قد تحدونا تلك الضغوطات النفسية إلى زج قلوب أُناس
إلى تلك الكومة العاثرة وقد نتألم حينما نزج بها بين أحضان
النسيان لكن.. يظل قسوة ما أقترفة ذلك القلب أبلغ من
السماح له بتكرار المحاولة..؛,’
.
.
..
..
تتوقف نبضات ذلك القلب مع أول ساعة من الكبت الذي
يحتوية من أثر شظايا تلك الأفعال المزعجة
وتبدأ لحظة الأنهيار لدى الدموع ..’،
فتعبق بنا تلك الذكريات .. واللحظات التي لا يسعك إلا
النظر إليها بصمت منفجر..؛,’
لحظة الوداع ..؛،’نصدم بها ونتمنى حينها الموت ولكن
أين هو ذلك الذي يشعر باعتصار القلب ؟..
في هذه اللحظة لا نملك سوى علامات التعجب !!! فقط
لا نستطيع تصديق ذلك .. نسحق .. نحتضر .. ثم نستفيق
لحياة قاسيه لا تحمل أي دفىء لعبرات الدموع ..؛,’
كم هي قاسية تلك اللحظة ..
إلى متى والكل يبقى مع أنين قلبه بصمت ؟
إلى متى هذا العناء ؟
تقتحم وحدتنا تلك النغزات والطعنات فـ نضطر للجوء إلى
النسيان والتظاهر به ولكن .. لا جدوى من ذلك
نجد أنفسنا داخل تلهفنا له بشوقٍ صارم .. بحبٍ قاتل .. ومع ذلك
لا نملك سوى تلك الترددات التي ترغمنا على البقاء في وحدتنا..؛,’
في النهاية .. هل نستحق أنقطاع تلك القلوب ؟
همسـة / أخفق يا قلبي أخفق
وأذكره وان لم
يذكرك وحتى ولو لم يدري بك أخفق و أخفق
احدث المواضيع: