الوردة البيضاء
2010-06-25, 08:43 PM
[ بداية الدروبـ ]
{ .. عندما كنا ننظر إلى تلكـ "الأرواح" بعيونـ حائرة
تبحثـ عمنـ يؤنسها لقطع دروبـ الـ ح ـياة ..!
وبسرعة مدهشة نـ ج ـــد منـ نبـ(ح)ـث عنه
تلكـ "الروح" التي تمثلتـ بأج ــملـ الصفاتـ
آنستنا في قطع جزء يسير منـ تلكـ الدروبـ
ولكنـ ..!
نفتح أع ـيننا في يومـ نحنـ فيه أح ــوج
ما يكونـ لتلكـ "الروح"
لنجدها غادرتـ المكانـ بكلـ هدوء
كـ [ طير مهاجر ] رح ــلـ عندما استاء منـ الجو
تلكـ هي || الصداقة المزيفة ||
وهي أولـ صدمة في تلكـ الدروبـ .. }
[ محاولة أخرى ]
في هذه المرة نتعلمـ أنـ " الصداقة السريـ ع ــة "
منـ غير بحثـ..!
ما هي إلا لـ ح ــظاتـ تؤنسنا وترسمـ | الابتسامة | على وجوهنا
ولكنـ لابد لها في يوم أن تتلاشى ..!
تعود نظراتنا الـ(ع)ـابرة لتلقي النظر
على تلكـ "الأرواح" مرة أخرى
وبعد جهد جهيد وجدنا شبه ما نبتغي
نتوجه إليه رغمـ ما نـ(ح)ـس منـ عدمـ الرضا
ربما لأننا لمـ نجد ما ابتغينا تماماً
وربما لأننا "تـ ع ـبنا" في التنقيح
أو ربما إيماناً بالحكمة الشهيرة
|| منـ يفتشـ عنـ صديقـ خ ــالـ منـ الـ ع ـيبـ لا صديقـ له ||
ولكنه أخيراً هو ما كتبه الله أنـ يحدثـ .. }
[ لـ ح ـظاتـ مملة ]
{ .. أكملنا جزءاً يسيراً من تلكـ الدروبـ
لكنـ ..!
سئمنا ذلكـ الصمتـ ..!
وإن تحدثنا لا يطولـ الكلامـ
هل لأننا "لا نريد" الكلامـ ..!
أم لأننا نحتاج إلى وقت أكبر
للاعتياد على تلكـ العلاقة [الإنسانية]
أو ربما أنه كما قيلـ
|| الصداقة الحقـ نباتـ بطيء النمو ||
[ تحتـ المطر ]
تقابلنا في علاقاتـ | الحبـ | عديدٌ منـ المشاكل
تفيضـ منـ قلوبنا كـ [المطر]
فنبحثـ عنـ منـ نشتكي له من همومـ ذلكـ الحبـ
لنجد تلكـ الروح التي اعتبرناها [مملة]
هي وحدها منـ نستطيع أنـ نتكلمـ أمامها
عنـ ذلكـ الحبـ // بكلـ حرية
ومنـ هنا نكتشفـ أنـ الصداقة أهمـ منـ الحبـ ..!
فلكـ أنـ تفرغ ما في قلبكـ منـ همومـ الـ(ح)ـب أمامـ الصديقـ
ولكنـ قلما تشتكي منـ الصديقـ أمامـ الـ ح ـبيبـ
بعد هذا نؤمنـ بما قيل قديماً
|| الصداقة كالمظلّة كلما اشتّد المطر كلما ازدادتـ الحاجة لها ||
[ صدمة أخرى ]
{ .. نجد تلكـ "الروح" فجأة تنتقدنا ..!
وتحاولـ أنـ تنبهنا إلى ع ـيوبنا
فنصرخ ثائرينـ ..!
وبلحظة غضبـ "ننهي"
تلكـ العلاقة الإنسانية
متناسينـ ما قيلـ :
|| الصديقـ يبكيكـ لكي لا يـ ج ـعلـ الناسـ تضحكـ ع ـليكـ ||
\
/
نقلتهـ لكمـ ..} لِواقِعيتُه وجَ ـمالِيتُهْ
أرقّ التحَاياْ تعْتنقْـ أرْواحَكُمـ العذبهــ
دُمْتمـ بِــَكل الـــَود
{ .. عندما كنا ننظر إلى تلكـ "الأرواح" بعيونـ حائرة
تبحثـ عمنـ يؤنسها لقطع دروبـ الـ ح ـياة ..!
