مـوتـي ولا مـوـت أحسـاسـي
2010-07-25, 01:12 AM
تحولت الفنانة قمر من فنانة جميلة إلى فنانة فضائح، ففي وقت سابق طمحت أن تسلب هيفاء وهبي نجوميتها، إلا أنها وقعت فريسة وطعنها أقرب المقرّبين إليها، فقد قصدت امها بنفسها الإعلام ونشرت خبر حمل ابنتها، وهذا تحديداً سبب غيابها عن الساحة الفنية منذ فترة وتواريها كلياً عن الأنظار لأنها أم عزباء وقد يكون والد الطفل أحد رجال الأعمال المشهورين ويرفض الاعتراف به.
عُرفت قمر بجمالها وخفة ظلها وحبها للغناء، في زمن أصبح فيه الجمال معبراً أساسياً نحو الشهرة، بعدما فتحت هيفاء، بنجوميتها وشهرتها، شهية أي فتاة تتمتع بحد أدنى من الصوت والأداء الحسن لتصبح صورة عنها، هكذا كانت الحال مع قمر، لكنها لم تتقن اللعبة جيداً، وبدل من أن تركّز في عملها ومستقبلها الفني تفرّغت لحياتها الشخصية ومشاكلها مع القاصي والداني.
بعد أول إطلالة لها في أغنية "نارو بتحرقني" أصبحت قمر بين ليلة وضحاها فتاة مشهورة وأُغدقت عليها ألقاب كثيرة، من بينها أنها خليفة هيفاء، التي تغري أي فتاة في مقتبل العمر وحديثة الخبرة في عالم الفن ودهاليزه وكوابيسه وكواليسه… ولم تحمها لا أم واعية ولا عائلة متماسكة، وعلى طريقة "قبعي شوكك بإيديك" دخلت قمر إلى هذا العالم.
بعد "نارو بتحرقني" بدأت الفضائح تلاحق قمر، ففجأة من دون سابق إنذار انتشر خبر زواجها السرّي من الفنان آدم، ليس كخبر مفرح إنما كفضيحة اتّهمت فيها زوجها بالاعتداء عليها بالضرب وبتعاطيه المخدرات وغيرهما من الاتهامات التي غيرت صورتها لدى من كان يعتقد بأنها فنانة واعدة آتية كنسمة صيف إلى الوسط الفني، وإذا بها تتحوّل إلى عاصفة هوجاء بسبب حياتها الشخصية وبيئتها المتواضعة مالاً وعلماً.
بعد ألبومها الأخير "الحلوة" وتصوير "العتبة كزاز"، اختفت الجميلة وغابت مشاكلها، ثم تردّد أنها انتهت من تصوير كليب جديد في تركيا وهو أكثر من رائع، لكنها بقيت مختفية، فبدأت الأخبار تتسرّب بأنها حامل في الشهر الخامس، إلا أن الخبر اليقين كان لدى الوالدة التي فاجأت وسائل الإعلام بكشفها علانية أن ابنتها حامل في الشهر السابع.
أقدمت الأم على فضح ابنتها انتقاماً منها بعدما ازدادت حدة النزاعات بينهما على خلفية المال، أكثر من ذلك ادّعت الأم بأن ابنتها ضربتها وقالت بصوت عالٍ: "ابنتي تعطي المال شمالاً ويميناً لفلان وعلان وتبخل عليّ به، ضربتني في منتصف الليل وطردتني شرّ طردة وتنكرت لي…"، كذلك اتهمت ابنتها بأنها تسيء معاملتها أمام الآخرين وتتعمّد إهانتها أمام مدير أعمالها وأصدقائها وتعاملها كأنها خادمة لديها… وكرّرت مراراً: "حسبي الله ونعم الوكيل فيكي يا قمر، ليتني خلّفت حيواناً ولا خلفتك.
عُرفت قمر بجمالها وخفة ظلها وحبها للغناء، في زمن أصبح فيه الجمال معبراً أساسياً نحو الشهرة، بعدما فتحت هيفاء، بنجوميتها وشهرتها، شهية أي فتاة تتمتع بحد أدنى من الصوت والأداء الحسن لتصبح صورة عنها، هكذا كانت الحال مع قمر، لكنها لم تتقن اللعبة جيداً، وبدل من أن تركّز في عملها ومستقبلها الفني تفرّغت لحياتها الشخصية ومشاكلها مع القاصي والداني.
بعد أول إطلالة لها في أغنية "نارو بتحرقني" أصبحت قمر بين ليلة وضحاها فتاة مشهورة وأُغدقت عليها ألقاب كثيرة، من بينها أنها خليفة هيفاء، التي تغري أي فتاة في مقتبل العمر وحديثة الخبرة في عالم الفن ودهاليزه وكوابيسه وكواليسه… ولم تحمها لا أم واعية ولا عائلة متماسكة، وعلى طريقة "قبعي شوكك بإيديك" دخلت قمر إلى هذا العالم.
بعد "نارو بتحرقني" بدأت الفضائح تلاحق قمر، ففجأة من دون سابق إنذار انتشر خبر زواجها السرّي من الفنان آدم، ليس كخبر مفرح إنما كفضيحة اتّهمت فيها زوجها بالاعتداء عليها بالضرب وبتعاطيه المخدرات وغيرهما من الاتهامات التي غيرت صورتها لدى من كان يعتقد بأنها فنانة واعدة آتية كنسمة صيف إلى الوسط الفني، وإذا بها تتحوّل إلى عاصفة هوجاء بسبب حياتها الشخصية وبيئتها المتواضعة مالاً وعلماً.
بعد ألبومها الأخير "الحلوة" وتصوير "العتبة كزاز"، اختفت الجميلة وغابت مشاكلها، ثم تردّد أنها انتهت من تصوير كليب جديد في تركيا وهو أكثر من رائع، لكنها بقيت مختفية، فبدأت الأخبار تتسرّب بأنها حامل في الشهر الخامس، إلا أن الخبر اليقين كان لدى الوالدة التي فاجأت وسائل الإعلام بكشفها علانية أن ابنتها حامل في الشهر السابع.
أقدمت الأم على فضح ابنتها انتقاماً منها بعدما ازدادت حدة النزاعات بينهما على خلفية المال، أكثر من ذلك ادّعت الأم بأن ابنتها ضربتها وقالت بصوت عالٍ: "ابنتي تعطي المال شمالاً ويميناً لفلان وعلان وتبخل عليّ به، ضربتني في منتصف الليل وطردتني شرّ طردة وتنكرت لي…"، كذلك اتهمت ابنتها بأنها تسيء معاملتها أمام الآخرين وتتعمّد إهانتها أمام مدير أعمالها وأصدقائها وتعاملها كأنها خادمة لديها… وكرّرت مراراً: "حسبي الله ونعم الوكيل فيكي يا قمر، ليتني خلّفت حيواناً ولا خلفتك.