طيف الدليمي
2009-09-15, 05:27 PM
حينما فكرت فيك وصلني الى الجنون
واقمت لك بروجا وصروحا في داخلي لكن الى متى هذه الصروح فقدت بدت بالتبخر
واصبحت مثل الحلم وردي فقد اصبح الحروف مثخنه بالجروح
لا ادري ان هذه الايام هي ايام ماضيه من عمري وان حبك في قلبي لم يكن الا روايه كتبها قلبي العاشق اقلامها احد اضلعي وحبرها اخذته من دمي
.هل تعرف ان قلبي اصبح لك مثل العبد في زمن العبيد اصبح بين يدك وحاكمته
باي جريمة يعاقب هذا القلب هل لانه وقع في حبك !
الم تفكر بيوم من الايام يفر منك هاربا ؟
الى اين لااعلم لانك قسيت عليه بحكمك لم تحاول الاقتراب منه ووتحنو عليه مثل الطفل المدلل لم تستطيع ان تاخذه بجوارك وتسقيه من فيض حبك
ها انا اليوم شارفت الى حد الجنون لانني صدقتك واقمت لك صروح الحب والعشق واسكنتك في داخل الوجدان
لكن حبك ووقسوه هذا القلب لما حمله من الاهاااات والانين
اه...ااه من تلك الخيانة لكن قادتني قافلتي اليك طيلة عمري وانا اعيش هذا الحلم
حلم حبك لكن اضعتها في صحراءلا نهاية لها هيهات ان اجدها طالما انا من اضعتها مهما طال البحث عنها
لن استطيع ان اكتب الكثير لقد اضناني التعب في هذه الصحراء باحثه عما اضعته
لكن اتعلم لما ذا اضعت هذا الحب فارا من جبروتك وقسوة قلبك
فقد اسلمت امري لربي لعله ادرى بحالي فقد بلغني الجهد والتعب حتى مت في صحرائي عطشانا لم ارتوي من حبك
واقمت لك بروجا وصروحا في داخلي لكن الى متى هذه الصروح فقدت بدت بالتبخر
واصبحت مثل الحلم وردي فقد اصبح الحروف مثخنه بالجروح
لا ادري ان هذه الايام هي ايام ماضيه من عمري وان حبك في قلبي لم يكن الا روايه كتبها قلبي العاشق اقلامها احد اضلعي وحبرها اخذته من دمي
.هل تعرف ان قلبي اصبح لك مثل العبد في زمن العبيد اصبح بين يدك وحاكمته
باي جريمة يعاقب هذا القلب هل لانه وقع في حبك !
الم تفكر بيوم من الايام يفر منك هاربا ؟
الى اين لااعلم لانك قسيت عليه بحكمك لم تحاول الاقتراب منه ووتحنو عليه مثل الطفل المدلل لم تستطيع ان تاخذه بجوارك وتسقيه من فيض حبك
ها انا اليوم شارفت الى حد الجنون لانني صدقتك واقمت لك صروح الحب والعشق واسكنتك في داخل الوجدان
لكن حبك ووقسوه هذا القلب لما حمله من الاهاااات والانين
اه...ااه من تلك الخيانة لكن قادتني قافلتي اليك طيلة عمري وانا اعيش هذا الحلم
حلم حبك لكن اضعتها في صحراءلا نهاية لها هيهات ان اجدها طالما انا من اضعتها مهما طال البحث عنها
لن استطيع ان اكتب الكثير لقد اضناني التعب في هذه الصحراء باحثه عما اضعته
لكن اتعلم لما ذا اضعت هذا الحب فارا من جبروتك وقسوة قلبك
فقد اسلمت امري لربي لعله ادرى بحالي فقد بلغني الجهد والتعب حتى مت في صحرائي عطشانا لم ارتوي من حبك