مريومه العراقيه
2008-09-27, 09:40 PM
"يسوع نور العالم"
من لا يخشى الظلام؟ قد تظن أن الأطفال فقط هم الذين يخشون الظلام..
لكن صدقني أننا جميعاً أطفال عندما يخيم الظلام.من لا يخشى حياةً لا تعرف
اتجاهاً؟ مستقبلاً بدون بوصلة! والشيء الوحيد الأكيد فيها هو المصير
النهائي – ظلمة القبر.لا تشعر بحلكة الظلام تكتنف النفس عندما تدوس
كل يوم قيم المحبة والشهامة والتسامح وكل ما أنت مقتنع بأنه الصواب.
عندما تدمر الأنانية أجمل العلاقات "وأما من يبغض أخاه فهو في الظلمة وفي
الظلمة يسلك ولا يعلم أين يمضي لأن الظلمة أعمت عينيه" 1يو2: 11،
عندما تحطم حياتك على مذبح الكبرياء والأنانية ومحبة المال.نريد أن نقدم لك
يسوع النور الحقيقي الذي ينير كل إنسان.في ظلمة وصمت الأزل، "في البدء
قال الله: ليكن نور، فكان نور، ورأى الله النور أنه حسن."وفي ظلمة
الخليقة والزمان أرسل الله الكلمة يسوع المسيح النور الحقيقي الذي ينير كل
إنسان، الذي أنار لنا الحياة والخلود.وبعد الظلمة التي حلت فوق الصليب
قال الله: ليكن نور، وكان فجر القيامة المجيد الذي بدد الظلام مرةً وإلى
الأبد.نحن نشتاق أن نقدم لك نور يسوع المسيح – كلمة الله الأزلي، ليمنح
حياتك معنىً أبدياً واتجاهاً أكيداً نحو قيامة مجيدة، نشتاق أن نرى نور وقداسة
ومحبة المسيح يشع في حياتك، وكما استطاع يسوع أن يغير حياة كثيرين
يستطيع بكل تأكيد أن يمكّنك أن تعيش قيم المحبة والطهارة والتسامح التي
تشتاق أن تعيشها.صلاتنا أن تمتلىء الأرض من جمال نور المسيح وأن تسري
قوة قيامته في عروقك حتى تعيش في النور كل أيام حياتك.
من لا يخشى الظلام؟ قد تظن أن الأطفال فقط هم الذين يخشون الظلام..
لكن صدقني أننا جميعاً أطفال عندما يخيم الظلام.من لا يخشى حياةً لا تعرف
اتجاهاً؟ مستقبلاً بدون بوصلة! والشيء الوحيد الأكيد فيها هو المصير
النهائي – ظلمة القبر.لا تشعر بحلكة الظلام تكتنف النفس عندما تدوس
كل يوم قيم المحبة والشهامة والتسامح وكل ما أنت مقتنع بأنه الصواب.
عندما تدمر الأنانية أجمل العلاقات "وأما من يبغض أخاه فهو في الظلمة وفي
الظلمة يسلك ولا يعلم أين يمضي لأن الظلمة أعمت عينيه" 1يو2: 11،
عندما تحطم حياتك على مذبح الكبرياء والأنانية ومحبة المال.نريد أن نقدم لك
يسوع النور الحقيقي الذي ينير كل إنسان.في ظلمة وصمت الأزل، "في البدء
قال الله: ليكن نور، فكان نور، ورأى الله النور أنه حسن."وفي ظلمة
الخليقة والزمان أرسل الله الكلمة يسوع المسيح النور الحقيقي الذي ينير كل
إنسان، الذي أنار لنا الحياة والخلود.وبعد الظلمة التي حلت فوق الصليب
قال الله: ليكن نور، وكان فجر القيامة المجيد الذي بدد الظلام مرةً وإلى
الأبد.نحن نشتاق أن نقدم لك نور يسوع المسيح – كلمة الله الأزلي، ليمنح
حياتك معنىً أبدياً واتجاهاً أكيداً نحو قيامة مجيدة، نشتاق أن نرى نور وقداسة
ومحبة المسيح يشع في حياتك، وكما استطاع يسوع أن يغير حياة كثيرين
يستطيع بكل تأكيد أن يمكّنك أن تعيش قيم المحبة والطهارة والتسامح التي
تشتاق أن تعيشها.صلاتنا أن تمتلىء الأرض من جمال نور المسيح وأن تسري
قوة قيامته في عروقك حتى تعيش في النور كل أيام حياتك.