nosnos
2010-04-09, 06:07 PM
UTN1
http://www.alesbuyia.com/inp/Upload/304031_art-1.jpg
هل تعرفون فريق UTN1 العراقي؟ انه فريق رباعي غنائي يعزف ألحاناً هي مزيج من موسيقى شرقية وغربية. بدأ في لندن وانتقل الى عمان، قبل أن يستقر في بيروت. أول انتاجه اللبناني اسطوانتان بعنوان «هل تذكرين؟» تحتوي على تسع اغنيات عربية، وست اغنيات انكليزية بعنوان ONE LAST TIME. مع الرباعي شانت، أرت، حسن وأخلد هذا اللقاء.
في الألبوم مجموعة اغنيات من كتب كلماتها ولحّنها؟
شانت: الأغنيات من كلمات الفريق وألحانه وتنتمي إلى عالم البوب. ألبوم «تتذكرين» يحمل موسيقى جميلة تدخل إلى العمق مع كلمات وألحان راقية، والرقي لا بد أن يبقى وهو لا يُنسى بسهولة.
لماذا يضم الألبوم أسطوانتين واحدة بالعربية وأخرى بالانكليزية؟
شانت: لأن موسيقانا هي خليط بين الغربي والعربي فنحن في الأساس بدأنا الغناء باللغة الانكليزية ومن ثم انتقلنا الى الغناء بالعربية.
لماذا من الانكليزية الى العربية وليس العكس؟
حسن: بحكم وجودنا لفترة في بلاد الغرب تأثرنا بهذا النوع من الموسيقى، ووجدنا تجاوباً من الجمهور، هذا ما شجعنا على اصدار اغنيات اجنبية.
ما الهدف من ذلك؟
شانت: نجد أنَّ الرسالة التي نقدمها من خلال أغانينا سوف تستقطب الجمهور العربي عموما والعراقي خصوصاً.
حسن: هدفنا هو الجمهور، والرسالة التي نريد أن نوصلها الى العالم هي الصورة الحقيقية للشاب العربي بشكل عام. هدفنا تغيير فكرة الإنسان الغربي عن الإنسان العربي. ما نشاهده في القنوات الاخبارية يعكس فكرة ان العرب ارهابيون لكنها فكرة خاطئة تماما، خصوصا بعد مشاركتنا في أحد مهرجانات بريطانيا.
اخلد: لكسر الصورة النمطية التي تتكون رغما عنا عن العراق. الفرقة خير دليل على ان الحياة اقوى من الموت وان الفن اقوى من الحرب.
كيف تجدون أصداء النجاح في بلاد الغرب؟
حسن: وجدنا قبولا كبيرا، خصوصاً بعدما قدَمنا ألبوماً، أنتجناه بأنفسنا، وأرسلنا نسخة عنه الى منتج غربي في انكلترا، لكننا تعرضنا لهجوم اعلامي، ربما لأن أخبار العراق لم تكن تحمل إلاَ المآسي والحروب، ونحن كنا من النقاط البيضاء القليلة خلال السنوات الأخيرة.
لماذا اخترتم لبنان كمركز انطلاق؟
آرت: عندما عدنا من لندن، توجهنا الى الأردن، لكن قررنا بعد ذلك مع شركة الانتاج الفرنسية أن نأتي إلى لبنان الذي لا ينكر أحد أنه عاصمة الفن والإعلام العربي.
ما معنى اسم الفرقة؟
شانت: بالانكليزي اسم الفريق هو Unknown To No One، وقد اختصرناه بهذه الأحرف لأنه طويل، وتعمدنا إدخال نفيين في الجملة لتعبّر عن الاثبات، من ينظر الى الاسم في البداية يفهم أننا غير معروفين، لكن تكملة التسمية تعطي الاسم معنى الاثبات، وهذا ما سعينا اليه... ان نكون معروفين من الناس ولكل الناس.
كيف وجدتم تجاوب العرب معكم كفريق شبابي؟
شانت: لم نكن نتوقع هذا النجاح للفريق.
أخلد: الجميع فخورون بنا وهناك تجاوب مع الفرقة، ونحن بدورنا فخورون بأننا اول فريق عراقي يلقى شهرة عربية وعالمية الى هذا الحد.
