موضوع المليون رد.........وقد بدأ التحدي..........

[دموع المطر]

قال رسول الله الحياء شعبة من الإيمان..

[دموع المطر]

وقال رسول الله أن مما ادرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت..

[دموع المطر]

وقال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه من كسا بالحياء ثوبه لم ير الناس عيبه..

[دموع المطر]

وقال بعضهم الوجه المصون بالحياء كالجوهر المكنون في الوعاء..

[دموع المطر]

قال الله تعالى ( واخفض جناحك للمؤمنين )..

[دموع المطر]

وقال تعالى تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين )..

[دموع المطر]

وقال رسول الله أفضل العبادة التواضع..

[دموع المطر]

وقال لا ترفعوني فوق قدري فتقولوا في ما قالت النصارى في المسيح فإن الله عز وجل اتخذني عبدا قبل أن يتخذني رسولا..

[دموع المطر]

وقيل التواضع سلم الشرف..

[$بريق الماس$]

ان كآن كبريآئيَ ترونھ يميل ﺈلى آلغرور

وَ قرارآتي شبههَ خآطئهه

ف بالتالي هي حياتييَ

.. ۆهذه [شخصيتي]

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

لـــــــــيش تســـأل مايـــفيـــد ..
حـــالـــــي ميهـمك اكـــــيـــــد ..
تــــــــــدري ماسامحتك انـــي ..
يـــــعنـــــي شنهــوه الجديـــد ..

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

أُمي ....

هذآ أنَـآ كَمآ اردتّي أن آكَؤن ..
هذآ أنَـآ آلذي يُعآنيَ آلمُ آلحُزن ..
حزني عميّق بل أعمقُ من آلعُمق نفسُه ..!
وليَ جِرآح تَنْزف بشدّة مُنذ ولآدتِي ..
أصرُخ من آلآمي وصؤتِي يَختنق في رَحِم آلصّمت ..
أبتَلع الغصَّه تلو آلأخرَى

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

آآآآآه

لقد خَذلتنِيّ ..
وجَعلتنِي أتمنّى المؤت آلآف آلمرآت..
لن آلؤم أي شَخص في هذآ العآلم عَلى إحتقآرِي ..
إذآ أُمي أحنّ مخلؤق على وَجه آلأرض ..
تخلّت عَنيّ وأحتقرتني دؤن رَحمة منهآ ..

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

فـ مآذآ ؟

فـ مآذآ أنتظر من آلآخَرين ..
بِسَببكَـ يَـآ من تخلّيتي عنّي أنَـآ آلأن جَسَدٌ بلآ رؤح ..
بِسَببكَـ أنَـآ لآ معْنى لِوجؤدي بَين آلآخَرين ..
بِسَببكَـ أنَـآ آلأن بقآيَـآ إنسّـآن ..

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

أهكذآ !

أهكَذآ تَتخلين عَنّي وتُلقيَن بَي فيْ حآؤية آلنُفآيآت ..!
أهذِه قيمتّي عنْدكَـ ..!
أنسَيتِي بأنّي قطعَت منْكِـ ..
أنسيتي بأنّ رؤحي جُزء من رؤحكَـ ..

آآآآآهـ يَـآ أُمـآهـ هَذآ أنَـآ ..
هَذآ أنَـآ كَمآ أردْتِني أتألّم وأتألّم ..
هَـآ أنَـآ أتجرّعُ جُرْعآت وجُرْعآت منْ الألم و مَرآرة آلذّل وآلحَرْمآن ..
أُمآآآه مَـآهو شُعؤركِـ آلأن هَلْ أنتّي سَعيدة بِمـآ فَعلتّي بِّي ..!

أُمـآآآآهـ
هَلْ تأكُلِينَ آلأن .. ؟؟
هَلْ تَشْربينَ..؟؟
هَلْ تَعِيشِيْن حَيآتكِـ بطؤلَهـآ وعرضّهـآ ؟؟
مـآذآ عنّي ألمْ تسْألي نفْسَكِـ هَلْ مـآزِلْت عَلى قَيْد آلحَيآه ؟؟
ام أنّي مُتّ مِن آلجّؤع ومن آلعطش
هَلْ كُنْتِ عَلى وَعْي بمـآ فعلتِّي بّي
هَلْ كُنْتِ حَقاً مُدركَه لِخُطؤرة فعلَتُكِـ آلشّنيعة ..!
إنّنِيْ ومُنْذُ آلؤلآدَة أبْحثُ عنْ سَمآء صَآفية أُحلّقُ فَيهآ دؤن تَؤقّف
وعنْ أرْض أرْكُضُ فيْ حُقؤلِهآ دؤن خَؤف
وعنْ ذآتِي آلتيْ سَرقْتِهـآ منّي ..
أنَـآ يَـآ كُلّ أحْلآمِي
مُنْذُ ولآدتِي وأنَـآ أبحثُ عنْ سَمـآء تُظلّني
عنْ أرْضٍ تَحمِلُ قدمـآي
لَطـآلمـآ كًنْتُ أحْسُدْ آلآخَرين ..
لَطـآلمـآ حَلِمْتُ بصَدرٍ حَنؤن أدْفِنُ فيَه رَأسِي وأُفرّغُ كُلّ آلآمِي
وعنْ يَد تَمسَحُ عَلى رأسِي بكُلِّ حُب وحَنـآن
وتَجعلُني أتوسّدُ يَديْهـآ كَوسآدَهٌ لأنَـآم عليهـآ بِكُلِ هُدؤء
ولكَن ولِلأَسَف أحلآمِي تَبخّرت فيْ دُؤر للأيتَـآم ..
إحتَرقت كُلّ آمآلِي فيْ مُجْتَمع ينْتَبذُنِي بكُلِ قَسْؤة..
هَذآ أنَـآ يَـآ أُمآه وآللّقِيْط هُو إسْمِي آلذي سَمّيتنِي إيـآه ..!
شُكْراً لَكِـ عَلى هَذآ آلألمَ
عَلى هَذآ آلحُزن
عَلى هَذآ آلأسَم آلذْي مَنحتِني إيَـآه
شُكْراً لَكِـ عَلى إحْتِقـآري
وكُل آلشُكْر لَكِـ عَلى هَذِه آلحَيـآه آلتّى جَعلتِني أعِيشُهـآ

آآآآآه بَعْدَ آآآآآه
لمْ أكؤن أتَخيّل بأنّ هُنـآكَـ أُمـاً بـ هَذه آلقَسؤة
لمْ أتَخيّل بأنّ هُنـآكَـ أُنـآسَ بلآ قلب و بلآ مَشآعِر
ولمْ اتؤقع بأنّ هُنـآكَـ أُنـآسَ لَديْهُم كُلّ هَذه آلقَسؤة
أمَـآت آلإحسَآس فيْ قَلبْهـآ ..!
أهَيـآ بَدؤن قَلْب ..!
لِمَـآذآ كُلّ هَذه آلقَسؤة فيْ حَق طِفْل صَغيْر
مَـآ ذَنْب هَذآ آلبَريء بمَـآ فَعلتِي
كَيْف أسْتِطعيتِي آلنَؤم و طِفْلَكِـ فيْ حـآؤيَة آلنُفـآيآت
كَيْف تَسْتَمرِين فيْ حَيآتُكِـ بَعد فَعلتُكِـ الشّنِيع

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

إلى هُنَـآ سَـ أتوقّف ...
لأن قَلمْي عَجِزَ عن آلتعبير عمّآ بَقي بدآخِلي لِشدّة حُرقَته !

رحمآكَــ رَبي فـلآ رحيمٌ بي غيركَــ ...

-

وقفـآت مُهمّة

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

أول وقفة ..

رآح ابتديهآ بهالآية العظيمة قال الله عز وجل : ( فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ )
آيه من سورة الأضحى .. آوآئل سُور آلقرآن الكَريم !!
أي بمعنى أن ديننآ الحنيف أوصى بحق آليتيم أول مآنزل علينآ آلقرآن الكَريم !!
وأُذكِّر آلجميع أنّ آعظم انسآن بآلبشرية .. كآن يتيم .. محمّد صلى الله عليه وسلم !!
أوجه رسالة لكل يتيم .. لآ تحزن .. تذكّر دوماً آنك مِثلُ نبيكَـ يتيم ..
يكفي أنك تحتسب أن الرسول آسوتك ..!
وأوجه كلمة لكل من يعآير اليتيم بــ يُتمه أو يعتبر آليتيم نآقص !
.. رسولنـآ محمد صلى الله عليه وسلم كآن يتيــhttp://www.bb4arab.com/vb/images/smilies/12793985352.png (http://www.shatelarab.com/)ــم ..

