صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 12 من 12

الموضوع: اانا فريسي ام عشار

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    8,966
    معدل تقييم المستوى
    43

    افتراضي رد: اانا فريسي ام عشار

    قبل كل شي اتمنى متكولين اليسوع وانما " يسوع المسيح " الذي له كل مجد واكرام
    راح أجاوبج على تساؤلج لان هالموضوع اللي دتطرقيين اله مو من السهل بأن أخوض بيه
    لانه يتناول أعظم شخصية في السماء والأرض شخصية الله الذي له كل المجد والجلال
    راح اجاوبج بكل مهابة وخشوع و وقار واني اصلي لله تعالى اطلب منه الحكمه والقوة والعون حتى اعالج هالموضوع
    بتجرد ومحبة وايمان بحيث تتضح الحقيقه الج ولكل من يريد ان يعرفها حتى تزول الغشاوة عن العيون وتتحول الظلمة الى نور
    فالذي قال أن يشرق نور من ظلمة في بدء الخليقة قادر أن يشرق بنوره في قلوب الكثيرين
    شوفي العقل البشري أعجز من أن يسبر الأغوار أو يستكشف الأسرار المتعلقة بالذات الإلهية دون إعلان أو كشف مسبق منه تعالى
    للاسف الكثير امثالج يعتقدون بان النا ثلاث الهه وهذا الشي اللي تزعمون به باطلا تماما ومابيه اي شيء من الصحه
    احنا المسيحيين نعبد الها واحدا والكتاب المقدس بعهديه يؤكد هذه بوحدانية الله وهذه الوحدانيه هي مو وحدانية مجرده مطلقه
    لكن وحدانية جامعه بمعنى انه الله واحد جوهر واحد ذات واحده لاهوت واحد
    لكنه اقانيم متحدين بغير امتزاج ومتمييزن بغير انفصال وكلمة اقنوم كلمة سريانيه تدل على التمييز بغير انفصال
    يعني اقنوم بالسرياني ... بالعربي تمييز
    وأن الإيمان بأن يسوع هو ابن الله ليس له علاقة بالمفهوم الجسدي بالمعنى الحرفي للكلمة
    لان هذا ليس معناه أن الله في وقت ما كان له علاقة جنسية وانجب له ابناً حاشا لله ذلك أنما يسوع هو ابن الله منذ الأزل
    وعندما نقول أن يسوع ابن الله نعني انه روحيا كان مع الله منذ البداية بينما في حقبة من الزمن في التاريخ
    ولد المسيح بطريقة إعجازية من بشر من خلال السيدة العذراء ليفدي البشرية الساقطة
    واكو كثير ادله على وحدانية الله جامعية مو مطلقه اسماء الله وردت بالعهد القديم بصيغة الجمع اكثر من 3000 مره
    أول آية في الكتاب المقدس بسفر التكوين تقول "في البدءِ خلق (بصيغة المفرد) الله (ألوهيم بصيغة الجمع) السموات والأرض
    نعمل (بصيغة الجمع) الإنسان على صورتنا كشبهنا" (بصيغة الجمع) "هوذا الإنسان قد صار كواحدٍ منا هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم
    " وفي سفر اشعياء "ثم سمعت صوت السيد قائلاً من أُرسل (بالمفرد) ومن يذهب من أجلنا (بالجمع)
    اذن صيغة التعظيم ما الها وجود باللغه العبرانيه لكن مستحدثه باللغه العربيه وهذه الصيغه المستحدثه متنطبق على قوله
    " هو ذا الانسان قد صار كواحد منا " وهذه الوحدانيه جامعه مو مجرده لازمه وضروريه لتفسير طبيعة الله قبل خلق هذه الخليقه
    احنا نعرف انه بعد ان خلق الله الخليقه حبنا وصار يسمع صلاتنا ويتكلم النا من خلال الانبياء
    راح تسألين شنو كان الله يسوي قبل هذه الخليقه وهل كان يتكلم ويسمع ويحب و ويه منو كان يتكلم ويسمع ومنو كان يحب
    هل كان قبل الخليقه صنم ميتكلم ولا يسمع ولا يحب بس بعد الخليقه صار الها حيا ... حاشا لله ذلك
    ان الله ميتغير وميكن ان يضاف اله شيء فالله كان يحب ويتكلم ويسمع من خلال اقانيمه الثلاثه
    بس المشكله شلون نعرف بعقولنا البشريه هذه الوحدانيه المتعددة الاقانيم
    اكو فيلسوف Louis CS كان ملحد لفتره طويله بعدين أمن بيسوع المسيح قال انه بهذا العالم ثلاث ابعاد
    الطول والعرض والارتفاع (وقد أضاف أينشتين بعداً رابعاً هو الزمن) هذه الأبعاد الثلاثة تحدد الحركة في ثلاثة اتجاهات رئيسية حركة من اليمين إلى اليسار
    ومن الخلف إلى الأمام ومن فوق إلى أسفل لكن لو أننا عشنا في عالم له بُعد واحد فإننا لا يمكن أن نتصور إلاّ خطوطاً متوازية لا يمكن أن تتحد لتكون شكلاً واحداً
    ولو قال لنا أحدهم إن هناك خطوطاً تتقابل معاً لتكون شكلاً واحداً لقلنا له إن هذا مستحيل واتهمناه بالهذيان لكن حين يرتقي الإنسان إلى عالم له بُعدان يكتشف أن
    ما كان مستحيلاً أصبح حقيقة واقعة فأربعة خطوط تتلاقى لتكون شكلاً واحداً هو المربع ثم لو قلت لهذا الإنسان الذي يعيش في عالم له بعدان أن ستة مربعات
    يمكن أن تتحد معاً لتكون شكلاً واحداً فإنه يظنك تهذي أيضاً لكن إذا ارتقى لعالم كعالمنا له ثلاثة أبعاد فإنه يعرف بسهولة أن ستة مربعات تتحد لتكون شكلاً واحداً هو المكعب
    الحقيقة إذن أننا كلما ارتقينا لوجدنا أنه ما كان مستحيلاً أصبح ممكناً وواقعاً ولا شك أن الله أعلى منا بكثير جداً وما لا نستطيع أن ندركه بعقولنا لا يعني أنه ليس واقعاً حقيقياً عند الله
    وقصة صلب يسوع وموته هي حقيقة وليست خيال لأنها سجلت عن طريق مصادر موثوق بها وهذه بعض أمثلة على ذلك
    شهد المؤرخون مثل ” تاسيتوس”اليوناني ( 55 قبل الميلاد) وفلافيوس يوسيفوس” اليهودي( 37 – 97 قبل الميلاد
    والمؤرخ الروماني “بليني” و”سيتونيوس” وكثيرون آخرون قد أشاروا إلى صلب المسيح في كتابتهم
    شهادة التلمود اليهودي كما سجل العهد القديم في كثير من التنبؤات مشيرا إلى الصلب
    أيضا شهادة يسوع نفسه في العهد الجديد متنبئاً عن صلبه ثم شهادة الرسل نفسهم
    بالإضافة إلى أماكن أخرى وكانوا على استعداد للموت ليعلنوا هذه الحقيقة
    شهادة مجمع نيقيه في سنة 325 قبل الميلاد ولم يكن صلب المسيح مجرد صدفة حدثت في فترة من التاريخ بل كان ترتيباً إلهيا
    منذ البدء وقبل سقوط الإنسان في الخطية علم الله ما سيحدث للإنسان وأعد طريقاً لخلاصه
    عندما أكل آدم من الشجرة المحرمة وخالف الله ارتكب اكبر خطية ضد الله وهذه الخطية عقابها الموت الأبدي
    وصار هذا الحكم على أدم وذريته بعد ذلك الذين ورثوا الطبيعة الساقطة إن الله يتصرف حسب صفاته ولأنه صادق فهو لا يكذب
    وبما انه عادل لا يمكنه أن يترك الخطية بلا عقاب أن تريب الله للخلاص لابد أن يوفي محبته ورحمته معا
    وكان لا يمكن تحقيق هذا إلا عن طريق أن يأخذ الله له شكل بشري ويقبل الموت من أجلنا على الصليب ليدفع ثمن خطايانا
    ويخطر في بال الكثير مو بس انتي هل بأمكان موت السيد المسيح وهو الله فهل يموت الله
    ومن ذا الذي حفظ الكون والحياة في الأيام الثلاثة التي كان فيها السيد المسيح ميتاً
    هل الموت هو الملاشاة ؟ ينطوى هذا السؤال على سوء فهم للموت وطبيعته وما يترتب عليه فالإنسان يميل أن يقرن الموت بالملاشاة فكأن الشخص الذي يدخل دائرة الموت يتلاشى ولا يعود موجوداً
    ويفقد بالتالي كل قوة وتأثير في هذه الحياة وعلى الرغم من العقيدة التي يعتنقها المرء قد تعلم غير ذلك فإن حقيقة غياب الشخص الذي مات وعدم إمكانية الاتصال به والتواصل معه
    في هذه الحياة تفرض نفسها بطريقة مرعبة وتجعل وجدان المرء يساوى بين الموت والعدم
    حقيقة الموت غير أن هذا الأمر مجانب للصواب فما الموت إلا إنفصال الروح عن الجسد
    فروح الإنسان هي الكائن الحقيقي وهى تسكن جسده الذي يشكل بيتاً لهذه الروح فليس الإنسان جسداً يمتلك روحاً وإنما هو روح تملك جسداً
    وبينما يتحلل هذا الجسد ألفاني بعد الموت ويتعرض للفناء فإن الروح تستمر في الوجود إما في جهنم أو في حضرة الله
    في حالة وعي وإحساس كاملين فإذا مات المرء دون أن يقبل فداء المسيح وخلاصه فسينتهي به الأمر إلى حيث
    ” البكاء وصرير الأسنان ” يقول السيد المسيح ” ولكن أقول لكم يا أحبائي : لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد
    وبعد ذلك ليس لهم ما يفعلون أكثر بل أريكم ممن تخافون : خافوا من الذي بعدما يقتل له سلطان أن يلقى في جهنم
    نعم أقول لكم من هذا خافوا ” ولا مفر من هذه الدينونة لغير المؤمنين بالمسيح
    تقول كلمة الله ” وضع للناس أن يموتوا مرة ثم بعد ذلك الدينونة ”
    الروح لا تفنى وما يهمنا من هذا كله هو الوصول إلى نتيجة هي أن الروح لا تفنى
    فكم بالحرى إذا كانت روح الله ونحن نعلم مما علمنا السيد المسيح أن ” الله روح ”
    موت المسيح حين جاء المسيح كلمة الله إلى أرضنا أتخذ جسداً وأكتسب الطبيعة البشرية إلى جانب طبيعته الإلهية لم يكن يحتاج كإله إلى جسد
    ولكنه صار لحماً ودماً ليشاركنا طبيعتنا ويستطيع أن ينوب عنا في عملية الفداء وعندما مات على الصليب من أجل خطايانا سكتت الحياة في جسده وبقيت روحه حيةً
    دون أن تفقد شيئاً من طبيعتها وقدرتها وهذا يعنى بكل بساطة أن المسيح كان حياً حتى وهو ميت
    مثال توضيحي لقد حاول أحدهم أن يقرب ما حصل للمسيح في موته إلى أذهاننا فشبه الروح بالهواء الذي يتخذ شكل الإناء الذي يحل فيه
    فمع أن الهواء يملأ الجو ويتحرك فيه بحرية إلا أنه حدد نفسه شكلاً بصورة الإناء الذي حل فيه فإذا كسرنا هذا
    الإناء الذي يتمتع الهواء داخله بنفس خصائص الهواء الموجود في الجو فإن الهواء يرجع ليختلط فوراً بالهواء الموجود
    بالجو دون أن يضيع منه شئ وهذا يقودنا إلى فكرة أن موت المسيح لم يؤثر على طبيعته الإلهية
    سبب موت المسيح ولابد لنا من أن نتبين أن المسيح لم يمت بسبب الصليب ولكنه مات على الصليب لم يمت بسبب المسامير والحراب التي اخترقت جسده وجعلته ينزف ولكنه مات بسبب
    خطايانا التي حملها ومات على الصليب من اجلها إن خطايانا وآثامنا هي التي قتلته وما كان للموت أن ينال منه لو لم يكن صلبه
    مرتبطاً بهذه الخطايا والآثام فلا موت بدون خطية ولم يكن أدم نفسه ليمـوت لو لم يخطئ تقول كلمة الله ” كأنما بإنسان
    واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت وهكذا إجهاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع
    قيامة المسيح كما يختلف موت المسيح عن غيره في أن جسده لم يعرف التعفن والنتانة وذلك لأن المسيح نفسه لم يعرف الخطية كبقية البشر مع أنه حمل خطاياهم
    لهذا كان وعد الله الآب له بحفظ جسده من التعفن وقيامته من بين الأموات يقول النبي داود على لسان المسيح قبل مجيئه وموته بمئات السنين
    ” لذلك فرح قلبي وابتهجت روحي جسدي أيضاً يسكن مطمئناً ،لأنك لن تترك نفسي في الهاوية لن تدع تقيك يرى فساداً
    ” وهكذا فإن روح المسيح عاد إلى جسده فأحياه في اليوم الثالث فكانت القيامة المجيدة المحتمة
    ولقد أثبتت هذه القيامة فيما أثبتت أن المسيح هو إبن الله حقاً كما قال وأن الروح لا تموت
    وأن هناك رجاءً أكيداً لكل من يؤمن بالمسيح ” أين شوكتك يا موت ؟ أين غلبتك يا هاوية ؟ ”
    وما دام المسيح يتمتع بالجوهر الإلهي فليس غريباً أن يكون مختلفاً عن موت كل إنسان وأن تكون له نتائج عظيمة مباركة
