" romantic boy "
2010-08-29, 12:43 AM
سيمفونيآت!
ترتفع أصوآتهآ!
كُلَّمَآ~
تقدمت خطوةً بهذه الحيآة!
حتى أصبحت صآخبة!
فهل لي!
أن أطلق العنآن لهآ!
حتى تصل للقمر!
وهي على الأرض!!!
أتذكر!
أُلائك العُظماء!
الذين كرمهم التآريخ!
بحفظه لإنجآزآتٍ!
غيرت العآلم!
فهذاك كان فقيرًا!
من ذوي الإحتيآجآت الخاصة!
وكآن الناس~وخصيصآ والده!لايعترف أنه
إنسآن!
فلا يتحرك فيه سوا قدمه اليسرى!
والآن! أصبح أشهر كاتب هولندي!
بالعالم!
وعآدت الكلمآت!
لمن نطقهآ!
فكلٌ يرى النآس بعين طبعه!
وهذاك!
كان الجميع!
يسخر من نظريآته!
لأن عقولهم!لاتستوعب المنطق!
فكآنوا يعيشون في عصورٍ~تتبرأ من المنطق!
والآن!
وبعدمآ~توفي!
أصبحوا~يلقنوننآ دروسًآ~من نظريآته!
فيمنآهجنآ!
فإذًا!
حينمآ~
يدير النآس ظهورهم!
لأنهم! غآرقون بالسخرية!
عليك!
فإن التآريخ!
سيمد يده لك!
ويُأرَّخ إنجآزآتك!
التي سيظهر مفعولهآ!
الأزلي!
على بقية الأجيآل!
وأخيرًأ!
إستنتجت من الحيآةِ!
وموآقفهآ!
أن الإنسآن!
لا يصبح عظيمآ!
بجميع زوآيآه~((الفكرية_النفسية_الإجتمآعية)))
إلا إن!
أزهقته!العوآقب!
وكونت!
فيه!
حآفزًا~صلبًا!
للإستمرآر!
وهنآلك!
سيوفٌ~أخرى!
تزيد رصيد المجد!
مثل أن يستغل نقآط ضعفه!
في تكوين نقطة نجآح!
مثآل بسيط: توماس أديسون أول مخترع للكهربآء!
فقد كآن يخشى!
الظلام!
وقد يكون للتربيةِ دور!
أولا
ولو إختلفت الديآنآت!
ولكن!
كل إنسآنٍ يختآر طريقه!
ولو كآنت التربية سآمية!
فهنآ!
هي تنسحب من حلبة الصرآع!
مستسلمةً!
لإختيآر الشخص!وقراره!
وأخيرًا!
نعود لوصفٍ أدق!
للإنسان العظيم!
فهو!
من يقبل!
جبآه الخسآئر!
في ذروة حيآته!
ممسكًآ~بوميضٍ~
سآكنًآ~بعينيه!
قآئلا:سأصنع من العلقم والجروح!
مجدًا~يمتطي الدهور!
وقفه هنا >> كل منا بامكانه ان يصنع من جروحه المجد
وان يحقق كل مالديه لكي يوصل لمراده
دمتم بحفظ المولى
ترتفع أصوآتهآ!
كُلَّمَآ~
تقدمت خطوةً بهذه الحيآة!
حتى أصبحت صآخبة!
فهل لي!
أن أطلق العنآن لهآ!
حتى تصل للقمر!
وهي على الأرض!!!
أتذكر!
أُلائك العُظماء!
الذين كرمهم التآريخ!
بحفظه لإنجآزآتٍ!
غيرت العآلم!
فهذاك كان فقيرًا!
من ذوي الإحتيآجآت الخاصة!
وكآن الناس~وخصيصآ والده!لايعترف أنه
إنسآن!
فلا يتحرك فيه سوا قدمه اليسرى!
والآن! أصبح أشهر كاتب هولندي!
بالعالم!
وعآدت الكلمآت!
لمن نطقهآ!
فكلٌ يرى النآس بعين طبعه!
وهذاك!
كان الجميع!
يسخر من نظريآته!
لأن عقولهم!لاتستوعب المنطق!
فكآنوا يعيشون في عصورٍ~تتبرأ من المنطق!
والآن!
وبعدمآ~توفي!
أصبحوا~يلقنوننآ دروسًآ~من نظريآته!
فيمنآهجنآ!
فإذًا!
حينمآ~
يدير النآس ظهورهم!
لأنهم! غآرقون بالسخرية!
عليك!
فإن التآريخ!
سيمد يده لك!
ويُأرَّخ إنجآزآتك!
التي سيظهر مفعولهآ!
الأزلي!
على بقية الأجيآل!
وأخيرًأ!
إستنتجت من الحيآةِ!
وموآقفهآ!
أن الإنسآن!
لا يصبح عظيمآ!
بجميع زوآيآه~((الفكرية_النفسية_الإجتمآعية)))
إلا إن!
أزهقته!العوآقب!
وكونت!
فيه!
حآفزًا~صلبًا!
للإستمرآر!
وهنآلك!
سيوفٌ~أخرى!
تزيد رصيد المجد!
مثل أن يستغل نقآط ضعفه!
في تكوين نقطة نجآح!
مثآل بسيط: توماس أديسون أول مخترع للكهربآء!
فقد كآن يخشى!
الظلام!
وقد يكون للتربيةِ دور!
أولا
ولو إختلفت الديآنآت!
ولكن!
كل إنسآنٍ يختآر طريقه!
ولو كآنت التربية سآمية!
فهنآ!
هي تنسحب من حلبة الصرآع!
مستسلمةً!
لإختيآر الشخص!وقراره!
وأخيرًا!
نعود لوصفٍ أدق!
للإنسان العظيم!
فهو!
من يقبل!
جبآه الخسآئر!
في ذروة حيآته!
ممسكًآ~بوميضٍ~
سآكنًآ~بعينيه!
قآئلا:سأصنع من العلقم والجروح!
مجدًا~يمتطي الدهور!
وقفه هنا >> كل منا بامكانه ان يصنع من جروحه المجد
وان يحقق كل مالديه لكي يوصل لمراده
دمتم بحفظ المولى