ذلك الطريق الذي سلكته..
ليقودني إلى سحر الخيال وجنه الجمال ..
إنظروأ إليه معي ..
هو سرداب يفضي إلى الانهاية ..
ذلك الطريق الذي يسلكه الكثير منا ..
تختلف الغايات ..
وتتعدد الرغبات..
لم أكن لأحب ذلك الطريق لولا أن هناك شيئاً جعلني
شغوف به مولعاً بالتمشي فيه ..
أغرق في التامل أحياناً فتأتيني الأحلام والهواجيس ..
تزورني الأطياف وتلاطفني الخيالات..
في ذلك الطريق بالذات ..
وجدت ما لم أحلم به أو أتخيله ..
هل وجدت الطريق للوصول الي مبتغاك...
ام مازلت تحاول ام لم تحاول من الاساس ؟؟
مودتي
التوقيع :