مريومه العراقيه
2008-08-14, 11:23 AM
ذهب احد الأساتذه المسيحين في بعثه الى اليابان ليقوم
بالتدريس في احدى الجامعات هناك . وقبل ان يستلم عملهُ اجتمع
بهِ المسؤلون في الجامعه عندما علموا انهُ مسيحي واليابان بلد
تنتشر فيهِ (البوذيه والألحاد ) واشترطوا عليه الا يتكلم عن المسيح
أي كلمه في محاضراتهِ بل يتكلم في العالم فقط فوعدهم بذلك
وفي اخر العام لاحظ احدهم ان اغلبية طلبة السنه الدراسيه التي
كان يحاضرها هذا الأستاذ قد صاروا مسيحين ويعلقون صلباناً
على صدورهم ويكلمون باقي الطلبه عن المسيح
فاستدعوا هذا الأستاذ وقالوا لهُ: الم تعدنا بانك لن تتكلم عن المسيح؟
فأجاب :وقد وفيت بوعدي , وقالوا: وما هذا التغير الذي حدث للطلبه؟
فقال لهم اسألوهم! فأنا لم اتكلم عن المسيح في اي محاضره القيتها.
وعندما استدعوا الطلبه وسألوهم عن سبب ايمانهم بالمسيحيه
كان الرد ان السبب هو الأستاذ المسيحي فصحيح انهُ لم يتكلم عن المسيح ابداً في محاضراتهِ لكننا رأينا المسيح فيهِ لقد شاهدنا فيهِ
وداعه غير عاديه وتواضعاً عجيباً على الرغم من مركزهُ العالي
وشاهدنا فيه محبه للجميع ورفيقاً لكل واحد منا وطهاره فائقه...
وادركنا ان فيه روحاً ليست من هذا العالم ... وعندما علمنا انه مسيحي أمنا بالمسيح
هذه القصه الواقعيه توضع لنا سر قوة الكرازه بالمسيح
فسر القوه في الكرازه يكمن في ثباتنا في المسيح وثباتهِ هو فينا
وهذا يتحقق علمياً بتطبيق كلمات المسيح في حياتنا وافعالنا واعمالنا!
ولهذا يقول يسوع:(ليرى الناس اعمالكم الصالحه فيمجدوا اباكم الذي في السماوات)
بالتدريس في احدى الجامعات هناك . وقبل ان يستلم عملهُ اجتمع
بهِ المسؤلون في الجامعه عندما علموا انهُ مسيحي واليابان بلد
تنتشر فيهِ (البوذيه والألحاد ) واشترطوا عليه الا يتكلم عن المسيح
أي كلمه في محاضراتهِ بل يتكلم في العالم فقط فوعدهم بذلك
وفي اخر العام لاحظ احدهم ان اغلبية طلبة السنه الدراسيه التي
كان يحاضرها هذا الأستاذ قد صاروا مسيحين ويعلقون صلباناً
على صدورهم ويكلمون باقي الطلبه عن المسيح
فاستدعوا هذا الأستاذ وقالوا لهُ: الم تعدنا بانك لن تتكلم عن المسيح؟
فأجاب :وقد وفيت بوعدي , وقالوا: وما هذا التغير الذي حدث للطلبه؟
فقال لهم اسألوهم! فأنا لم اتكلم عن المسيح في اي محاضره القيتها.
وعندما استدعوا الطلبه وسألوهم عن سبب ايمانهم بالمسيحيه
كان الرد ان السبب هو الأستاذ المسيحي فصحيح انهُ لم يتكلم عن المسيح ابداً في محاضراتهِ لكننا رأينا المسيح فيهِ لقد شاهدنا فيهِ
وداعه غير عاديه وتواضعاً عجيباً على الرغم من مركزهُ العالي
وشاهدنا فيه محبه للجميع ورفيقاً لكل واحد منا وطهاره فائقه...
وادركنا ان فيه روحاً ليست من هذا العالم ... وعندما علمنا انه مسيحي أمنا بالمسيح
هذه القصه الواقعيه توضع لنا سر قوة الكرازه بالمسيح
فسر القوه في الكرازه يكمن في ثباتنا في المسيح وثباتهِ هو فينا
وهذا يتحقق علمياً بتطبيق كلمات المسيح في حياتنا وافعالنا واعمالنا!
ولهذا يقول يسوع:(ليرى الناس اعمالكم الصالحه فيمجدوا اباكم الذي في السماوات)