نبض عراقية
2010-07-06, 04:26 PM
TODAY - July 06, 2010
هل ستفرم الماكنات الثور الإسباني في ملحمة المونديال ام هل سيصرع الماتادور منتخب الشباب؟
http://f.sports.i1.makcdn.com/world-cup/ChampImages/News/222933/Feature.jpg
بعد الاداء المذهل للمانشافت الالماني والذي خالف به جميع التوقعات التي خرجت قبل المونديال الافريقي بعدم قدرة فريق المدرب لوف الذهاب بعيداً في هذا المحفل العالمي، اصبح الان هو المرشح الاقوى لنيل هذا اللقب العالمي وللمرة الرابعة في تاريخه .
الماكينة الالمانية الان ستصطدم بالماتادور الاسباني بعدما لقنت الانجليز وراقصي التانجو درساً في فنون الكرة العالمية الحديثة .
لكن يبدو ان هذا الاصطدام لن يكون كسابقيه بسبب قوة ابناء ديل بوسكي في خطوط الملعب الثلاث حتى وان بدا لك .. ان المنتخب الاسباني لم يقنع احداً لحد الان .
المنتخب الالماني يمتاز بالسرعة واتقان تام لاسلوب الهجمة المرتدة والتحرك السريع عند امتلاك الكرة، على عكس المنتخب الاسباني الذي يستهلك اكبر عدد من التمريرات قبل ايصال الكرة لخط الهجوم (وكانه يتعمد ذلك الاسلوب لاستنفاذ طاقة الفريق المقابل لكي يقوم بانقضاض عليه من خلال ثغرة يجدها في دفاع الفريق الخصم) .
الغريب في الامر انه منذ بدء الدور الثاني و المانشافت يضرب بالاربعة في كل مباراة سعياً نحو النجمة الرابعة في تاريخه في حين ان
الماتادور يعتمد اسلوب الهدف الواحد سعياً نحو النجمة الاولى، فلمن ستكون الغلبة في النهاية: سلاح الاربعات ام سلاح الهدف الواحد؟
ننتطر آرائكم مع كل الود
هل ستفرم الماكنات الثور الإسباني في ملحمة المونديال ام هل سيصرع الماتادور منتخب الشباب؟
http://f.sports.i1.makcdn.com/world-cup/ChampImages/News/222933/Feature.jpg
بعد الاداء المذهل للمانشافت الالماني والذي خالف به جميع التوقعات التي خرجت قبل المونديال الافريقي بعدم قدرة فريق المدرب لوف الذهاب بعيداً في هذا المحفل العالمي، اصبح الان هو المرشح الاقوى لنيل هذا اللقب العالمي وللمرة الرابعة في تاريخه .
الماكينة الالمانية الان ستصطدم بالماتادور الاسباني بعدما لقنت الانجليز وراقصي التانجو درساً في فنون الكرة العالمية الحديثة .
لكن يبدو ان هذا الاصطدام لن يكون كسابقيه بسبب قوة ابناء ديل بوسكي في خطوط الملعب الثلاث حتى وان بدا لك .. ان المنتخب الاسباني لم يقنع احداً لحد الان .
المنتخب الالماني يمتاز بالسرعة واتقان تام لاسلوب الهجمة المرتدة والتحرك السريع عند امتلاك الكرة، على عكس المنتخب الاسباني الذي يستهلك اكبر عدد من التمريرات قبل ايصال الكرة لخط الهجوم (وكانه يتعمد ذلك الاسلوب لاستنفاذ طاقة الفريق المقابل لكي يقوم بانقضاض عليه من خلال ثغرة يجدها في دفاع الفريق الخصم) .
الغريب في الامر انه منذ بدء الدور الثاني و المانشافت يضرب بالاربعة في كل مباراة سعياً نحو النجمة الرابعة في تاريخه في حين ان
الماتادور يعتمد اسلوب الهدف الواحد سعياً نحو النجمة الاولى، فلمن ستكون الغلبة في النهاية: سلاح الاربعات ام سلاح الهدف الواحد؟
ننتطر آرائكم مع كل الود