وبسرعة مدهشة نـ ج ـــد منـ نبـ(ح)ـث عنه
تلكـ "الروح" التي تمثلتـ بأج ــملـ الصفاتـ
آنستنا في قطع جزء يسير منـ تلكـ الدروبـ
ولكنـ ..!
نفتح أع ـيننا في يومـ نحنـ فيه أح ــوج
ما يكونـ لتلكـ "الروح"
لنجدها غادرتـ المكانـ بكلـ هدوء
كـ [ طير مهاجر ] رح ــلـ عندما استاء منـ الجو
تلكـ هي || الصداقة المزيفة ||
وهي أولـ صدمة في تلكـ الدروبـ .. }
[ محاولة أخرى ]
في هذه المرة نتعلمـ أنـ " الصداقة السريـ ع ــة "
منـ غير بحثـ..!
ما هي إلا لـ ح ــظاتـ تؤنسنا وترسمـ | الابتسامة | على وجوهنا
ولكنـ لابد لها في يوم أن تتلاشى ..!
تعود نظراتنا الـ(ع)ـابرة لتلقي النظر
على تلكـ "الأرواح" مرة أخرى
وبعد جهد جهيد وجدنا شبه ما نبتغي
نتوجه إليه رغمـ ما نـ(ح)ـس منـ عدمـ الرضا
ربما لأننا لمـ نجد ما ابتغينا تماماً
وربما لأننا "تـ ع ـبنا" في التنقيح
أو ربما إيماناً بالحكمة الشهيرة
|| منـ يفتشـ عنـ صديقـ خ ــالـ منـ الـ ع ـيبـ لا صديقـ له ||
ولكنه أخيراً هو ما كتبه الله أنـ يحدثـ .. }
[ لـ ح ـظاتـ مملة ]
{ .. أكملنا جزءاً يسيراً من تلكـ الدروبـ
لكنـ ..!
سئمنا ذلكـ الصمتـ ..!
وإن تحدثنا لا يطولـ الكلامـ
هل لأننا "لا نريد" الكلامـ ..!
أم لأننا نحتاج إلى وقت أكبر
للاعتياد على تلكـ العلاقة [الإنسانية]
أو ربما أنه كما قيلـ
|| الصداقة الحقـ نباتـ بطيء النمو ||
[ تحتـ المطر ]
تقابلنا في علاقاتـ | الحبـ | عديدٌ منـ المشاكل
تفيضـ منـ قلوبنا كـ [المطر]
فنبحثـ عنـ منـ نشتكي له من همومـ ذلكـ الحبـ
لنجد تلكـ الروح التي اعتبرناها [مملة]
هي وحدها منـ نستطيع أنـ نتكلمـ أمامها
عنـ ذلكـ الحبـ // بكلـ حرية
ومنـ هنا نكتشفـ أنـ الصداقة أهمـ منـ الحبـ ..!
فلكـ أنـ تفرغ ما في قلبكـ منـ همومـ الـ(ح)ـب أمامـ الصديقـ
ولكنـ قلما تشتكي منـ الصديقـ أمامـ الـ ح ـبيبـ
بعد هذا نؤمنـ بما قيل قديماً
|| الصداقة كالمظلّة كلما اشتّد المطر كلما ازدادتـ الحاجة لها ||
[ صدمة أخرى ]
{ .. نجد تلكـ "الروح" فجأة تنتقدنا ..!
وتحاولـ أنـ تنبهنا إلى ع ـيوبنا
فنصرخ ثائرينـ ..!
وبلحظة غضبـ "ننهي"
تلكـ العلاقة الإنسانية
متناسينـ ما قيلـ :
|| الصديقـ يبكيكـ لكي لا يـ ج ـعلـ الناسـ تضحكـ ع ـليكـ ||
\
/
نقلتهـ لكمـ ..} لِواقِعيتُه وجَ ـمالِيتُهْ
أرقّ التحَاياْ تعْتنقْـ أرْواحَكُمـ العذبهــ
دُمْتمـ بِــَكل الـــَود