قواعد المواعدة الناجحه ـ !
• حافظ على الاتصال البصري. تأكد من أن لا تفرط في النظر، تذكر أنت لست في جلسة تنويم مغناطيسي.
• خطط للموعد مسبقا. تأكد من أن لا تقع في دائرة الملل، لا أعرف، ماذا ترغبين في أن تفعلي أنت؟ فكر وقرر ماذا تريد أن تفعله. واستوعب كل الاقتراحات الأخرى.
• اجتمعا في مكان عام في المرة الأولى. ليس فقط لأن هذه فكرة آمنة، ولكنها تساعد أيضا على إيجاد أفكار للمحادثة الأولى. اتركا المواعيد العاطفية لاحقا عندما تعتادا على رفقة بعضكما البعض.
• اعرض دفع الفاتورة. لا بد أن قضية من يدفع الفاتورة، تعد أكبر مصدر للقلق والتشويش للأشخاص الذين يواعدون. ولكن بصراحة، يجب أن تكون الفاتورة مسؤولية الشخص الذي يقوم بتوجيه الدعوة، وإلا فهي مسؤولية الرجل، المرأة تبحث عن شخص يمكنها الاعتماد عليه ويتصرف بشهامة.
• التصرف بنبل. أيها الرجال، قد تكون حركة تحرير النساء قد طورت مفهوما خاطئا عن المساواة، ولكن تبقى التقاليد النبيلة أساسا للاختيار. لذا إذا كنت حقا معجبا بها، فلا تتوانى عن فتح الباب لها، ودفع الكرسي، وإيصالها إلى المنزل. هذه الحركات البسيطة تبقى عالقة في ذهن الفتاة.
• تابع معها الموعد. قم بالاتصال، إرسال بريد إلكتروني أو رسالة نصية قصيرة لشكرها على الموعد. قل لها بأنك استمعت بلقائها، وحديثها، وبأنك ترغب في لقائها مرة أخرى. ولكن لا تفرط في مديحها، فقد تظنك مهوسا.
• النكات اللطيفة. قم بتحضير بعض النكات اللطيفة والتي تبدو عفوية، ستجعل الموعد لطيفا ومرحا، ويمكن أن تكسر جمود اللحظة الأولى.
محاذير:
• لا تصرف انتباهك عنها. مهما كان الأمر الغريب الذي يجري خلفها لا تحاول التدقيق به، وتنسى النظر إليها، كذلك ساعتك يجب أن تكون أخر ما تنظر إليه. والفتيات لا تحاول حتى الالتفاف والنظر نحوهن. أنت الآن بصحبتها.
• لا تحول الموعد إلى جلسة علاج. تجنب الحديث عن شريكتك أو علاقتك الفاشلة السابقة، كذلك ابتعد عن الحديث عن العلاقة السيئة التي تربطك بوالدك، والمشقة التي عشتها للوصول إلى ما أنت عليه، أنت برفقة فتاة قد تكون زوجة المستقبل، لذا فأمامك حياة كاملة لتضجرها بقصصك.
• لا تدعي أو تكذب. لا احد كامل، ولكن الكاذب ناقص دائما، لذا تجنب أن تكذب عليها، لأن الكذبة الصغيرة ستجر كذبة أكبر. ستخسرها في النهاية.
• لا تتفق معها بدافع الاتفاق فقط. من المهم أن يكون لديك شخصيتك الواضح، لذا إذا كانت تعارض رأيا ما، لا تجادلها ولكن لا تقل لها بأنك تتفق معها لتكتشف لاحقا أنك ضد رأيها تماما.
• لا تحاول القيام بأي خطوة جسدية. هناك العديد من الطرق التي يمكن أن تشير إلى رغبتك في لقاء هذه الفتاة مرة أخرى، وهي لا تشمل محاولة لمسها، أو تقبيلها رغما عنها، أو الاندفاع إليها، حاول أن تمسك نفسك، وحافظ على مسافة معقولة بينكما بحيث لا تهدد مساحة الحرية الجسدية لديها. تذكر بأن الخطوات المتسرعة غالبا ما تفسد أفضل موعد.
• وأخيرا لا تخشى إنهاء الموعد سريعا.
