دمعة ألم
2011-01-11, 08:58 PM
http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash1/hs776.ash1/166623_10150090069849601_287632804600_6188136_4642 635_n.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?pid=3491116&id=287632804600)
أجتاحني الجنونُ بِك
ومُسستُ بداء العشقِ لأساير مكنوناتً تختلِجُ بصدري
فما أردتُه هو أن أعبر عن جنون فكري با القلم
لتلك ( الأنثى ) العاشقه لِذالك ( الرجل )
فأن كنت لاتعشق فلن ترى جنون العاشقين ذالك ولن تدرك معناه
ف عندما يتحرك قلبك ويبداء بنبضاتً تتسارع فا لتدرك حتماً بأنك تحب
وسوف تُدرك بأن هنالك شخصً ما يستقر بك ويسكنُ قلبك دون أذنً مسبق
أنثى لاتدعي الحُب وأنما تعيشُ أحداثه ووقع أقدامه
منذُ أن غرقتُ به بعيداً .. ألى مدى لا أعرفُ لِواجهتهِ طريق
ولا أعرفُ لبدايتهِ نهايه
عشقً أذبل كل الأحرف وأحياء
من الوجدِ مشاعرً هائمه لم تستيقظ سوى هذهِ المره
عندما أشاهد من هم حولي أراك بِهم
فا أتنفسك بعمق لمدى شوقي
وحُبي لك
ألى معالمً لم أشاهد مُجرياتها سوى هذهِ المره
أحببتُك بصدق
وقتها لبستُ من الشوق قلائدً لا تليق ألا بك
سيدي
أتعلم عندما أحدثك أتوه .. وأغيب عن الوعي أهيمُ بك
وبصوتك وبِضحكاتك
أكون معك ولستُ معك
أبكيك من الشوقِ دوماً
عندما أحنُ أليك.. أتقلدُ أحرف أسمك وأنطُقها
فا بـــِ أحرفك أشعر بلذةً تعتليني ك طعمِ السكرِ
المذابِ تماماً بِـــ فمي
أحُببك
برغمِ البعدِ الذي يطوي طُرقات الوصلِ تلك
أحُببك
بشوقً يملئه الدفء المحاط بجنباتي
أحُببك
بِــ شوقً لم أشعرُ بهِ يوماً
أحُببك
كما أنت وكما كنت وكما سوف تكونُ أنت
أحُببك
بترانيمً ذالك الشوق المندفع ناحيتك
أحببتك
وأنا ألتحِفُ جنونُ الحبِ المُنهكِ بك
يأسِرُني شوقي أليك فليس هُنالِك من يملِك تحرير ذالِك الشوقِ سِواك
أنا لستُ سِوى أنثى .. غارِقه .. تائِهه تتوقُ دوماً لِــــ فُصولِ الأربعه
فرياح الشوقِ تضُربُ بشجيرات تلك الفصول كتلك الأمواج الثائره
عندما تضربُ بأطراف ذالِك الشاطئ
كم من الوقتِ أنتظرك
فلقد أعياني الأنتظار
فليس هنالِك من أستطاع أن يأسرني سواك
أنتظرك على مرافئ الأنتظار بلهفةِ ذالك العاشق
بِرغمِ عناءًأكتسح تفاصيلي
آآآآآآهـ
ما أقسى الأنتظار أيلامه موجع بحق
أيها الرجل.. أقسم لك بأن لا أحد سواك أستباح مساحات عقلي
ولكني ما زلتُ أتوقُ شوقً أليك
قالو ( بأن الأشتياق ماهو ألا قانونً أزلي يطفو بنا على أمواج الأنتظار بلهفةً توقدنا كاشمعةً تحترق
لترى جانبها المضيء فقط )
أقسم بأنني لم أرى لِـــ معتركات هذهِ الأحرفِ شيء
فا الأشتياقُ قانونً تحكمُه قلوب البشر
فهو شمعةً مضيئه طالما
وجِد ذالك الشوق متقد وبلهفةً مغايره
أنا كاتلك تماماً لم أرى منك سوى أشراقه جميله وأرتشافةً مختلفه بحق
برغمِ همومً قد تعتريك ومشاغلً قد تأخذ بك بعيداً عني
( أعشقك )
كما أنت بِكلِ حالاتِك وتشكُلاتِ واقعك
حينما وقفتُ على بابك
أبحثُ عن نفسي لديك في زحمةِ مشاويرك ومشاويري
لم أُدرك حتماً ما فعلت
فجنوني بك هو من قادني أليك
فا أنا ياسيدي لا أُريدُ سوى أن أقبع بداخلك
لِـــ أتنفسك بعمقً كما كنتُ بعيدةً عنك
ف ها هو قلبي ( يتقلبُ ) بين أضلعي شهيقاً وزفيراً
وأنا بِــــ ( حُبِك ) أهيم
سيــــدي الرجل
عندما تُترجم المشاعر ألى أحرفً برِيقُها تلك الأسطر
فا أنها تحتضنُ واقع ( أنثى عاشقه )
أحرفي جائت هنا من عمقً يكمن بين خلجات الصدر قابعه
بحبً لايقفُ بِوجههِ شيء سواك
أحرفي ترتكزُ هنا لِتُسلم مشاعري لك وحدها
ولِتشرح واقع فكري وحبي لك
أحرفً لم تُترجم من فراغ لا بل من واقعً هز مشاعري من أجلك سيدي
أحبــــك
فا أقبلها مني أيُها .. ( الرجــل )
أجتاحني الجنونُ بِك
ومُسستُ بداء العشقِ لأساير مكنوناتً تختلِجُ بصدري
فما أردتُه هو أن أعبر عن جنون فكري با القلم
لتلك ( الأنثى ) العاشقه لِذالك ( الرجل )
فأن كنت لاتعشق فلن ترى جنون العاشقين ذالك ولن تدرك معناه
ف عندما يتحرك قلبك ويبداء بنبضاتً تتسارع فا لتدرك حتماً بأنك تحب
وسوف تُدرك بأن هنالك شخصً ما يستقر بك ويسكنُ قلبك دون أذنً مسبق
أنثى لاتدعي الحُب وأنما تعيشُ أحداثه ووقع أقدامه
منذُ أن غرقتُ به بعيداً .. ألى مدى لا أعرفُ لِواجهتهِ طريق
ولا أعرفُ لبدايتهِ نهايه
عشقً أذبل كل الأحرف وأحياء
من الوجدِ مشاعرً هائمه لم تستيقظ سوى هذهِ المره
عندما أشاهد من هم حولي أراك بِهم
فا أتنفسك بعمق لمدى شوقي
وحُبي لك
ألى معالمً لم أشاهد مُجرياتها سوى هذهِ المره
أحببتُك بصدق
وقتها لبستُ من الشوق قلائدً لا تليق ألا بك
سيدي
أتعلم عندما أحدثك أتوه .. وأغيب عن الوعي أهيمُ بك
وبصوتك وبِضحكاتك
أكون معك ولستُ معك
أبكيك من الشوقِ دوماً
عندما أحنُ أليك.. أتقلدُ أحرف أسمك وأنطُقها
فا بـــِ أحرفك أشعر بلذةً تعتليني ك طعمِ السكرِ
المذابِ تماماً بِـــ فمي
أحُببك
برغمِ البعدِ الذي يطوي طُرقات الوصلِ تلك
أحُببك
بشوقً يملئه الدفء المحاط بجنباتي
أحُببك
بِــ شوقً لم أشعرُ بهِ يوماً
أحُببك
كما أنت وكما كنت وكما سوف تكونُ أنت
أحُببك
بترانيمً ذالك الشوق المندفع ناحيتك
أحببتك
وأنا ألتحِفُ جنونُ الحبِ المُنهكِ بك
يأسِرُني شوقي أليك فليس هُنالِك من يملِك تحرير ذالِك الشوقِ سِواك
أنا لستُ سِوى أنثى .. غارِقه .. تائِهه تتوقُ دوماً لِــــ فُصولِ الأربعه
فرياح الشوقِ تضُربُ بشجيرات تلك الفصول كتلك الأمواج الثائره
عندما تضربُ بأطراف ذالِك الشاطئ
كم من الوقتِ أنتظرك
فلقد أعياني الأنتظار
فليس هنالِك من أستطاع أن يأسرني سواك
أنتظرك على مرافئ الأنتظار بلهفةِ ذالك العاشق
بِرغمِ عناءًأكتسح تفاصيلي
آآآآآآهـ
ما أقسى الأنتظار أيلامه موجع بحق
أيها الرجل.. أقسم لك بأن لا أحد سواك أستباح مساحات عقلي
ولكني ما زلتُ أتوقُ شوقً أليك
قالو ( بأن الأشتياق ماهو ألا قانونً أزلي يطفو بنا على أمواج الأنتظار بلهفةً توقدنا كاشمعةً تحترق
لترى جانبها المضيء فقط )
أقسم بأنني لم أرى لِـــ معتركات هذهِ الأحرفِ شيء
فا الأشتياقُ قانونً تحكمُه قلوب البشر
فهو شمعةً مضيئه طالما
وجِد ذالك الشوق متقد وبلهفةً مغايره
أنا كاتلك تماماً لم أرى منك سوى أشراقه جميله وأرتشافةً مختلفه بحق
برغمِ همومً قد تعتريك ومشاغلً قد تأخذ بك بعيداً عني
( أعشقك )
كما أنت بِكلِ حالاتِك وتشكُلاتِ واقعك
حينما وقفتُ على بابك
أبحثُ عن نفسي لديك في زحمةِ مشاويرك ومشاويري
لم أُدرك حتماً ما فعلت
فجنوني بك هو من قادني أليك
فا أنا ياسيدي لا أُريدُ سوى أن أقبع بداخلك
لِـــ أتنفسك بعمقً كما كنتُ بعيدةً عنك
ف ها هو قلبي ( يتقلبُ ) بين أضلعي شهيقاً وزفيراً
وأنا بِــــ ( حُبِك ) أهيم
سيــــدي الرجل
عندما تُترجم المشاعر ألى أحرفً برِيقُها تلك الأسطر
فا أنها تحتضنُ واقع ( أنثى عاشقه )
أحرفي جائت هنا من عمقً يكمن بين خلجات الصدر قابعه
بحبً لايقفُ بِوجههِ شيء سواك
أحرفي ترتكزُ هنا لِتُسلم مشاعري لك وحدها
ولِتشرح واقع فكري وحبي لك
أحرفً لم تُترجم من فراغ لا بل من واقعً هز مشاعري من أجلك سيدي
أحبــــك
فا أقبلها مني أيُها .. ( الرجــل )