو الاعلام ونقل المباريات والتغطية الشاملة التي تتيح للمتلقي العربي معرفة كل صغيرة وكبيرة عن هذا البلد بعكس الدوري الليبي الفقير نسبياً من حيث المنشآت والتغطية الاعلامية.
_ ماذا عن التصريحات التي اشارت الى انضمامك اما الى فريق القوة الجوية او الامانة العراقيين؟
- لم تكن تلك التصريحات قد بدرت مني، وربما نسبت لي لكن بشكل عام انا لم اوقع الفريق الامانة او الجوية انما اشرت في حال لم احصل على عقد خارجي سأكون مع الجوية.
_ وجودك في بطولة القارات هل هو الذي فتح لك باب الاحتراف مجدداً؟
- بالتأكيد ان اي لاعب يشارك في بطولة عالمية فانه سيكون محط الانظار لكن هذه البطولة لم تقدم للاعب العراقي شيئاً انما للمدرب فقط، والسبب ان بورا لعب لاسمه وليس للعراق والدليل ان طريقة تفكيره انحصرت في الجانب الدفاعي فقط اذ كلفنا ذلك عدم التأهل الى الدور الثاني.
_ وهل رأيك هذا شخصي ام هو ماكان يدور في ذهن اللاعبين؟
- اغلب لاعبي المنتخب لم يكونوا مقتنعين بالحصص التدريبية التي ادارها بورا، وبالخص اللاعب هوار ملا محمد الذي تحدث الى المدرب قائلاً ان هذه الطريقة لن تسمح لنا بتسجيل هدف واحد وهو فعلا ماحدث والتصريحات الاعلامية لم تكن تجدي نفعاً للاعبين في وقتها كون المباريات مضغوطة ومصيرية في نفس الوقت.
_ وكيف ترى مشاركتك الاخيرة مع المنتخب العراقي في بغداد؟
- هي مشاركة رائعة تمكنت من خلالها الكرة العراقية من اللعب على ارضها مجدداً، ورغم اني كنت قد غادرت الى ليبيا لاستيفاء قيمة متبقي عقدي الذي في ذمة فريق اهلي طرابلس الليبي الا انني فضلت الحضور وحرصت على ان اصل قبل المباراة خصوصاً بعد ان علمت ان الجمهور العراقي حضر منذ ساعات الصباح الاولى للتشجيع.
_ أخيراً.. بماذا تعد جمهور فريق الشمال؟
- اولا ادعوهم للمتابعة والمؤازرة وحضور المباريات فبالتشجيع سنقدم كلاعبين كل مالدينا واتمنى ان اقدم لهم مايسعدهم ويليق باسم هذا النادي العريق، واشكر الوطن كونها اول صحيفة عربية تابعتني قبل الوصول الى الدوحة
يصل الى الدوحة خلال الساعات القادمة صانع العاب المنتخب العراقي سامر سعيد المحترف السابق مع اهلي طرابلس الليبي من اجل الانضمام الى فريق الشمال لتمثيله في الموسم الجديد، وسيلتحق سعيد بتدريبات الرديف حال عودة فريق الشمال من معسكره الخارجي الذي يقام في المجر، ولم يكشف سعيد عن مجمل تفاصيل او قيمة العقد الا انه اكد في حديث لـ الوطن الرياضي انه مواز لامكانياته وهو بالتالي لايفكر في المال بقدر مايطمح لتجربة مميزة هي الاولى من نوعها في الملاعب القطرية ضمن دوري المحترفين الاكثر شهرة بين الدوريات العربية من حيث تواجد المدربين الاكفاء والتعاقد مع النجوم فضلا عن الامكانيات المتاحة والتي من خلالها يتمكن اي لاعب من تقديم كل ما لديه. وأكد سعيد انه ترك خلف ظهره عدة عروض من اندية مختلفة اهمها عرض من فريقه السابق اهلي طرابلس الليبي وعرضان من الجوية والامانة العراقيين كونه يسعى لاكمال مسيرة النجاح التي قدمها زملاؤه اللاعبون في الاندية القطرية المختلفة، وللحديث عن هذا اللاعب الشاب الذي يجيد التحرك بمرونة وانسيابية عالية في منطقتي الوسط والهجوم داخل الملعب فقد برز مع فريق اربيل العراقي ومن ثم انتقل الى القوة الجوية ولمستواه المتميز الذي قدمه في اسياد الدوحة التي توج العنابي الاولمبي بذهبيتها، حصل على عرض احترافي من اهلي طرابلس الليبي الذي مثله لثلاثة مواسم كما لعب للمنتخب العراقي في مناسبات مهمة آخرها بطولة كأس القارات..الوطن الرياضي حاوره عن تجربته المقبلة وتوقعاته لها وامور اخرى ضمن هذا الحوار.
_ سبب اختيارك لفريق الشمال وما قيمة وتفاصيل العقد؟
- فريق الشمال واحد من اهم الفرق القطرية التي تتمتع تسعى لاثبات حضورها وسيكون له حضور ايجابي في الدوري بإذن الله بعد ان تعاقد مع مدرب برازيلي ومحترفين جدد فضلا عن اللاعبين المحليين، اما قيمة العقد فمع انها ليست ذات اهمية لدي بقدر ماهو مهم التواجد في دوري النجوم فأفضل ألا افصح عنها في الوقت الحاضر وانتظر ان تعلنها ادارة النادي رسمياً بعد ان يعود الفريق من معسكره الخارجي المقام حالياً في المجر.
_ هل اصبحت جاهزاً لتمثيل الفريق بعد الاصابة الاخيرة التي كنت تعاني منها؟
- نعم انا جاهز واسعى لاستعادة لياقتي البدنية وتجاوز الاصابة التي حدثت لي في العضلة الخلفية، كما نظمت برنامجاً تدريبياً لنفسي حيث اتدرب صباحاً ومساء وعند وصولي الى الدوحة سأدخل في تدريبات الفريق الرديف ومن ثم انضم الى الفريق الاول بعد اختتام معسكره الخارجي.
_ هل تتوقع النجاح في تجربتك الجديدة وما اوجه الشبه والاختلاف بين الدوريين القطري واللبيي؟
- التفاؤل سيكون رفيقي الى الدوحة التي اعتبر نفسي لست غريباً عنها ففيها لعبنا بطولات مختلفة واقمنا قبل بطولة القارات لشهرين تقريبا، لذا فان الاجواء ليست غريبة عني وبالتالي ساجد الدعم من زملائي ومستواي سيتحدث عني، اذ اطمح الى اكمال مابدأه زملائي في اندية الغرافة وقطر والخور والشمال وغيرها. اما عن اوجه الشبه والاختلاف بين الدوريين فبلا شك ان الدوري الليبي يصنف من بين الدوريات القوية والمميزة في افريقيا، الا ان هناك اختلافاً كبيراً بينه وبين دوري المحترفين، فالرياضة في قطر مزدهرة بشكل عام وكرة القدم بالتحديد وصلت الى مراتب مهمة من خلال اقامة المنشآت المثالية والاستفادة من الخبرات العالمية فضلاً عن التعاقد مع مدربين اجانب من بلدان مختلفة ولاعبين لهم اسماؤهم وحضورهم، كما ان من اهم مميزات الدوري القطري هو الاعلام ونقل المباريات والتغطية الشاملة التي تتيح للمتلقي العربي معرفة كل صغيرة وكبيرة عن هذا البلد بعكس الدوري الليبي الفقير نسبياً من حيث المنشآت والتغطية الاعلامية.
_ ماذا عن التصريحات التي اشارت الى انضمامك اما الى فريق القوة الجوية او الامانة العراقيين؟
- لم تكن تلك التصريحات قد بدرت مني، وربما نسبت لي لكن بشكل عام انا لم اوقع الفريق الامانة او الجوية انما اشرت في حال لم احصل على عقد خارجي سأكون مع الجوية.
_ وجودك في بطولة القارات هل هو الذي فتح لك باب الاحتراف مجدداً؟
- بالتأكيد ان اي لاعب يشارك في بطولة عالمية فانه سيكون محط الانظار لكن هذه البطولة لم تقدم للاعب العراقي شيئاً انما للمدرب فقط، والسبب ان بورا لعب لاسمه وليس للعراق والدليل ان طريقة تفكيره انحصرت في الجانب الدفاعي فقط اذ كلفنا ذلك عدم التأهل الى الدور الثاني.
_ وهل رأيك هذا شخصي ام هو ماكان يدور في ذهن اللاعبين؟
- اغلب لاعبي المنتخب لم يكونوا مقتنعين بالحصص التدريبية التي ادارها بورا، وبالخص اللاعب هوار ملا محمد الذي تحدث الى المدرب قائلاً ان هذه الطريقة لن تسمح لنا بتسجيل هدف واحد وهو فعلا ماحدث والتصريحات الاعلامية لم تكن تجدي نفعاً للاعبين في وقتها كون المباريات مضغوطة ومصيرية في نفس الوقت.
_ وكيف ترى مشاركتك الاخيرة مع المنتخب العراقي في بغداد؟
- هي مشاركة رائعة تمكنت من خلالها الكرة العراقية من اللعب على ارضها مجدداً، ورغم اني كنت قد غادرت الى ليبيا لاستيفاء قيمة متبقي عقدي الذي في ذمة فريق اهلي طرابلس الليبي الا انني فضلت الحضور وحرصت على ان اصل قبل المباراة خصوصاً بعد ان علمت ان الجمهور العراقي حضر منذ ساعات الصباح الاولى للتشجيع.
_ أخيراً.. بماذا تعد جمهور فريق الشمال؟
- اولا ادعوهم للمتابعة والمؤازرة وحضور المباريات فبالتشجيع سنقدم كلاعبين كل مالدينا واتمنى ان اقدم لهم مايسعدهم ويليق باسم هذا النادي العريق، واشكر الوطن كونها اول صحيفة عربية تابعتني قبل الوصول الى الدوحة