يا لحنينك المنهمر كالسحاب كالمطر صال بداخلي وجال وقيدني فيه وأسرني وابتسمت وسكت
فكل حديثي بعد هذه الهمسات يحتضر وكل حنيني بعد هذه الحروف
أجمعه فيتبعثر وأجمعه ثم يعود وينتثرأقسم أنني رويت بحبر قلمك المتدفق وبحثت عن الدفئ فدفئت
تحت أشعّة حروفك المشرقه طب وطابت لك الأماني وطاب هذا النبض الذي أعجزَ حتى لساني
لكي خالص التحايااااا