قال أمير المؤمنين الامام علي عليه السلام، وهي في القمة من الحكمة وسمو المعنى، قال عليه السلام: «إنما الدنيا فناء، وعناء، وغِيَر، وعِبَرِ،
قال الامام جعفر الصادق عليه السلام
من رضي عن الله عزّ وجلّ باليسير من الرزق ، رضي الله عنه بالقليل من العمل
قال أمير المؤمنين الامام علي عليه السلام، وهي في القمة من الحكمة وسمو المعنى، قال عليه السلام: «إنما الدنيا فناء، وعناء، وغِيَر، وعِبَرِ،
فمن فنائها: أنك ترى الدهر مُوتِراً قوسه، مفوقاً نبله، لا تخطئ سهامه، ولا تشفى جراحه. يرمي الصحيحَ بالسقم، والحيَّ بالموت.
ومن عنائها: أنَّ المرء يجمع ما لا يأكل، ويبني ما لا يسكن، ثم يخرج الى اللّه لا مالاً حمل، ولا بناءاً نقل.
ومن غِيَرها: أنك ترى المغبوط مرحوماً، والمرحوم مغبوطاً، ليس بينهم الا نعيم زلّ، وبؤس نزل.
ومن عِبَرها: أن المرء يشرف على أمله، فيتخطفه أجله، فلا أمل مدروك، ولا مؤُمَّل متروك»
مِنْ حِكَمِ أَمِيرالمؤمنين علي عليه السلام وَمَوَاعِظِهِ
قال(عليه السلام): لِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ، وَقَلْبُ الاَْحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ
وقال(عليه السلام): احْذَرُوا صَوْلَةَ الْكَرِيمِ إذَا جَاعَ، واللَّئِيمِ إِذَا شَبِعَ
وقال(عليه السلام): إِذَا حُيِّيْتَ بِتَحِيَّة فَحَيِّ بِأَحْسَنَ مِنْهَا، وإِذَا أُسْدِيَتْ إِلَيْكَ يَدٌ فَكَافِئْهَا بِمَا يُرْبِي عَلَيْهَا، وَالْفَضْلُ مَعَ ذلِكَ لِلْبَادِىءِ
من وصايا الرسول عليه الصلاة والسلام لأبنته السيدة فاطمة الزهراء :