HamaDa
2009-12-03, 05:35 PM
تناغَمَتْ أصواتُ الحنيَنْ لـِ قلبي وأتيتٌ أنثرْ عبيرها هٌنا
أسمعوني علهُ يصلهً ويأتي شمسي ..!
ولا تكثرثواُ بِ العدد ف هي تخجلٌ البوُحْ المزيد ...!
http://www.up.othetheh.com/uploads/a07401a9ee.jpg
( 1 )
سَتَرىْ بأنّيْ
جدولْ قضاءٍ و أجدَرُ مسكناً
هٌو حلول تِلك الهمسةُ
وألتفافها بينْ أحضاني وأختصرها بِ
البقاء بِ موطنك تهتفْ شعاراتْ الأمانْ
أقتبستُ لك ألحانْ الصباحْ ونغمة الليل
( 2 )
لنتراقصْ على كفوفْ القمر حديثْ الحـُبْ
تغريني أبتسامتكْ تعلوٌ وَ تعلوُ ... وَ تعلوٌ
سأحاولُ أتخاذ دور مُبصرة الفنجانْ ف لـِ يغفرْ لي الربّ
( 3 )
رزنآمةُ صهيل أنثى .../
تختلق الأعذارْ حتى تداوي شغفها إليهِ
تتمادى بِ الوصول متأخرة حتى تغيضْ جنونهَ
تتمسكْ بِ السُلمْ وتتهادى على أرضهَ ب ِخلخال ِتوقاً
تسمعهُ دندنة قلبها
( 4 )
مُلاذها / أنْ تُحرقهُ أشواقاً حتى تُشبعُ غريزة أدمانها بهِ
ويحلوُ صباحي بِ شعراً يُلازمني بِ صمتهِ
مِنْ ملزمة دفترهِ
هُنا أتقلدْ صفة الخرساء حتى تستلذ أّذني ..!
( ... )
طوفانكَ يتعمقني ويسلبُ ليلي أخذتُ نفساً وَ زفرتُ أنفاس الوجعْ
أعود حينها وأضعُ يدي على قلبي أنْ لا أخسرْ لحظاتِ همسك بِ صدري
ركلتُ الأفراحْ حين حُزنكْ تماديتُ كثيراً حتى تراني كما أنتْ لا نختلفٌ في الطباعِ
أدركُ أنّهُ مكتظٌ بِ وسادة تتسربْ منهُ الأفراحْ وتخرجُ منها مخالبْ الصّد
لكنني أٌمنتُ بأنْ الحال لنْ يدومْ سيختلفٌ في المكانْ والوقتُ أيضاً
لكنكَ باقي هٌنا ( http://www.up.othetheh.com/uploads/ea358f0ff6.gif )
وأنتظرك ...!
أسمعوني علهُ يصلهً ويأتي شمسي ..!
ولا تكثرثواُ بِ العدد ف هي تخجلٌ البوُحْ المزيد ...!
http://www.up.othetheh.com/uploads/a07401a9ee.jpg
( 1 )
سَتَرىْ بأنّيْ
جدولْ قضاءٍ و أجدَرُ مسكناً
هٌو حلول تِلك الهمسةُ
وألتفافها بينْ أحضاني وأختصرها بِ
البقاء بِ موطنك تهتفْ شعاراتْ الأمانْ
أقتبستُ لك ألحانْ الصباحْ ونغمة الليل
( 2 )
لنتراقصْ على كفوفْ القمر حديثْ الحـُبْ
تغريني أبتسامتكْ تعلوٌ وَ تعلوُ ... وَ تعلوٌ
سأحاولُ أتخاذ دور مُبصرة الفنجانْ ف لـِ يغفرْ لي الربّ
( 3 )
رزنآمةُ صهيل أنثى .../
تختلق الأعذارْ حتى تداوي شغفها إليهِ
تتمادى بِ الوصول متأخرة حتى تغيضْ جنونهَ
تتمسكْ بِ السُلمْ وتتهادى على أرضهَ ب ِخلخال ِتوقاً
تسمعهُ دندنة قلبها
( 4 )
مُلاذها / أنْ تُحرقهُ أشواقاً حتى تُشبعُ غريزة أدمانها بهِ
ويحلوُ صباحي بِ شعراً يُلازمني بِ صمتهِ
مِنْ ملزمة دفترهِ
هُنا أتقلدْ صفة الخرساء حتى تستلذ أّذني ..!
( ... )
طوفانكَ يتعمقني ويسلبُ ليلي أخذتُ نفساً وَ زفرتُ أنفاس الوجعْ
أعود حينها وأضعُ يدي على قلبي أنْ لا أخسرْ لحظاتِ همسك بِ صدري
ركلتُ الأفراحْ حين حُزنكْ تماديتُ كثيراً حتى تراني كما أنتْ لا نختلفٌ في الطباعِ
أدركُ أنّهُ مكتظٌ بِ وسادة تتسربْ منهُ الأفراحْ وتخرجُ منها مخالبْ الصّد
لكنني أٌمنتُ بأنْ الحال لنْ يدومْ سيختلفٌ في المكانْ والوقتُ أيضاً
لكنكَ باقي هٌنا ( http://www.up.othetheh.com/uploads/ea358f0ff6.gif )
وأنتظرك ...!