الف شكر عيوني
عاشت الايادي
ولدَّ الضياء من اجل قصة حُب حقيقية تتوسد صفحتي البيضاء
بالنقاء والطهارة.
كان (( احمد ))شاب طموح مثل كل الشباب ومن عائلة غنية وابن عز ودلال
ومن الرقة والعفة والشموخ كانت ((هدى ))في عز الصبا كفراشة الصباح تزهو بالحسن والجمال من البيوت الفقيرة المستورة الحال
بين جنون الحب وسعادة وابتسامة القدر عشق احمد هدى وهي جارة إليه في نفس المحلة
وحبها بلا حدود واستمر الحب العنيف إلى ثلاثة سنوات بين حب واشتياق وبين فرحة باللقاء كان وصف لكل الكلام
وتحملوا كل العذاب وتجرعوا مرارة الألم معاً بلا شعور بأوجاع الزمن
وقد آتى اليوم الذي يجعل الحب إلى شقاء والسعادة إلى أحزان والفرحة إلى الألم
خاطب احمد والدهُ حول الموضوع وطلب إن يرتبط بتلك الفتاة وحك حكاية عشقة المجنون.. الصاعقة نزلت على قلب العاشقين
اختلط الدماء مع دموع العين حيث صرخت الدنيا بوجه الحب وقلت تباً إليك أيها العشق ..لا تحلم بها أنها من بيوت الفقراء
وتناقلت الأخبار حتى أصبح أهل هدى يعلمون بالكلام
وقررا إن لأتكون هدى الأحمد مهما كانت الأقدار
وبعد فوات الأوان لح احمد بعد طول المرض وملازمة الفراش ورجعة البسمة من جديد ولكن ..؟؟؟
اتفق احمد مع والدهُ إن يزور والد هدى ويكتب عليها الكتاب
ولكن تبدأ الأحزان على وجه الحب ويرفض والد هدى طلب احمد
ويبقى الاثنين بين الحيرة والسكون وفرح والد احمد ! وجل القدر
وأصبحت المصيبة
وبعد اشهر من هذه الحادثة قرر والد احمد الزواج من أبنت عمه بلا موافقة أصبح بين جنون هدى وتقبل واقع المرارة مع إنسانه لم يجد لديها مشاعره
وفي يوم الزفاف كان احمد يلبس ملابس العرسان وترتسم على ملامح الوجه أحزان لا بعدها ابتسامة
وبين الحضور كان الحبيبة(( هدى )) و بدون شعور أسرعة راكضة نحو البيت لتجعل جسدها يلتهب مع النيران
وصرخت طفلة بين الجموع ((احمد احمد احمد)) هدى تموت لينظر بعين الحيرة حتى وصلت إليها نظرها هي أخت هدى الأصغر
ركض مثل المجنون نحوى الحبيبة التي شوها جسدها النيران وهو يصرخ حييتي هدى بلا شعور وتنساب دموع العين مثل المطر
فوضعها بين يديه يحكي لها قصة حبها وكم يعشقها وما جرى خلال سنوات حبهم
نظرت إليها نظره أخيرة وقالت اترك هذا الكلام أني احتضر و اعلم كم تحبني وكم تعذبت من اجلي ولكن هذا قراري إن أموت في زفافك أيها الحبيب .ولا تنسى إن تحكي حكاية حبنا إلى كل الأجيال وكل الإباء لكي لا يقع بنفس المصاب
وفاضت دموع الحضور انهالت الصرخات
ومن ثم بصوت متعثر قالت هدى احمد أريد منك إن .... وفارقت الحياة
صرخ احمد بصوت مرتفع هــــــــدى حبيبتي فلم تجيب
ركض احمد من بين الحضور وظن الناس انه ذاهب إلى البيت ولكن لم يلتفت إلى الوراء وغاب عن المدينة ثلاثة أيام حتى وجدا جسده عائم على مياه نهر دجلة حيث انتحر من على الجسر
وبقى الناس تحكي حكاية احمد وهدىاحدث المواضيع:
- شُيَفَيَدِ آلُعٍشُگ..آڌآ بْيَ رٍسميَآتٌ تٌرٍہ خـبْآلُ آلُعٍشُگ..يَسۆہ آبْۆ آلُدِنْيَہ
- مَـا هَـيَ حَـقِـيْـقَـةُ الـحُـبْ ؟
- قصة فتاة احبها الجميع لكن من تزوجها؟
- شاب احب فتاة في المنتدى وتفاجىء انها ..
- قصص حب واقعيه كثيره في هذا الزمان
- حكاية الحب الصامت
- من أجمل قصص الحب(مــــؤثرة جدا)
- قصة عمرو وياسميين حلقه الاخيره 3
- قصة عمرو وياسميين حلقه رقم 2
- قصة عمرو وياسميين حلقه الاولى !
الف شكر عيوني
عاشت الايادي
تدلل وشكرا على المرور الحلو
نورررررررت
تحياااااتي
لا حول ولا قوة الا بالله
قصه حزينه و مؤثرة جدا
راح اتخبل من ورا القصص الحزينه اهئ اهئ
مشكوورة وردة
على القصه عاشت ايدج يا مبدعه
تحياتي
العميد نهاد العراقي
تدلل وشكرا على المرور الحلو
نورررررررت عيوني
لا يمعود لتتخبل
تحياااااتي
روووعة
عاشت الايادي ..
بس ليش دائما حزينه
مشكور على الموضوع الجميل تقبل مروري
مشكوره على الموضوع الجميل
تحياتي وتقبلي مروري
تسلمين حبيبتي عاشت ايدج كلبي
قصه روعه
عاشت الايادي
ودي