قَـد مَــرَرتُ بَ هَــكَذَا مَــوقِف ..مُنذُ فَــترَةٍ
إِنتَــابَنِي إِحسَــاسُ جَــمِيلُ
نَحوَهُ فَ كَــانَ الحَــنِينُ إِلَــيهِ
وَ إِلَــى المَــاضِــي الجَمِيلٌ
جَمِــيلاً بِ حَــق.
فَ للذِكــرَى عَــلَينَــا حَــقٌ ..
حَــتَى وَ إِن كَــانَ لاَ يَستَحِقُهَــا .
لاَ يَجِبُ أَن نَنسَــى أَن هَـذَا الشَــخص
قَــد وَهَبَنَــا السَــعَادَة وَالمَــشَــاعر الجَمِيلَة
فِــي يَــومٍ مِــن أَلاَيَــــام
فهُو كَــان الحُب وَ كُــل أَلاحــلاَم
وَ لَيسَ ذَنبُه أَن الحُب قُــدِّرَ
لَــهُ أَن يُــصبِح مُجَــرَدَ ذِكــرَى
.
مُجَــرَدُ رَآيٌ