أثارت إطلالة الفنانة اللبنانية نانسي عجرم خلال حفل انتخاب ملكة جمال لبنان لعام 2009 فضول الكثيرين لمعرفة السر الكامن وراء استعادة نانسي لكامل رشاقتها وحيويتها بهذه
السرعة المذهلة، إذ لم يمض أكثر من 40 يوماً على ولادتها لابنتها "ميلا"..
وكانت المنتديات الإلكترونية قد شهدت جدالاً واسع النطاق على مدار الأيام الماضية رغبة في عقد مقارنة بين رشاقة نانسي عجرم بعد الولادة وتناسق قوامها كأن شيئاً لم يكن، وبين آثار الترهل والبدانة واضحة المعالم التي كانت تعاني منها المطربة شيرين حتى وقت قريب جراء الحمل والولادة قبل أن تقوم بإجراء عدة جراحات تجميلية في الخارج لشفط الدهون من جسدها وإزالة تراكمات الترهل التي كانت تشكو منها..
وكانت مجمل الآراء والتعليقات تصب في مديح نانسي عجرم والإشادة بذكاءها الأنثوي والفني، إذ أنها -حسب مشاركات أعضاء تلك المنتديات- قد برهنت بالدليل القاطع والبرهان الساطع أن قدرتها على المحافظة على شكل جسدها ووزن مناسب على مدار أشهر الحمل كان له أكبر الأثر في سرعة إستعادة قوامها المثالي بعد أسبوعين فقط من الولادة ...
