غنوة
2011-09-19, 10:24 AM
جميعنا يتكلم عن الحب ويصفه بعبارات جميلة وبأنه أحلى ما في الوجود لكن هل شعر أحد منا
يوما به
ليس الحب فقط هو أن تحب إنسانا وتشعر بالاتياح معه وتشتاق له
بل إن الحب أكبر بكثير مما نتخيل أو نعتقد
فأن تحب ذلك يعني أنك مستعد لأن تضحي بكل ماهو لديك من أجل هذا الإنسان فتعطيه قلبك وعقلك وروحك وأحاسيسك
هذه القصة إن تعلمنا شيء فهي تعملنا أنه لايمكن للحب أن يقاس أو يعبر عنه بالكلمات.....
فتاة وشاب في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة
الفتاة: ابطئ السرعة, نحن نسير بسرعة كبيرة, انا خائفة! ولا اريد ان يحدث شي.
الشاب: هيا, لا تخافي. انا اعرف ماذا افعل. انت تشعرين بالسعادة صحيح.
الفتاة: لا...ارجوك توقف. انا فعلاً خائفة
الشاب: اذا اخبريني انك تحبيني.
الفتاة: انا أحبك! ارجوك ابطىء سرعتك الان.
الشاب: عانقيني.
*الفتاة تعانق الشاب*
الشاب: هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك؟ انها تزعجني.
في صحيفة اليوم الثاني: دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل. العثور على شخصين, لكن لم يبقى على قيد الحياة الا شخص.
الحقيقة هي: انه في منتصف الطريق لاحظ الشاب ان الفرامل معطلة, لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا. بدلاً من ذلك, جعلها تعترف بحبها له ومعانقته لمرة اخيرة. ثم البسها خوذته كي تعيش, بالرغم من ان هذا يعني ان يموت.
يوما به
ليس الحب فقط هو أن تحب إنسانا وتشعر بالاتياح معه وتشتاق له
بل إن الحب أكبر بكثير مما نتخيل أو نعتقد
فأن تحب ذلك يعني أنك مستعد لأن تضحي بكل ماهو لديك من أجل هذا الإنسان فتعطيه قلبك وعقلك وروحك وأحاسيسك
هذه القصة إن تعلمنا شيء فهي تعملنا أنه لايمكن للحب أن يقاس أو يعبر عنه بالكلمات.....
فتاة وشاب في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة
الفتاة: ابطئ السرعة, نحن نسير بسرعة كبيرة, انا خائفة! ولا اريد ان يحدث شي.
الشاب: هيا, لا تخافي. انا اعرف ماذا افعل. انت تشعرين بالسعادة صحيح.
الفتاة: لا...ارجوك توقف. انا فعلاً خائفة
الشاب: اذا اخبريني انك تحبيني.
الفتاة: انا أحبك! ارجوك ابطىء سرعتك الان.
الشاب: عانقيني.
*الفتاة تعانق الشاب*
الشاب: هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك؟ انها تزعجني.
في صحيفة اليوم الثاني: دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل. العثور على شخصين, لكن لم يبقى على قيد الحياة الا شخص.
الحقيقة هي: انه في منتصف الطريق لاحظ الشاب ان الفرامل معطلة, لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا. بدلاً من ذلك, جعلها تعترف بحبها له ومعانقته لمرة اخيرة. ثم البسها خوذته كي تعيش, بالرغم من ان هذا يعني ان يموت.