رائد77
2010-08-16, 03:44 PM
دعيني أحبك كما أريد
فاستعين لأجلك بجيش من إشارات الاستفهام والتعجب والياسمين
أعمد بهم سيفاً قبضته تحمل رائحة ذاك ابن الوليد
أثلم حروفه الكثر داخل التفافات استفهاماتي ؟ ؟ ؟ ؟
وأمسح قطرات الدم النازفة لاستبدلها بنقاط تسيل من كثرة تعجباتي ! ! ! ! !
وأطهره أخيرا بنار كل ياسمينة دمشقية وفية بعشق غاردينيا العراق الندية
دعيني استنطق مسامات عقلك كل ليلة كل عمر كل دهر
فأحرثها وأبذرها وأرعاها
وأنفض عنها غبار ظلم السنين
ويا لمواسم القطاف والحصاد ما أبخلها في بلادنا
بلاد النحيب والعويل
بلاد الألف شمس وألف قمر
بلاد الألف طفل وألف أنثى
ومن الآلهة الذكور ملايين
حيث يغتصب الحب كل ثانية باسم الرب
ونشرع أقذر الأهواء باسم سنة الأنبياء
لينكح شيخنا المكتحل حليلته الطفلة بالسكين
ويؤرشف أسماء دماها وألعابها و حلواها المفضلة في سجلاته السرية للغاية
ويدفنها للنسيان في درجه العتيق مع باقي ملفاته الشخصية
بعد أن يخط أعلى كل جريمة منها : حقي ..... لكن لست أنا الفاعل ....................
وبات الغوى يرفرف في صالونات وجهائنا الكبرى
وعيناته المجانية تباع في مشافينا وحتى الدكاكين
حيث الشيطان أنثى والرذيلة أنثى والهوى أنثى والخيانة أنثى وحتى اللواط أنثى
أما الجهل والغباء وكل ظلام ولون باهت فهو حتما أنثى
وننفرد فقط بحصرية الفحولة وشرقية ضادنا العربية
ونمنح كل شيء جميل وذكي من أسمائنا
اسم مبتور منه تاء تأنيثه
ولاضير بمنحه عضو من أعضائنا ولن يكون شفة ولا أذناً ولا عيناً
يالتواضع الذكور في قبيلتنا
ونطلق للحانا وشاربنا العنان
ونبقيهم على أهبة الاستعداد لمعاركنا الكبرى مع أعدائنا
ولا نفتأ نتغنى بهم ونغازلهم ونداعبهم بدلا عن نسائنا
يالرقة الذكور في قبيلتنا
ونمضي بعيدا في ذكورتنا
فنذكر الرب وأنبيائه وأوصيائه وعباده المؤمنين
ونتلب أمهاتنا وبناتنا وزوجاتنا في صلاتنا مع الشيطان الرجيم
وعند الليل ننسى كل ما أوحي إلينا
ونتقدم شامخين نحو تاء التأنيث المذعورة منا
لنلفها بأيدينا ونقيدها ونربطها فلا يجوز لها أن تبقى مبسوطة أمامنا أبدا
ولا يجوز لها إن ترتعش في السرير إلا خوفا منا
ونمارس فحولتنا عليها كيفما شئنا
ثم تنتفض لذتنا هربا وقرفاً منا
وبعد كل آثامنا معها ندير لها ظهرنا
وننام
آمنين
آملين إلا تخوننا كل نسائنا غدا
فاستعين لأجلك بجيش من إشارات الاستفهام والتعجب والياسمين
أعمد بهم سيفاً قبضته تحمل رائحة ذاك ابن الوليد
أثلم حروفه الكثر داخل التفافات استفهاماتي ؟ ؟ ؟ ؟
وأمسح قطرات الدم النازفة لاستبدلها بنقاط تسيل من كثرة تعجباتي ! ! ! ! !
وأطهره أخيرا بنار كل ياسمينة دمشقية وفية بعشق غاردينيا العراق الندية
دعيني استنطق مسامات عقلك كل ليلة كل عمر كل دهر
فأحرثها وأبذرها وأرعاها
وأنفض عنها غبار ظلم السنين
ويا لمواسم القطاف والحصاد ما أبخلها في بلادنا
بلاد النحيب والعويل
بلاد الألف شمس وألف قمر
بلاد الألف طفل وألف أنثى
ومن الآلهة الذكور ملايين
حيث يغتصب الحب كل ثانية باسم الرب
ونشرع أقذر الأهواء باسم سنة الأنبياء
لينكح شيخنا المكتحل حليلته الطفلة بالسكين
ويؤرشف أسماء دماها وألعابها و حلواها المفضلة في سجلاته السرية للغاية
ويدفنها للنسيان في درجه العتيق مع باقي ملفاته الشخصية
بعد أن يخط أعلى كل جريمة منها : حقي ..... لكن لست أنا الفاعل ....................
وبات الغوى يرفرف في صالونات وجهائنا الكبرى
وعيناته المجانية تباع في مشافينا وحتى الدكاكين
حيث الشيطان أنثى والرذيلة أنثى والهوى أنثى والخيانة أنثى وحتى اللواط أنثى
أما الجهل والغباء وكل ظلام ولون باهت فهو حتما أنثى
وننفرد فقط بحصرية الفحولة وشرقية ضادنا العربية
ونمنح كل شيء جميل وذكي من أسمائنا
اسم مبتور منه تاء تأنيثه
ولاضير بمنحه عضو من أعضائنا ولن يكون شفة ولا أذناً ولا عيناً
يالتواضع الذكور في قبيلتنا
ونطلق للحانا وشاربنا العنان
ونبقيهم على أهبة الاستعداد لمعاركنا الكبرى مع أعدائنا
ولا نفتأ نتغنى بهم ونغازلهم ونداعبهم بدلا عن نسائنا
يالرقة الذكور في قبيلتنا
ونمضي بعيدا في ذكورتنا
فنذكر الرب وأنبيائه وأوصيائه وعباده المؤمنين
ونتلب أمهاتنا وبناتنا وزوجاتنا في صلاتنا مع الشيطان الرجيم
وعند الليل ننسى كل ما أوحي إلينا
ونتقدم شامخين نحو تاء التأنيث المذعورة منا
لنلفها بأيدينا ونقيدها ونربطها فلا يجوز لها أن تبقى مبسوطة أمامنا أبدا
ولا يجوز لها إن ترتعش في السرير إلا خوفا منا
ونمارس فحولتنا عليها كيفما شئنا
ثم تنتفض لذتنا هربا وقرفاً منا
وبعد كل آثامنا معها ندير لها ظهرنا
وننام
آمنين
آملين إلا تخوننا كل نسائنا غدا