سميه
2010-03-10, 12:24 AM
:a (39)::a (91):جة لبناء فريق متخصص قادر على إجراء عدد من الدراسات الايكولوجية وتزويد الجمعية بمعلومات تساهم في تطوير الخطط الإدارية للمحميات بناء على أسس علمية.
تأسس فريق الدراسات الأول من قبل مجموعة من الباحثين الخبراء غير الأردنيين الذين عملوا في محمية ضانا، وقاموا بتدريب مجموعة من الباحثين الأردنيين، و منذ ذلك الحين ركزت الجمعية على بناء قدرات باحثيها من خلال التدريب المستمر، وذلك لتجنب الاعتماد على الخبرات الأجنبية، والآن تضم الجمعية فريق من الباحثين المدربين القادرين على تطبيق كافة المراحل من التخطيط للدراسة، وتطبيقها، وتحليلها، وكتابة التقارير و المشاركة مع الفريق المختص بتحضير الخطط الإدارية.
المخرجات
كما يقوم فريق الدراسات بإجراء دراسات حول وضع التنوع الحيوي وتوزيعه كأساس لتطوير إستراتيجيات حماية الطبيعة، ويقوم قسم الدراسات والأبحاث بتنفيذ البرامج البحثية التالية:
المسوحات الأولية: يتم عرض نتائج المسوحات الأولية للدراسات النباتية والحيوانية على شكل تقارير، وتحتوي هذه التقارير على وصف مناطق الدراسة، وأهدافها، ومنهجيتها، والنتائج التي توصلت إليها، وتحليلها، كما تقدم هذه التوصيات للجهات المختصة.
برامج المراقبة البيئية: يقوم القسم بعدد من الدراسات الدورية لبعض الأنواع التي تم تحديدها للمراقبة ووضع أسس الحماية لها في المحميات الطبيعة.
تحجيل الطيور: هي أحد برامج المراقبة المطبقة في محمية الأزرق هدفها دراسة نمط هجرة الطيور.
نظام المعلومات الجغرافي: يتم بواسطته إعداد خرائط متخصصة ليتم استخدامها في التحليل و أثناء الدراسات الميدانية، حيث تظهر هذه الخرائط معلومات دقيقة حول المحمية مثل الغطاء النباتي أو أماكن أخذ العينات.
تزويد المعلومات للخطة الإدارية للمحميات الطبيعية: لكل محمية خطة إدارية تعتمد على العناصر البيئية وعلى احتياجات تلك المحمية من أجل حماية الحياة البرية.
والجمعية هي المستفيد الأول من هذه الدراسات حيث توظف نتائجها في تحسين عمليات حماية الحياة البرية في الأردن، خاصة في المحميات الطبيعية، كما تستفيد الوزارات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية والباحثين وطلبة الجامعات من نتائج دراسات الجمعية، وتقوم الجمعية بتوثيق تقارير الدراسات في المكتبة الوطنية.
المسوحات الأولية
أهداف دراسات المسوحات الاولية هي:
تحديد الغطاء النباتي وتوزيع الكائنات الحية.
تقدير الوضع البيئي للثدييات والزواحف والبرمائيات والطيور التي تعيش في المنطقة.
تحضير خرائط تظهر توزيع النباتات والحيوانات في منطقة الدراسة.
التعرف على الأنواع النادرة والمهددة.
التعرف على أهم الكائنات الحية.
التعرف على الأنواع التي تعطي خصائص معينة لمنطقة الدراسة.
التعرف على المخاطر التي تهدد الحياة البرية واقتراح نظام برنامج حماية ملائم.
تحضير خطة استخدام أراضي تساهم في المحافظة على طبيعة منطقة الدراسة.
تحضير خطة تقسيم المناطق والأنشطة المقترحة في كل منطقة.
تحديد علاقة المجتمعات المحلية مع منطقة الدراسة.
قاعدة بيانات التنوع الحيوي في الأردن
أنشأ قسم الدراسات والأبحاث قاعدة بيانات خاصة بالتنوع الحيوي في الأردن، تحتوي هذه القاعدة على 425 نوعاً من الطيور و96 نوعاً من الزواحف والبرمائيات وما يقارب من 80 نوعاً من الثدييات، بالإضافة إلى 2380 نوعاً من النباتات المسجلة في الأردن، كما تضم القاعدة معلومات تفصيلية عن كل نوع مثل التصنيف و أهم الصفات العامة والتوزيع الجغرافي وتاريخ تسجيل والموقع الذي سُجل فيه.
يقوم باحثو الجمعية بجمع المعلومات حول أنواع الكائنات الحية في الأردن وتحديثها بشكل مستمر وعرضها بطريقة يسهل عل كل من يحتاج إلى هذه المعلومات الوصول إليها.
معظم المعلومات حول كل نوع يتم جمعها من خلال الأبحاث المكتبية، حيث تستخدم الكتب والتقارير والمطبوعات الدولية والمحلية لبناء قاعدة البيانات، كما يستخدم باحثو الجمعية اللوائح الخاصة بالاتفاقية العالمية لمنع الاتجار بالأحياء المهددة بالانقراض والقائمة الحمراء التي يصدرها الإتحاد الدولي لصون الطبيعة، وذلك للتعرف على وضع كل نوع من الكائنات الحية ويقوم باحثو الجمعية حاليا بإضافة بعض أنواع اللافقاريات واسماك المياه العذبة إلى قاعدة البيانات، كما تضم قاعدة البيانات حاليا النباتات المزهرة.
تتكون قاعدة البيانات من صفحة مخصصة لكل نوع وتضم الصفحة المعلومات التالية:
التصنيف: وتحتوي تصنيف النوع ابتداء من المملكة و حتى تحت الصنف ان وجد، بالإضافة إلى الاسم المحلي باللغتين العربية والإنجليزية.
الوصف: المميزات الرئيسية والتي تشمل الشكل واللون ومقاييس الجسم.
المرادفات العلمية
تاريخ ملامح الحياة: و تشمل بالنسبة للأنواع الحيوانية موعد التزاوج، عدد الأفراد التي يتم وضعها في كل حمل، وفترة النمو. أما بالنسبة للنباتات فتشمل موعد الإزهار و نوع التلقيح، وطبيعة النمو.
العلاقات الغذائية: وهي تخص الحيوانات فقط، وتوضح العلاقات الغذائية بين المتغذي والمتغذى عليه.
السلوك: وهي تختص بالأنواع الحيوانية فقط وتوضح سلوك النوع، فيما إذا كانت تعيش في مجموعات أو فرادى، وسلوكيات التغذية، وطرق التزاوج وما إلى ذلك.
العادات/الاستخدامات/الأصل: وهي أيضاً تختص بالنباتات حيث يتم تحديد الأنواع كشجرة، شجيرة أو عشبه، ويتم عرض استخداماتها مثل الاستخدامات الطبية والوقود والزينة، ثم يتم تحديد فيما إذا كانت موجودة أصلاً في المنطقة أم دخيلة عليها.
الموئل: وصف للمكان الذي تعيش فيه هذه الأنواع في الأردن.
حالة النوع حسب الاتفاقية الدولية لتنظيم الاتجار بالأحياء المهددة بالانقراض، كما يتم تحديد الأنواع المشابهة والمرادفات العلمية وذلك لتجنب الخلط بين الأنواع..
كتاب المعلومات الأحمر التابع للإتحاد الدولي لصون الطبيعة: وهنا يتم عرض الأنواع بناءاً على تصنيفات هذا الكتاب.
معلومات الصيد: للحيوانات فقط، إذا كان صيد هذا النوع مسموحاً في الأردن يتم تحديد التواريخ والأماكن والأعداد المسموح صيدها.
المعاهدات الدولية والوطنية: يتم عرض جميع الاتفاقيات الدولية التي وقعها الأردن والتي تنص على حماية النوع.
المراجع: يتم عرض المراجع التي تم الحصول على المعلومات منها.
الأنواع المسجلة: يتم عرض تواريخ ومواقع وأعداد الحيوانات التي تم رصدها من قبل فريق البحث.
صورة: يتم عرض صورة أو رسم بياني أو خريطة.
قاعدة بيانات التنوع الحيوي في الأردن عبارة عن برنامج سهل الاستخدام من قبل جميع المستخدمين له، كذلك فإن المعلومات الموجودة فيه يمكن الحصول عليها بطريقة منظمة ومحكمة، وبالإمكان تحديثها وربطها بأنظمة أخرى.
في العام 2008 قامت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة بتوقيع اتفاقية مع وزارة البيئة حصلت بموجبها على تمويل لتطوير قاعدة البيانات لتصبح في متناول أيدي الباحثين والطلاب والمجتمع الأردني كافة من خلال نشرها على الشبكة العنكبوتية، كذلك فإن هذا النظام مربوط بنظام المعلومات الجغرافي لتوضيح مواقع الأنواع على خرائط تبين توزيعها.
