مريومه العراقيه
2008-09-09, 11:09 PM
ابحث عن المستحيل
كلمات من الوجدان. لم . لا . أحيانا كثيرة من ضبابيات
الماضي تبرز أفكار و أحداث تصبح هي الحاضر ! نعيشها في
حنين لا ينضب الماضي نحب الناس عاشوا معنا ذكريات ما
نحبها أو نكرهها و لكنها تترك في مسار حياتنا لحظات مهمة
أساسية. كلمات من الوجدان !؟
لم . لا. ألسنا جميعا نعيش هواجس الوجدان بشكل أو بآخر..
نحن و نعايش البعيد . فنراه قريبا !؟
والزمن ما هوا الزمن ؟ إذ كان الزمن يحسب بمدى استيعاب
الذات الإنسانية له فرحاً و حزناً حاضراً و ماضياً فإن لحظات
الفرح على امتداد الزمن قليلة و قصيرة و سريعة _ بينما
لحظات الحزن تمتد إلى ما لا نهاية إن الزمن الذي كان يعود
أبداً . ولكنه قد يستعاد عبر زمن غير الزمن المعاش ، ووجود
غير الوجود بالفعل وربما من أجل ذلك نتشبث بكل دقيقة لنا
عبر أي لقاء مباشر أو عبر الكلمات, لاستعادة الماضي
المرغوب فيه , لتظل معنا نجمة تمدنا بكل الطاقة اللازمة
للاستمرار و العطاء , متجاوزين بذلك حاضراً معاشا مادته
الألم و الكأبه نحو آفاق زمن آخر معاش في القلب و
الوجدان !؟ لم . لا .؟ صفحات وصفحات من زمن غير
الزمن.!؟
أكتب إليكم أنا أبو غالي من عالم لا تعرفه , لايمكن لكم مهما
كانت مخيلتكم واسعة , أن تتخيل نوع هذا العالم الذي أغرق
فيه منذ ألف عام . وتغرق معي أحلامي و آمالي في زمن
السقوط ؟
الذي أصبح من المستحيل حرية الاختيار بمعني اختيار الزمن
و المكان و الدرب و الأرض. محتوى النفسي و العقلي و
الوجودي لنوعية الحياة الممكنة .!؟
كيف يستطيع شخص ما من الشوق أن يمارس حرية الاختيار
في زمن السقوط إذاً تبدوا الحرية هنا مجرد وهم هلوسات
كبيرة كبيرة . حلمنا ساتر . ووجودنا أننا المسئولون شرعاً و
ذلك لسبب بسيط جداً وهوا قول الله سبحانه و تعالى ..!!؟؟
أنتم خير أمتا أخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن
المنكر.!؟
إذا اختيارنا كان بالماضي حراً مسئولا اعتقدت أنني أمسكت
بمقاليد العائلة المتفرعة الأغصان حتى كادت الناس تعجباً
بقولهم لقد اختار بحرية في زمن السقوط لكن كيف لمن مثلي
أن يختار بحرية في
( زمـــــــــــن اسمـــــــــــــه زمــــــــــــــــن السقـــــــــــــــوط.)
لكن يا من كانوا أخواني حين وقفت أمام الناس لاحقتني
أوهام الحرية و الاختيار. تأملت ذلك الجمال
(الأخلاق كله حولي, رائع هوا الأمل, بعيد عن الإنسان
المخرب.!؟)
واختلط النظر الفعلي عندي بالنظر. التكويني مزجت الماضي
و الحاضر. ورأيتهم أولئك الناس الذي بنيتهم وجعلت منهم
أحرار و فرسان لهذا الزمن
( عبيد مستعبدون في زمن حرية العبيد و بسوسة لعتيقة )
إذاً كم هي مهمة الحرية بالنسبة للنفس و الناس , وهم
رأوني ذو النفس العتيقة ترتسم كبيرة هذه الجبال الشامخة
تحرق نفسها حتى لا تخسر الحرية . لا تريد الحياة الذليلة .!!
؟
الإنسان الحر كان دائماً و ما زال و سيظل يحرق نفسه من
اجل الحرية و الزمن و وعامة البشر شهدوا رجالاً و نساء
عبر التاريخ ( ماتوا ) من أجل الحرية يا من كنتم أخوان و
خلان الماضي.!!؟
الإنسان نسيج حب و حرية يصبح الإنسان كائناً هذا الكون
الشاسع. و المدن أيضاً تملك الحياة . إذا ملكت الحرية و
الحب. ويصبح الإنسان و المدن ميتة من دون الحرية و الحب
إذا أنا عاشت الحرية و الحب على مر الأيام و انتم بعدي
تحولتم و مازلتم تعيشون في زمن السقوط و العبيد المباعة
في سوق
( بيع العبيد طبقاً للمواصفات و المقاييس العالمية و الميزات)
البرمجة الالكترونية و النطق باللسان الغير و الامتثال لما
يملا بالبرمجة من استحداث للمعلومات و التصرفات هل أنا
تركتكم هكذا لا والله أنني لم أترككم ألا فرسان و أبطال لهذا
الزمن لكن شأت قدرة الله على ذلك و المعنى بقلب الكاتب و
المكتوب له .
ينقلني الحزن الكبير يا من كان إخواني من مدينة إلى مدينة
من ناس إلى ناس حتى أهلكني النعاس و أنا أحلق في عيون
الناس, أفتش عن رجالاً أحراراً و لكن فتشت عن المستحيل
إذاً يمكنني أن أقول لكم ربما في زمن غير هذا الزمن و في
عالم غير هذا العالم سأجدهم !!؟
( ربما... ربما...؟ سأجدهم ...!!؟)
كلمات من الوجدان. لم . لا . أحيانا كثيرة من ضبابيات
الماضي تبرز أفكار و أحداث تصبح هي الحاضر ! نعيشها في
حنين لا ينضب الماضي نحب الناس عاشوا معنا ذكريات ما
نحبها أو نكرهها و لكنها تترك في مسار حياتنا لحظات مهمة
أساسية. كلمات من الوجدان !؟
لم . لا. ألسنا جميعا نعيش هواجس الوجدان بشكل أو بآخر..
نحن و نعايش البعيد . فنراه قريبا !؟
والزمن ما هوا الزمن ؟ إذ كان الزمن يحسب بمدى استيعاب
الذات الإنسانية له فرحاً و حزناً حاضراً و ماضياً فإن لحظات
الفرح على امتداد الزمن قليلة و قصيرة و سريعة _ بينما
لحظات الحزن تمتد إلى ما لا نهاية إن الزمن الذي كان يعود
أبداً . ولكنه قد يستعاد عبر زمن غير الزمن المعاش ، ووجود
غير الوجود بالفعل وربما من أجل ذلك نتشبث بكل دقيقة لنا
عبر أي لقاء مباشر أو عبر الكلمات, لاستعادة الماضي
المرغوب فيه , لتظل معنا نجمة تمدنا بكل الطاقة اللازمة
للاستمرار و العطاء , متجاوزين بذلك حاضراً معاشا مادته
الألم و الكأبه نحو آفاق زمن آخر معاش في القلب و
الوجدان !؟ لم . لا .؟ صفحات وصفحات من زمن غير
الزمن.!؟
أكتب إليكم أنا أبو غالي من عالم لا تعرفه , لايمكن لكم مهما
كانت مخيلتكم واسعة , أن تتخيل نوع هذا العالم الذي أغرق
فيه منذ ألف عام . وتغرق معي أحلامي و آمالي في زمن
السقوط ؟
الذي أصبح من المستحيل حرية الاختيار بمعني اختيار الزمن
و المكان و الدرب و الأرض. محتوى النفسي و العقلي و
الوجودي لنوعية الحياة الممكنة .!؟
كيف يستطيع شخص ما من الشوق أن يمارس حرية الاختيار
في زمن السقوط إذاً تبدوا الحرية هنا مجرد وهم هلوسات
كبيرة كبيرة . حلمنا ساتر . ووجودنا أننا المسئولون شرعاً و
ذلك لسبب بسيط جداً وهوا قول الله سبحانه و تعالى ..!!؟؟
أنتم خير أمتا أخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن
المنكر.!؟
إذا اختيارنا كان بالماضي حراً مسئولا اعتقدت أنني أمسكت
بمقاليد العائلة المتفرعة الأغصان حتى كادت الناس تعجباً
بقولهم لقد اختار بحرية في زمن السقوط لكن كيف لمن مثلي
أن يختار بحرية في
( زمـــــــــــن اسمـــــــــــــه زمــــــــــــــــن السقـــــــــــــــوط.)
لكن يا من كانوا أخواني حين وقفت أمام الناس لاحقتني
أوهام الحرية و الاختيار. تأملت ذلك الجمال
(الأخلاق كله حولي, رائع هوا الأمل, بعيد عن الإنسان
المخرب.!؟)
واختلط النظر الفعلي عندي بالنظر. التكويني مزجت الماضي
و الحاضر. ورأيتهم أولئك الناس الذي بنيتهم وجعلت منهم
أحرار و فرسان لهذا الزمن
( عبيد مستعبدون في زمن حرية العبيد و بسوسة لعتيقة )
إذاً كم هي مهمة الحرية بالنسبة للنفس و الناس , وهم
رأوني ذو النفس العتيقة ترتسم كبيرة هذه الجبال الشامخة
تحرق نفسها حتى لا تخسر الحرية . لا تريد الحياة الذليلة .!!
؟
الإنسان الحر كان دائماً و ما زال و سيظل يحرق نفسه من
اجل الحرية و الزمن و وعامة البشر شهدوا رجالاً و نساء
عبر التاريخ ( ماتوا ) من أجل الحرية يا من كنتم أخوان و
خلان الماضي.!!؟
الإنسان نسيج حب و حرية يصبح الإنسان كائناً هذا الكون
الشاسع. و المدن أيضاً تملك الحياة . إذا ملكت الحرية و
الحب. ويصبح الإنسان و المدن ميتة من دون الحرية و الحب
إذا أنا عاشت الحرية و الحب على مر الأيام و انتم بعدي
تحولتم و مازلتم تعيشون في زمن السقوط و العبيد المباعة
في سوق
( بيع العبيد طبقاً للمواصفات و المقاييس العالمية و الميزات)
البرمجة الالكترونية و النطق باللسان الغير و الامتثال لما
يملا بالبرمجة من استحداث للمعلومات و التصرفات هل أنا
تركتكم هكذا لا والله أنني لم أترككم ألا فرسان و أبطال لهذا
الزمن لكن شأت قدرة الله على ذلك و المعنى بقلب الكاتب و
المكتوب له .
ينقلني الحزن الكبير يا من كان إخواني من مدينة إلى مدينة
من ناس إلى ناس حتى أهلكني النعاس و أنا أحلق في عيون
الناس, أفتش عن رجالاً أحراراً و لكن فتشت عن المستحيل
إذاً يمكنني أن أقول لكم ربما في زمن غير هذا الزمن و في
عالم غير هذا العالم سأجدهم !!؟
( ربما... ربما...؟ سأجدهم ...!!؟)