بنت دار السلام
2008-08-09, 09:21 PM
رغم أن النجمة اللبنانية رولا سعد أبدت سعادتها بمشاركة النجم التركي "كيفانش تاتليتوغ" الشهير بـ"مهند" كموديل في كليبها الجديد "نويها لو"، إلا أنها لم تكن مفتونة به كغيرها من النجمات، حيث قالت إن فارس أحلامها هو الرجل الشرقي، مشيرة إلى أنها لا تقدم إغراءً، بل فقط تحب الدلع والأنوثة.
وقالت "رولا" إن فارس الأحلام بالنسبة لها هو الرجل الشرقي الذي يمتلك الحنان والعطف، "إضافة إلى خوفه عليّ وتقديره للعمل، وقبل ذلك الحب، فلا بد أن يحبني جدا.
كان مهند بطل المسلسل التركي الشهير "نور" قد شارك رولا تصوير أغنية "نويها لو" بالعاصمة اللبنانية بيروت، حيث استغرق التصوير يومين متتاليين تنقل خلالهما بين العاصمة وبعض المناطق الجبلية في كسروان.
وحظيت هذه الخطوة بمتابعة إعلامية غير مسبوقة خلال الفترة الماضية، وهو ما بدا واضحا في ملاحقات كاميرات القنوات الفضائية والصحفيين لمهند ورولا خلال قيامهما بتصوير الكليب.
وعن اتهامها بتقديم الإغراء والمشاهد الساخنة، سواء في كليباتها أو أي عمل فني تشارك فيه، أكدت رولا أنها لا تحب تقديم الإغراء أو المشاهد الساخنة من خلال أي عمل تقوم ببطولته أو تشارك فيه، خصوصا وأنها ترى أن الإغراء والعري لمجرد العري لا هدف له ولن يستمر كثيراً، وليس الوسيلة الأكيدة للوصول إلى الشهرة.
ونفت رولا- في حديثها إلي مجلة "حريتي" المصرية، الصادرة هذا الأسبوع - تقديمها الإغراء من خلال كليباتها الغنائية، وتساءلت عما إذا كان الدلع والأنوثة هو المعنى الحقيقي للإغراء؟ وقالت: "بالتأكيد هناك الكثيرون الذين يعرفون أن المرأة لا بد وأن تهتم بنفسها وتحرص على ظهورها كأنثى ولا علاقة لهذا بالإغراء".
وقالت "رولا" إن فارس الأحلام بالنسبة لها هو الرجل الشرقي الذي يمتلك الحنان والعطف، "إضافة إلى خوفه عليّ وتقديره للعمل، وقبل ذلك الحب، فلا بد أن يحبني جدا.
كان مهند بطل المسلسل التركي الشهير "نور" قد شارك رولا تصوير أغنية "نويها لو" بالعاصمة اللبنانية بيروت، حيث استغرق التصوير يومين متتاليين تنقل خلالهما بين العاصمة وبعض المناطق الجبلية في كسروان.
وحظيت هذه الخطوة بمتابعة إعلامية غير مسبوقة خلال الفترة الماضية، وهو ما بدا واضحا في ملاحقات كاميرات القنوات الفضائية والصحفيين لمهند ورولا خلال قيامهما بتصوير الكليب.
وعن اتهامها بتقديم الإغراء والمشاهد الساخنة، سواء في كليباتها أو أي عمل فني تشارك فيه، أكدت رولا أنها لا تحب تقديم الإغراء أو المشاهد الساخنة من خلال أي عمل تقوم ببطولته أو تشارك فيه، خصوصا وأنها ترى أن الإغراء والعري لمجرد العري لا هدف له ولن يستمر كثيراً، وليس الوسيلة الأكيدة للوصول إلى الشهرة.
ونفت رولا- في حديثها إلي مجلة "حريتي" المصرية، الصادرة هذا الأسبوع - تقديمها الإغراء من خلال كليباتها الغنائية، وتساءلت عما إذا كان الدلع والأنوثة هو المعنى الحقيقي للإغراء؟ وقالت: "بالتأكيد هناك الكثيرون الذين يعرفون أن المرأة لا بد وأن تهتم بنفسها وتحرص على ظهورها كأنثى ولا علاقة لهذا بالإغراء".