وقد تم إطلاق قاعدة بيانات التنوع الحيوي في الأردن على المستوى الوطني يوم الأربعاء الموافق 3-6-2009 برعاية معالي وزير البيئة المهندس خالد الإيراني
يمكن الدخول وتصفح قاعدة بيانات التنوع الحيوي من خلال هذا
تأسس فريق الدراسات الأول من قبل مجموعة من الباحثين الخبراء غير الأردنيين الذين عملوا في محمية ضانا، وقاموا بتدريب مجموعة من الباحثين الأردنيين، و منذ ذلك الحين ركزت الجمعية على بناء قدرات باحثيها من خلال التدريب المستمر، وذلك لتجنب الاعتماد على الخبرات الأجنبية، والآن تضم الجمعية فريق من الباحثين المدربين القادرين على تطبيق كافة المراحل من التخطيط للدراسة، وتطبيقها، وتحليلها، وكتابة التقارير و المشاركة مع الفريق المختص بتحضير الخطط الإدارية.
المخرجات
كما يقوم فريق الدراسات بإجراء دراسات حول وضع التنوع الحيوي وتوزيعه كأساس لتطوير إستراتيجيات حماية الطبيعة، ويقوم قسم الدراسات والأبحاث بتنفيذ البرامج البحثية التالية:
المسوحات الأولية: يتم عرض نتائج المسوحات الأولية للدراسات النباتية والحيوانية على شكل تقارير، وتحتوي هذه التقارير على وصف مناطق الدراسة، وأهدافها، ومنهجيتها، والنتائج التي توصلت إليها، وتحليلها، كما تقدم هذه التوصيات للجهات المختصة.
برامج المراقبة البيئية: يقوم القسم بعدد من الدراسات الدورية لبعض الأنواع التي تم تحديدها للمراقبة ووضع أسس الحماية لها في المحميات الطبيعة.
تحجيل الطيور: هي أحد برامج المراقبة المطبقة في محمية الأزرق هدفها دراسة نمط هجرة الطيور.
نظام المعلومات الجغرافي: يتم بواسطته إعداد خرائط متخصصة ليتم استخدامها في التحليل و أثناء الدراسات الميدانية، حيث تظهر هذه الخرائط معلومات دقيقة حول المحمية مثل الغطاء النباتي أو أماكن أخذ العينات.
تزويد المعلومات للخطة الإدارية للمحميات الطبيعية: لكل محمية خطة إدارية تعتمد على العناصر البيئية وعلى احتياجات تلك المحمية من أجل حماية الحياة البرية.
والجمعية هي المستفيد الأول من هذه الدراسات حيث توظف نتائجها في تحسين عمليات حماية الحياة البرية في الأردن، خاصة في المحميات الطبيعية، كما تستفيد الوزارات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية والباحثين وطلبة الجامعات من نتائج دراسات الجمعية، وتقوم الجمعية بتوثيق تقارير الدراسات في المكتبة الوطنية.
المسوحات الأولية
أهداف دراسات المسوحات الاولية هي:
تحديد الغطاء النباتي وتوزيع الكائنات الحية.
تقدير الوضع البيئي للثدييات والزواحف والبرمائيات والطيور التي تعيش في المنطقة.
تحضير خرائط تظهر توزيع النباتات والحيوانات في منطقة الدراسة.
التعرف على الأنواع النادرة والمهددة.
التعرف على أهم الكائنات الحية.
التعرف على الأنواع التي تعطي خصائص معينة لمنطقة الدراسة.
التعرف على المخاطر التي تهدد الحياة البرية واقتراح نظام برنامج حماية ملائم.
تحضير خطة استخدام أراضي تساهم في المحافظة على طبيعة منطقة الدراسة.
تحضير خطة تقسيم المناطق والأنشطة المقترحة في كل منطقة.
تحديد علاقة المجتمعات المحلية مع منطقة الدراسة.
قاعدة بيانات التنوع الحيوي في الأردن
أنشأ قسم الدراسات والأبحاث قاعدة بيانات خاصة بالتنوع الحيوي في الأردن، تحتوي هذه القاعدة على 425 نوعاً من الطيور و96 نوعاً من الزواحف والبرمائيات وما يقارب من 80 نوعاً من الثدييات، بالإضافة إلى 2380 نوعاً من النباتات المسجلة في الأردن، كما تضم القاعدة معلومات تفصيلية عن كل نوع مثل التصنيف و أهم الصفات العامة والتوزيع الجغرافي وتاريخ تسجيل والموقع الذي سُجل فيه.
يقوم باحثو الجمعية بجمع المعلومات حول أنواع الكائنات الحية في الأردن وتحديثها بشكل مستمر وعرضها بطريقة يسهل عل كل من يحتاج إلى هذه المعلومات الوصول إليها.
معظم المعلومات حول كل نوع يتم جمعها من خلال الأبحاث المكتبية، حيث تستخدم الكتب والتقارير والمطبوعات الدولية والمحلية لبناء قاعدة البيانات، كما يستخدم باحثو الجمعية اللوائح الخاصة بالاتفاقية العالمية لمنع الاتجار بالأحياء المهددة بالانقراض والقائمة الحمراء التي يصدرها الإتحاد الدولي لصون الطبيعة، وذلك للتعرف على وضع كل نوع من الكائنات الحية ويقوم باحثو الجمعية حاليا بإضافة بعض أنواع اللافقاريات واسماك المياه العذبة إلى قاعدة البيانات، كما تضم قاعدة البيانات حاليا النباتات المزهرة.
تتكون قاعدة البيانات من صفحة مخصصة لكل نوع وتضم الصفحة المعلومات التالية:
التصنيف: وتحتوي تصنيف النوع ابتداء من المملكة و حتى تحت الصنف ان وجد، بالإضافة إلى الاسم المحلي باللغتين العربية والإنجليزية.
الوصف: المميزات الرئيسية والتي تشمل الشكل واللون ومقاييس الجسم.
المرادفات العلمية
تاريخ ملامح الحياة: و تشمل بالنسبة للأنواع الحيوانية موعد التزاوج، عدد الأفراد التي يتم وضعها في كل حمل، وفترة النمو. أما بالنسبة للنباتات فتشمل موعد الإزهار و نوع التلقيح، وطبيعة النمو.
العلاقات الغذائية: وهي تخص الحيوانات فقط، وتوضح العلاقات الغذائية بين المتغذي والمتغذى عليه.
السلوك: وهي تختص بالأنواع الحيوانية فقط وتوضح سلوك النوع، فيما إذا كانت تعيش في مجموعات أو فرادى، وسلوكيات التغذية، وطرق التزاوج وما إلى ذلك.
العادات/الاستخدامات/الأصل: وهي أيضاً تختص بالنباتات حيث يتم تحديد الأنواع كشجرة، شجيرة أو عشبه، ويتم عرض استخداماتها مثل الاستخدامات الطبية والوقود والزينة، ثم يتم تحديد فيما إذا كانت موجودة أصلاً في المنطقة أم دخيلة عليها.
الموئل: وصف للمكان الذي تعيش فيه هذه الأنواع في الأردن.
حالة النوع حسب الاتفاقية الدولية لتنظيم الاتجار بالأحياء المهددة بالانقراض، كما يتم تحديد الأنواع المشابهة والمرادفات العلمية وذلك لتجنب الخلط بين الأنواع..
كتاب المعلومات الأحمر التابع للإتحاد الدولي لصون الطبيعة: وهنا يتم عرض الأنواع بناءاً على تصنيفات هذا الكتاب.
معلومات الصيد: للحيوانات فقط، إذا كان صيد هذا النوع مسموحاً في الأردن يتم تحديد التواريخ والأماكن والأعداد المسموح صيدها.
المعاهدات الدولية والوطنية: يتم عرض جميع الاتفاقيات الدولية التي وقعها الأردن والتي تنص على حماية النوع.
المراجع: يتم عرض المراجع التي تم الحصول على المعلومات منها.
الأنواع المسجلة: يتم عرض تواريخ ومواقع وأعداد الحيوانات التي تم رصدها من قبل فريق البحث.
صورة: يتم عرض صورة أو رسم بياني أو خريطة.
قاعدة بيانات التنوع الحيوي في الأردن عبارة عن برنامج سهل الاستخدام من قبل جميع المستخدمين له، كذلك فإن المعلومات الموجودة فيه يمكن الحصول عليها بطريقة منظمة ومحكمة، وبالإمكان تحديثها وربطها بأنظمة أخرى.
في العام 2008 قامت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة بتوقيع اتفاقية مع وزارة البيئة حصلت بموجبها على تمويل لتطوير قاعدة البيانات لتصبح في متناول أيدي الباحثين والطلاب والمجتمع الأردني كافة من خلال نشرها على الشبكة العنكبوتية، كذلك فإن هذا النظام مربوط بنظام المعلومات الجغرافي لتوضيح مواقع الأنواع على خرائط تبين توزيعها.
وقد تم إطلاق قاعدة بيانات التنوع الحيوي في الأردن على المستوى الوطني يوم الأربعاء الموافق 3-6-2009 برعاية معالي وزير البيئة المهندس خالد الإيراني
يمكن الدخول وتصفح قاعدة بيانات التنوع الحيوي من خلال هذا