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

كآفل آليتيم ؟ كلنـآ نعرف عن جزآء كفآلة اليتيم في الجنة قال صلّى الله عَليه وسلَّم
(أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا" وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما)رواه البخاري
وكثيراً من النآس يظن ان كفالة اليتيم تقتصر على النفقة بينمـآ الكفآلة هي معنى ابعد من ذلك
بكثير فقد ذكر العلامة ابن حجر رحمه الله عند كلامه على قول النبي أنا وكافل اليتيم في
الجنة ، فيقول : قال شيخنا في "شرح الترمذي" : لعل الحكمة في كون كافل اليتيم يشبه في
دخول الجنة أو شبهت منزلته في الجنة بالقرب من النبي صلى الله عليه وسلم أو منزلة النبي لكون
النبي شأنه أن يبعث إلى قوم لا يعقلون أمر دينهم فيكون كافلا لهم ومعلما و مرشدا وكذلك
كافل اليتيم يقوم بكفالة من لا يعقل أمر دينه بل و لا دنياه , ويرشده و يعلمه و يحسن أدبه ..
فظهرت مناسبة ذلك , فاليتيم المكفول يتأثر تأثرا مباشرا بكافله و بشخصيته ومما يأخذه منه

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

][.×. النهـآيـ‘ـة ضيـ‘ـفَ فـ‘ـي نهـآيـ‘ـة الطريَـ‘ـق .×.][
كَلِمَتَانِ نَضَّاخَتَانِ ..
بِ الْخْيُرَ تَارَهْ وبِضِدِهُ أَحْيَانْ..
تَزَفْرَانَ لِـ الْرُّوْحِ مَصِيْرُهَا وَبِـ مَلَاذُهَا تَشْهُقَانَ..

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

نِهَايَةٌ وَطَرِيْقُ ..
وَفِيْ الْحَيَاةِ أَلْفَ كَلِمَةٍ يَبْتَلَّ لَهَا الْرِيْقْ..
وَلَكِنِ الْأَقْدَارِ أَلْقَتْ بِ قَوَارَبِهَا عَلَىَ تِلْكَ الْشُطْئَانُ...

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

عِنْدَمَا تَفْتَحُ الْحَيَاةِ أَبْوَابُهَا وَتَسْمَحُ لَنَا بِ الْسَّيْرْ فِيْ طُرُقَاتِهَا..
حَتْمَا سَيُوَاجَّهُنا مُفّتَرَق طُرُقِ..
وَسَيَتُحْتمّ عَلَيْنَا اخْتِيَارِ أَحَدِهِمَا..
نِهَايَةٌ الْطَّرِيْقْ أَوْ طَرِيْقُ الْنِهَايَهْ..
مُصْطَلْحَانَ أَوَجَدَتِهُما ..لِ غَرَضٍ مَعْنَوِيْ..
غِلَافَهُما الْنُوْرُ أَوْ الْظَّلامِ ..وَبَاطِنَهُمَا الْحَيَاةِ أَوْ الْمَوْتْ..
وَنَبِضُهُما يُوْصَفْ أَدْنَاهُ../
كَلِمَتَانِ فَيّ كِلَا المُصْطَلْحَانَ بِ نَفْسٍ الْمَعْنَىْ تَزْخَرَانِ ..
وَلَكَنْ فِيْ الْأُوْلَىْ كَانَتِ الْنِّهَايَةِ هِيْ الْضَّيْفَ..
وَفِيْ الْأُخْرَى آَنَ الْأَوَانُ لِ الْنِّهَايَةِ أَنْ تَكُوْنَ الْمُضِيْفُ..
وَ لِ الْقَادِمْ مِنْ بَعِيْدْ أَنَّ يَرَىَ الِاخْتِلَافِ .. إِنَّ أَرَادْ ذَلِكَ حَقّا..
وَأَنْ يَرَىَ الْغَرْضَ مِنْ كَوْنِ الْنِّهَايَةِ هِيَ الْضَّيْفُ مَرّةً وَفِيْ الْأُخْرَى مُضَيَّفْ

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

فِيْ بَعْضِ الْأَحْيَانِ نَرْغَبُ بِ الْنِهَايَهْ ..وَنَمْقْتِهَا فِيْ أَحْيَانَ..
وَالْذِيْ يُحَدَّدُ ذَلِكَ مَا يَتَضَمَّنُهُ الْمَعْنَىْ لِّ تِلْكَ الَنَهَايَهْ..
وَهَلْ يَسِيْرُ فِيْ اتِّجَاهٍ رَغَبَاتِنا أَمْ يُخَالِفُهَا..

