http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...0/basicc-l.jpg
شهد عزاء والدة المطرب المصري محمد فؤاد حضورا مكثفا من الفنانين والمطربين الذين حرصوا على مواساة فؤاد في فقدان والدته التي كان مرتبطا بها إلى درجة بعيدة.
وكان من بين الحضور الفنان عادل إمام، الذي لم يتمالك فؤاد نفسه بمجرد أن دخل عليه سرادق العزاء، حيث قبَّل رأسه تعبيرا عن الامتنان لوجوده بين المعزيين.
كما شهد العزاء وقوف كل من عمرو دياب وتامر حسني ومحمد حماقي جنبا إلى جنب -ربما لأول مرة- وذلك في صفوف مستقبلي التعازي في وفاة والدة فؤاد خلال العزاء الذي أقيم مساء أمس الأول بمسجد الخلفاء الراشدين بمصر الجديدة.
بدأ العزاء بعد صلاة العشاء مباشرة وحضره كل من هشام عباس ومحمد نور ومصطفى قمر وحكيم وحميد الشاعري وعمرو مصطفى وحسام حبيب، وأبو الليف، بحسب صحيفة الدستور المصرية 30 سبتمبر/أيلول.
كما حضر شريف منير وهاني رمزي، ومحمد هنيدي وهاني سلامة ومحمد لطفي وعمرو سعد والمخرج خالد يوسف والمخرج مجدي الهواري، إلى جانب الكابتن محمود الخطيب وشوقي غريب وسمير زاهر وحسام حسن ومدحت شلبي وشادي محمد وهشام حنفي.
وكذلك استقبل سرادق العزاء جمال العدل والمنتج أحمد السبكي والإعلامي وائل الإبراشي ورجل الأعمال أحمد أبو هشيمة زوج هيفاء وهبي، والمخرجة ساندرا نشأت وغادة عادل.
ومع بداية العزاء وقف فؤاد لاستقبال المعزيين ووقف معه تامر عبد المنعم ثم رامز جلال ومحمد حماقي ومحمد لطفي الذين حضروا مبكراً، ثم توالى الحضور حتى حضر عادل إمام في التاسعة وعمرو دياب في التاسعة والنصف، واضطر إلى ركن سيارته أمام مدخل العزاء مباشرة حتى يستطيع الدخول والخروج.
نزل عمرو دياب من سيارته إلى فؤاد مباشرة لتعزيته ثم وقف بجانبه حتى نهاية العزاء، ثم تلا وصوله وصول تامر حسني الذي دخل إلى قاعة المسجد ثم أخذ مكاناً في صف مستقبلي التعازي.
وقد منع محمد فؤاد دخول الصحفيين والمصورين، وعندما بدأ المصورون أخذ بعض الصور انفلتت أعصاب وجدي فؤاد شقيق محمد فؤاد ووجه إليهم الشتائم وهددهم بكسر الكاميرات.
وتسبب وجود كل هؤلاء النجوم في مكان واحد في تجمهر مجموعة من الشباب خارج قاعة العزاء لمشاهدتهم، مما سبب أزمات كبيرة في خروجهم بعد انتهاء العزاء في الحادية عشرة مساء، حيث لم يستطع عمرو دياب دخول سيارته رغم وجودها أمام مدخل العزاء مباشرة.
كما لم يستطع عادل إمام الخروج بسيارته سوى بعد أن أفسحت سيارة شرطة له الطريق، وواجه تامر حسني نفس المشكلة، خاصة بعد أن ترك سيارته بعيداً.
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/1.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/2.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/3.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/4.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/5.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/6.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/7.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/8.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...-09-2010/9.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...09-2010/10.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...09-2010/11.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...09-2010/12.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...09-2010/14.jpg
http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Im...09-2010/15.jpg
