هذا المدرب هو الدواء لمعالجة الكرة العراقية المريضة بمرض مزمن
الكرة العراقية تحتاج لمدرب مثل الصربي المعروف بورا ميلوتينوفيتش الذي قاد خمسة منتخبات مختلفة في نهائيات كاس العالم و أذا <>لم يكن مدرب المنتخب الوطني المشارك في بطولة القارات من الأسماء المشهورة في عالم التدريب فمن الأحسن أن لا نشارك في البطولة القارية ... لان الكارثة ستحل بالكرة العراقية عندما نقابل فرق كبيرة ومحترفة مثل اسبانيا وجنوب أفريقيا في المرحلة الأولى واستطيع أن أوكد بان مستوى نيوزيلندا فقط مقارب لمستوانا والبقية تفوقنا بكثير.
ماذا سيحدث أذا تجاوزنا الدور الأول وعندما نقابل بطل المجموعة الاخرى ؟؟؟
نحتاج لمدرب يجعل المنتخب لا يخسر باكثر من فارق هدف او هدفين كما فعل ايفرستور في بطولة كاس العالم 1986.
فليبحث الاتحاد <>العراقي ووزارة الشباب عن المدرب الصربي المعروف بورا ميلوتينوفيتش الذي قاد خمسة منتخبات مختلفة في نهائيات كاس العالم لانة المدرب القادر على انتشال الكرة العراقية من واقعها الحالي ولدية خبرة كافية لقيادة المنتخب العراقي في هكذا بطولة عالمية ... وهو الدواء الضروري>لمعالجة الكرة العراقية المريضة بمرض مزمن .
وان >المدرب الصربي بورا يدرب الان منتخب الهوندوراس و تلقى عرضا عبر احد مكاتب التعاقدات لتدريب ناد كبير في السعودية اعتبارا من الموسم المقبل وهو متواجد الان في مسقط ويشاهد مباريات بطولة خليجي 19
السيرة الذاتية للمدرب الصربي بورا :
يعتبر المدرب بورا صاحب رقم قياسي في قيادة المنتخبات في نهائيات كاس العالم وبدا مشواره في مونديال 1986 بتدريب المكسيك في البطولة التي فازت بها الارجنتينوحققت فيها المكسيك التاهل الى الدور الربع النهائي ، ثم درب كوستاريكا عام 1990بايطاليا وبلغ بها الدور الثاني قبل ان يتعاقد معه الاتحاد الاميريكي في مونديال الولايات المتحدة وادرك الدور الثاني في مونديال 1994 ثم انتقل الى نيجيريا لتدريب منتخبها في مونديال 1998 بفرنسا وحقق نتائج لافتة للنظر ، كما درب بورا<منتخب الصين في نهائيات كاس العالم 2002 في اليابان وكورياو بذلك يكون بورا قد احتكر الرقم القياسي بتدريب خمس منتخبات مختلفة في نهائيات كاس العالم منذ 1986
وليكون شعار الجميع وهمهم الوحيد ان لا يخسر المنتخب العراقي باكثر من فارق هدف او هدفين في بطولة كاس القارات . ومع اجمل التمنيات بايجاد مدرب خبير متمرس مع هكذا بطولات عالمية .
احدث المواضيع: