وسط هذيان الادباء
امر كبحار غريب ..........قادم من بلدِ أخر
بحار لا يعرف حنايا الطرق ...فاذا غنى .
فلذالك لانني يغني ...والا فكيف يغني دون غناء
..................
عبرت الجسور اليكِ ..........
ووجهك حزن المواسم ِ يحفر فيه السكون
يتابعني الخوفُ ,,,
ووجهك يعبر كل الوجوه ,
تمر ليالي البحارِ,
تذيبُ دماء العصور ,
هو الليل يمضي ..
وترتعش الليلةُ المستريبة,
أغُلقُ نافذتي وانام
,,,,,,
ادور ...
مسافات عمري تفيض صراخاً
فتجلدني الذكرياتُ ..
ومرت وجوه
ولكن وجهك ما مر بين الوجوه
ويخطف بُعدُالطريق حروفي
توسدت حزني
وصوتٌ...
عناءُ
رموز ُ بوجه الرجال,,,,...
النساء
غريب ُ....
ومابين قلبي ..
وبين لساني...
القصيدة
احدث المواضيع: