حمكي
2011-01-17, 03:48 PM
http://up.arjwan.com/upfiles/YIx65978.jpg (http://up.arjwan.com/)
جئت في وقت أحتاج به للنوح ....
ضممتك في ذاكرتي يقين يتحدى شكوك أيامي ....
وأخذتكِ على جناح غيمة أحزاني مع البوح
والحرف والكلمة والمعنى...
كنت أعيش بوسط إعصار إقتلع كل جذوري الثابته...
وقتل كل أشعاري وأخرس كلماتي ....
وتهت وضاع عنواني .....
فلم يبقى إلا بريق الذكريات ...
أخذني في رحلة الأيام ...
يعيد لي شيئاً مما إفتقدته .....
فهربت منه إليكِ...
وتركتك تغرسيني حتى ضاقت بنا الأوراق ...
المكتوبه بكلمات بغير نقاط...
المنسوجه بقطرات دموعنا ....
وأوراقك التي إحتوت كلماتي ....
ماذا أكتب لكِ ومداد الحرف أصبح ضرير ...
والقلم بين أناملي كسير ...
ماذا أكتب لكِ ...
وقصتي أصبحت كصديد الآهات عبر الأثير ...
يا نبع الحنان ...
نكتب مجرد كلمات تنقش على رمال متحركه
...
تجرفها أعاصير الغثيان ....
لا أعلم ما أصاب أوراقي ...
فأنــــــــــا
أكتب إليكِ سيدتي حتى أكسر سكون الأيام ...
وحتى أعود لذاتي بعد أن فقدتها وسط غربة الأحزان ....
أعود لعيني
أنبش بين أهدابي المبلله عن بصيص الأمل
ونور الأمنيات ....
فوجدتكِ هنا تبكي أوراقي ...
وغربة أيامي ...
وتبكي تجسيد حروفي بين دفاتر أشعاركِ وكلماتى ...
وحملتيني على بساط حروفكِ تنثريني بين الأوراقِ ....
فـ كل الجمهور ..
خلف ذلك الستار ..
يصفقون لكِ تصفيق حار ..
وأنــــــــــا
تمارس عيني طقوس هذيان مذاقه عسلي ...
و رغم بدء الثماله ..
شكرا يا من جعلتيني أهذي ..
جئت في وقت أحتاج به للنوح ....
ضممتك في ذاكرتي يقين يتحدى شكوك أيامي ....
وأخذتكِ على جناح غيمة أحزاني مع البوح
والحرف والكلمة والمعنى...
كنت أعيش بوسط إعصار إقتلع كل جذوري الثابته...
وقتل كل أشعاري وأخرس كلماتي ....
وتهت وضاع عنواني .....
فلم يبقى إلا بريق الذكريات ...
أخذني في رحلة الأيام ...
يعيد لي شيئاً مما إفتقدته .....
فهربت منه إليكِ...
وتركتك تغرسيني حتى ضاقت بنا الأوراق ...
المكتوبه بكلمات بغير نقاط...
المنسوجه بقطرات دموعنا ....
وأوراقك التي إحتوت كلماتي ....
ماذا أكتب لكِ ومداد الحرف أصبح ضرير ...
والقلم بين أناملي كسير ...
ماذا أكتب لكِ ...
وقصتي أصبحت كصديد الآهات عبر الأثير ...
يا نبع الحنان ...
نكتب مجرد كلمات تنقش على رمال متحركه
...
تجرفها أعاصير الغثيان ....
لا أعلم ما أصاب أوراقي ...
فأنــــــــــا
أكتب إليكِ سيدتي حتى أكسر سكون الأيام ...
وحتى أعود لذاتي بعد أن فقدتها وسط غربة الأحزان ....
أعود لعيني
أنبش بين أهدابي المبلله عن بصيص الأمل
ونور الأمنيات ....
فوجدتكِ هنا تبكي أوراقي ...
وغربة أيامي ...
وتبكي تجسيد حروفي بين دفاتر أشعاركِ وكلماتى ...
وحملتيني على بساط حروفكِ تنثريني بين الأوراقِ ....
فـ كل الجمهور ..
خلف ذلك الستار ..
يصفقون لكِ تصفيق حار ..
وأنــــــــــا
تمارس عيني طقوس هذيان مذاقه عسلي ...
و رغم بدء الثماله ..
شكرا يا من جعلتيني أهذي ..