من يتولى انتاج اعمال الفرقة؟
حسن: الإنتاج سيكون من قبل شركة LCI التي لها مكاتب في لبنان ودبي وفرنسا، وهي التي حددت الوقت المناسب لنزول السي دي. ولنا معها الكثير من الأفكار الفنية ونتمنى تحقيقها على مراحل.
http://www.alesbuyia.com/inp/Upload/304031_art-1.jpg
هل تعرفون فريق UTN1 العراقي؟ انه فريق رباعي غنائي يعزف ألحاناً هي مزيج من موسيقى شرقية وغربية. بدأ في لندن وانتقل الى عمان، قبل أن يستقر في بيروت. أول انتاجه اللبناني اسطوانتان بعنوان «هل تذكرين؟» تحتوي على تسع اغنيات عربية، وست اغنيات انكليزية بعنوان ONE LAST TIME. مع الرباعي شانت، أرت، حسن وأخلد هذا اللقاء.
في الألبوم مجموعة اغنيات من كتب كلماتها ولحّنها؟
شانت: الأغنيات من كلمات الفريق وألحانه وتنتمي إلى عالم البوب. ألبوم «تتذكرين» يحمل موسيقى جميلة تدخل إلى العمق مع كلمات وألحان راقية، والرقي لا بد أن يبقى وهو لا يُنسى بسهولة.
لماذا يضم الألبوم أسطوانتين واحدة بالعربية وأخرى بالانكليزية؟
شانت: لأن موسيقانا هي خليط بين الغربي والعربي فنحن في الأساس بدأنا الغناء باللغة الانكليزية ومن ثم انتقلنا الى الغناء بالعربية.
لماذا من الانكليزية الى العربية وليس العكس؟
حسن: بحكم وجودنا لفترة في بلاد الغرب تأثرنا بهذا النوع من الموسيقى، ووجدنا تجاوباً من الجمهور، هذا ما شجعنا على اصدار اغنيات اجنبية.
ما الهدف من ذلك؟
شانت: نجد أنَّ الرسالة التي نقدمها من خلال أغانينا سوف تستقطب الجمهور العربي عموما والعراقي خصوصاً.
حسن: هدفنا هو الجمهور، والرسالة التي نريد أن نوصلها الى العالم هي الصورة الحقيقية للشاب العربي بشكل عام. هدفنا تغيير فكرة الإنسان الغربي عن الإنسان العربي. ما نشاهده في القنوات الاخبارية يعكس فكرة ان العرب ارهابيون لكنها فكرة خاطئة تماما، خصوصا بعد مشاركتنا في أحد مهرجانات بريطانيا.
اخلد: لكسر الصورة النمطية التي تتكون رغما عنا عن العراق. الفرقة خير دليل على ان الحياة اقوى من الموت وان الفن اقوى من الحرب.
كيف تجدون أصداء النجاح في بلاد الغرب؟
حسن: وجدنا قبولا كبيرا، خصوصاً بعدما قدَمنا ألبوماً، أنتجناه بأنفسنا، وأرسلنا نسخة عنه الى منتج غربي في انكلترا، لكننا تعرضنا لهجوم اعلامي، ربما لأن أخبار العراق لم تكن تحمل إلاَ المآسي والحروب، ونحن كنا من النقاط البيضاء القليلة خلال السنوات الأخيرة.
لماذا اخترتم لبنان كمركز انطلاق؟
آرت: عندما عدنا من لندن، توجهنا الى الأردن، لكن قررنا بعد ذلك مع شركة الانتاج الفرنسية أن نأتي إلى لبنان الذي لا ينكر أحد أنه عاصمة الفن والإعلام العربي.
ما معنى اسم الفرقة؟
شانت: بالانكليزي اسم الفريق هو Unknown To No One، وقد اختصرناه بهذه الأحرف لأنه طويل، وتعمدنا إدخال نفيين في الجملة لتعبّر عن الاثبات، من ينظر الى الاسم في البداية يفهم أننا غير معروفين، لكن تكملة التسمية تعطي الاسم معنى الاثبات، وهذا ما سعينا اليه... ان نكون معروفين من الناس ولكل الناس.
كيف وجدتم تجاوب العرب معكم كفريق شبابي؟
شانت: لم نكن نتوقع هذا النجاح للفريق.
أخلد: الجميع فخورون بنا وهناك تجاوب مع الفرقة، ونحن بدورنا فخورون بأننا اول فريق عراقي يلقى شهرة عربية وعالمية الى هذا الحد.
من يتولى انتاج اعمال الفرقة؟
حسن: الإنتاج سيكون من قبل شركة LCI التي لها مكاتب في لبنان ودبي وفرنسا، وهي التي حددت الوقت المناسب لنزول السي دي. ولنا معها الكثير من الأفكار الفنية ونتمنى تحقيقها على مراحل.