Metal_Hero
2008-11-23, 01:42 AM
سلامٌ إلى ليلى و حبٌ كلّهُ وردُ و هل عيون ليلى نامت ليلها بعدُ
*************
حنيني إلى ليلى أحنُ من الهوى.,.,.,., على غصن زيتونٍ راح يداعبه الوجدُ
إني انتظرت على مشارف حيِكم.,.,.,.,و لكن خلا بي الهوى و لم تظهري بعدُ
أهل كان كل ما قلتيه لي عن الحب.,.,.,., شيءٌ من سرابِ أم به جدُ ؟
فإن كان جدٌ ما وعدتيني بـــــه.,.,.,.,من الحب في صدقٍ فإنّي على العهدُ
و إن كان فيه من السراب و كذبةً.,.,.,., أردت بها أن تلعبي فيه أو وعدُ
فإني لك خير مسامح في الهوى.,.,.,., و لست أريد بك وشاية أو ضدُ
فوا لله إني لست أغضب مثــلما .,.,.,., قد تغضبين لأسبابِ لها حدُ
و ها أنا ذا في لوعةِ جيّاشـــــــةِ .,.,.,., تميد بقلبي و اللظى مالي به بدُّ
أيا ليل: أخبر ليلى: أني على الهوى.,.,.,., فإن هي مالت فلطالما قد مال وردُ
و يا ليل: قبّل ناظريها و قل لها: .,.,.,., "أمانة مشتاقٍ لك هزّه الوجدُ"
و يا ليل: داعب شعرها قائلاً لهُ: .,.,.,.,همسات قلبي حين يعصره اللحدُ
و داعب بنسماتك متنـــــــيها ولا .,.,.,., تقسو عليها فالكرى قلما يشدو
و حاذر أيا ليل على كلّ خـــطوةٍ .,.,.,., خطتها كأمٍّ عندها طفلةً تعدو
فإني لمشتاقُ لبوح مشاعــــري .,.,.,., لها فالفؤاد قد اكتوى و هدّه الهدُّ
و إني لمشتاقٌ لساعة وصلـــــها .,.,.,., كشوق الصحارى للندى في سما نجدُ
و إني لمعلولٌ بعلّة حبـــــــــــــها .,.,.,., فيا ربّ هوّن علتي إنها البعدُ
أأبقى يتيماً في المشاعر و الهوى؟.,.,.,., و تلفُّ جرحي صورةٌ منكمُ ضمدُ
حرامٌ على أهل المودة بعدهـــــــم .,.,.,., لنا فالتجافي ليس فيه سوى الجحدُ
سأبكي بدمعٍ يستثير مدامـــــــعي .,.,.,., إذا ما نزا منهنَّ أن تبتغي بعدُ
و أشكو إلى الله العزيز شكايتي .,.,.,., فلربَّ شاكٍ في الهوى نالهُ ودٌّ
*************
حنيني إلى ليلى أحنُ من الهوى.,.,.,., على غصن زيتونٍ راح يداعبه الوجدُ
إني انتظرت على مشارف حيِكم.,.,.,.,و لكن خلا بي الهوى و لم تظهري بعدُ
أهل كان كل ما قلتيه لي عن الحب.,.,.,., شيءٌ من سرابِ أم به جدُ ؟
فإن كان جدٌ ما وعدتيني بـــــه.,.,.,.,من الحب في صدقٍ فإنّي على العهدُ
و إن كان فيه من السراب و كذبةً.,.,.,., أردت بها أن تلعبي فيه أو وعدُ
فإني لك خير مسامح في الهوى.,.,.,., و لست أريد بك وشاية أو ضدُ
فوا لله إني لست أغضب مثــلما .,.,.,., قد تغضبين لأسبابِ لها حدُ
و ها أنا ذا في لوعةِ جيّاشـــــــةِ .,.,.,., تميد بقلبي و اللظى مالي به بدُّ
أيا ليل: أخبر ليلى: أني على الهوى.,.,.,., فإن هي مالت فلطالما قد مال وردُ
و يا ليل: قبّل ناظريها و قل لها: .,.,.,., "أمانة مشتاقٍ لك هزّه الوجدُ"
و يا ليل: داعب شعرها قائلاً لهُ: .,.,.,.,همسات قلبي حين يعصره اللحدُ
و داعب بنسماتك متنـــــــيها ولا .,.,.,., تقسو عليها فالكرى قلما يشدو
و حاذر أيا ليل على كلّ خـــطوةٍ .,.,.,., خطتها كأمٍّ عندها طفلةً تعدو
فإني لمشتاقُ لبوح مشاعــــري .,.,.,., لها فالفؤاد قد اكتوى و هدّه الهدُّ
و إني لمشتاقٌ لساعة وصلـــــها .,.,.,., كشوق الصحارى للندى في سما نجدُ
و إني لمعلولٌ بعلّة حبـــــــــــــها .,.,.,., فيا ربّ هوّن علتي إنها البعدُ
أأبقى يتيماً في المشاعر و الهوى؟.,.,.,., و تلفُّ جرحي صورةٌ منكمُ ضمدُ
حرامٌ على أهل المودة بعدهـــــــم .,.,.,., لنا فالتجافي ليس فيه سوى الجحدُ
سأبكي بدمعٍ يستثير مدامـــــــعي .,.,.,., إذا ما نزا منهنَّ أن تبتغي بعدُ
و أشكو إلى الله العزيز شكايتي .,.,.,., فلربَّ شاكٍ في الهوى نالهُ ودٌّ