طيف الدليمي
2009-10-15, 02:51 PM
رَفْرَفَت الطيورُ مهاجرةً بيادرَ الحرفِ
تحملُ بين أجنحتها ألفُ آهة
كأحلامٍ ترَقُدَُ في مُقَلٍ عمشاء
نفضتُ أعشاشَ الزمنِ , اغتالني القهرُ
ابْتَلَتْ بالحزن جوانحي
جلستُ و حافةُ الحياة, ألملمُ بعضاً من نَفْسِي
أستغيثُ بثورةٍ وليدةٍ
تذيبُ نيرانها أغْلالَ الوكََنَاتِ
أُطلِقُ سنونواتَ العمرِ
تُدَوِّي صيحاتها في سَماءِ الظلم
تلتقطُ هذياني..
و القلب المتعب يستقبلُ
برزخاً من ربيعٍ
و تَعْلِنُ طِيورُ النورُ في صَدْري محافِلَها
فكم ذا هديل أرَّقني ..
وكم استسقيت بصلواتِ سلامٍ..
تَهجعُ فيه النفس. لتسكن الخشوع
بين تراتيل اليقين الكامنة في الروح
بصوت هديل الحمائم
زمن الجراح
كل الحب
تحملُ بين أجنحتها ألفُ آهة
كأحلامٍ ترَقُدَُ في مُقَلٍ عمشاء
نفضتُ أعشاشَ الزمنِ , اغتالني القهرُ
ابْتَلَتْ بالحزن جوانحي
جلستُ و حافةُ الحياة, ألملمُ بعضاً من نَفْسِي
أستغيثُ بثورةٍ وليدةٍ
تذيبُ نيرانها أغْلالَ الوكََنَاتِ
أُطلِقُ سنونواتَ العمرِ
تُدَوِّي صيحاتها في سَماءِ الظلم
تلتقطُ هذياني..
و القلب المتعب يستقبلُ
برزخاً من ربيعٍ
و تَعْلِنُ طِيورُ النورُ في صَدْري محافِلَها
فكم ذا هديل أرَّقني ..
وكم استسقيت بصلواتِ سلامٍ..
تَهجعُ فيه النفس. لتسكن الخشوع
بين تراتيل اليقين الكامنة في الروح
بصوت هديل الحمائم
زمن الجراح
كل الحب