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

..وَهَنَا سَيَكُوْنُ لَدَيْنَا خِيْارَ وَلَامَكَانٌ حَتْمَا لِـ الْاجْبَارِ..
صَحِيْحٌ أَنَا فِيْ الْحَيَاةِ مُسَيَّرِيْنَ وَلَسْنَا مُخَيَّرَيْنِ..
وَلَكِنَّ بّالامَكَانَ أَفْضَلَ مِمَّا كَانْ..
..||..
نِهَايَةُ الْطَّرِيْقِ..أَمْ.. طَرِيْقُ الْنِّهَايَةِ..
عِنَدَمّا تَنْثُرُ رْذَاذِهَا لِ أَرْوَاحِكُمْ..فِ لِأَيِّهِمَا سَيَكُوْنُ الاخْتِيَارٍ..
لِ الْأُوْلَىْ أَمْ لِلَّتِيْ تَلِيْهَا بِ أَمْتَارْ..
.

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

الْنَّاظِرُ لِأَوَّلِ وَهْلَةٍ سَيَرَى أَنْ كِلَاهُمَا وَاحِدٍ وَلَا مَجَالَ لِـ الْحَيْرَةِ فِيْ الِاخْتِيَارِ..
فَأَيُّهُمَا حَتْمَا سَيْفِيْ بِ الْغَرَضُ فِيْ نَظَرِهِ..
أَمَّا نَحْنُ فسَنَتَوَقّفَ هُنَا لِدَقَائِقَ وَثَوَانِ ..
وَنَنْظُرُ بِ دِقَّةَ وَاتْقَانَ..لِلْمُعَنَّىْ الْمُغَلَّفِ لِـ هَذَانِ المُصْطَلْحَانَ..
....
وَلَكِنْ قَبْلَ ذَلِكْ..سَأَفِصحّ عَنْ اخْتِيَارِيّ.. لَكُمْ..
وَهُوَ ..نِهَايَةْ الْطَّرِيْقِ..
وَسَأُوَضِّحُ الْسَّبَبُ..
.

[ۅرډة فـޢޢـرنـޢޢـسـޢޢـآ]

عِنَدَمّا نَسِيْرُ فِيْ هَذِهِ الْحَيَاةِ حَتْمَا سَيَكُوْنُ الْمُسَيِّرُ فِيْ طُرُقِ..
رُبَّمَا يَكُوْنُ طَرِيْقٌ لِلْعِلْمِ أَوْ لَـِ الْعَمَلِ أَوْ لِ مَآرِبَ أُخْرَىَ..
وَفِيْ أَيٍ مِنْ تِلْكَ الْطَّرْقُ..سَتُوَاجَّهُنا أَكْوَامِ مِنَ الْحِجَارَةِ ..
وَأَطِنَانَ مِنَ الْمَصَاعِبِ وَالْعَقِّبَاتِ..
رَبَّمَا نَسْتَطِيْعُ أَنْ نَتَغَلّبُ عَلَىَ تِلْكَ الْعَقَبَاتْ وَنَرْفَعُ تِلْكِ الْحِجَارَهْ مِنْ عَلَىَ عَوَاتِقِنَا..
وَلَكِنْ قَدْ تَكُوْنُ تِلْكَ الْحِجَارَةَ أَكْبَرُ مِمَا نَسْتَطِيعٌ أَنْ نَرْفَعَهُ ..
وَلَايَكُوْنُ بِ وَسِعَنَا الاسْتِمْرَارَ فِيْ تِلْكَ الْطَرِيقْ..
وَهُنَا يَتَجَلَّىَ مَعْنَىً أَنَّنَا فِيْ الْحَيَاةِ مُسَيَّرِيْنَ وَلَسْنَا مُخَيَّرَيْنِ..
فَلَسْنَا نَمْلِكُ الْخِيَارُ فِيْ الِاسْتِمْرَارِ فِيْ هَذِهِ الْطَّرِيْقِ..
.