باركك الرب وردة
شكرا عالموضوع
عاشت ايدك
* الرب الذي قد عرفته كمن وضع حياته لأجلي هو نفس الرب الذي أتعامل معه في كل يوم من أيام حياتي. وكل معاملاته معي هي على مبدأ النعمة, ويا له من أمر ثمين جدا وباعث للقوة أن أعرف أن يسوع المسيح ربي في هذه اللحظة الحاضرة, يكن لي ويمارس أيضاً نفس المحبة من نحوي, كما أظهرها ومارسها لما مات على الصليب من أجلي.
* وما أعظمها راحة للنفس التعوبة أن ترى أن الذي معه أمرها هو الذي غلب الأعداء لمصلحتها. وقبل أن تصل تلك النفس الى معرفة هذا, كانت صفحات كتابها تمتليء أمام الله كل يوم بألوان من الخطايا وبتشكيلة منوعة من الآثام والمعاصي, لكن الآن تلك الحروف السوداء مُحيت, وعلى كل صفحة من صفحات هذا الكتاب قد طبعت المحبة اسمها ورسمها بحروف من دم.احدث المواضيع:
- حياة أحاطت بها المعجزات
- بركات يوم الضيق
- الكنز الحقيقي
- ماهي القاب السيده مريم العذراء عليها السلام
- .. لآ تقلـق ... لآ تهتــم ....!
- † † لماذا لعَنَ السيد المسيح شجرةِ التين؟† †
- وصـــايا الله العشرة وتفسيــرها
- المسيح عيسى بن مريم بحسب القرآن الكريم
- الراحة الحقيقية عندما تُصدَّق الكلمة!!!!
- سجل حضورك اليومي(صلب ايدك على وجهك) كول بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امي
باركك الرب وردة
شكرا عالموضوع
عاشت ايدك
باركك الرب وشكرا على الموضوع
الله يباركك ويقويك
ومشكوووور علموضوع
تحياتي