    يقول السيد المسيح ” أنا هو القيامة والحياة من أمن بي وأن مات فسيحا وكل من كان حياً وأمن بي فلن يموت إلى الأبد
    وهكذا فإن موت السيد المسيح لا ينفى ألوهيته بل يؤكد محبته العظيمة لنا تلك المحبة التي جعلته يموت من أجلنا لنتذكر أنه ذاق عنا الموت وأخذ عقابنا
    وايضا توضيح مات المسيح بسبب حب الله لخلقه يسوع المسيح مات لأجل خطايانا الله هو المسيح جاء يسوع لشرح الحقيقة عن الله ولدفع الثمن لتمرد الإنسان
    ” الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب (يسوع المسيح)
    انه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه
    بعبارة أخرى يسوع مات بسبب آثامنا حتى لا ندفع نحن الثمن المطلوب للعدالة الإلهية موت أبدي يسوع مات من أجل خطايانا وقام منتصراً على الموت
    . “انه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيحيا الجميع “ومتى لبس هذا الفاسد عدم فساد
    ولبس هذا المائت عدم موت فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة ابتلع الموت الى غلبة اين شوكتك يا موتاين غلبتك يا هاوية
    اما شوكة الموت فهي الخطية وقوة الخطية هي الناموس ولكن شكرا للّه الذي يعطينا الغلبة بربنا يسوع المسيح
    يسوع هو الطريقة الوحيدة للحصول على الغفران لآثامنا وعلى العلاقة مع الله والتي بنتيجتها نحصل على الحياة الأبدية
    ” ولكن الله بين محبته لنا لانه ونحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا
    وهذه أية من القرأن تعترف باللي نعترف احنا بيه وهي ان يسوع المسيح هو الله وابن الله وروح الله
    بسورة النساء آية 71 "انما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته القاها الى مريم وروح منه"
    من ديكول رسول الله يعني الله كائن
    ومن ديكول وكلمته يعني وله كلمة اذن الهاء اهنا ضمير متصل مفرد غائب مذكر يعود على الله
    ومن كال وروح منه يعني له روح والهاء ب (منه) ضمير متصل مفرد غائب مذكر يعود على الله
    وواحنا المسحيين مدنكول اكثر من هذا اللي انتو كلتوه يعني المسيح هو الله وابن الله وروح الله
    اذن الله واحد واحنا متفقين بهذا الشي
    واحناا مدنعبد يسوع الانسان دنعبد الله اللي ظهر بكلمته بيه مثل مظهر لموسى بالبقعه المباركه من الشجره
    احنا نؤمن بان الله ميتحول الـ جسد والجسد ميتحول الـ لله
    بالنهاية نصيحه مني من تأمنين بالكتاب المقدس لازم تأمنين بكلامه
    الايمان هو مو قفزة واحد اعمه بالظلمه وانما هو اتخاذ خطوه آمنه لغرفه يوكف بيها 90% من افراد هذا العالم


    واني ايماني بالله مبني على أساس كلمته المقدسة الصادقة إن كلمة الله هي الله نفسه
    وإيماني راسخ وطيد لأنه يعتمد على صخرة سماوية جبارة متينة

    الى هنا أنتهى أي نقاش وياج وضحت بما فيه الكفايه
    ودي


  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    41
    معدل تقييم المستوى
    31

    افتراضي رد: اانا فريسي ام عشار

    انتي حرة و اني على دينى مو مشكلة لما المسيح يرجع راح يبين الحق و اذا جان حجيج صح وقته راح اؤمن بيه و المشكلة بيناتنا بس هي ان احنا نؤمن بيه كرسول مو كأبن لله في الاخر كلنا نؤمن بالله و هذا هو المهم و المهم ان لا نشرك بيه ولا نجد له ابناء وهو في الاصل مو موجود و بمرور الوقت الحق راح يبين قصدي لما يرجع سيدنا عيسى و على فكرة احنا نؤمن بان مريم افضل نساء العالمين و عيسى هو افضل شخص في نظر الله لانه كان خاليا من الشهوات ولم يمسه الشيطان ابدا و نبيينا محمد بنفسه يقول هذا ...و تحياتى

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •