بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن إخوانكم في مجموعة للجنان نمضي الدعوية
وحملتنا هذا الأسبوع بعنوان
& هل من مزيد &
يقول الله تعالى
{ وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: " يا فاطمة بيت محمد أنقذي نفسك من .. النار .. لا أغني عنك من الله شيئاً "
يا صفية عمة رسول الله : أنقذي نفسك من النار .. لا أغني عنك من الله شيئاً .. " "صحيح البخاري"
لو أبصرت عيناك أهل الشقا *** سيقوا إلى النار وقد أحرقوا
شرابهم الصديد في قعرها *** وفي لجج المهل قد أُغرقوا
وقيل للنيران أنْ أحرقي *** وقيل للخُزَّان أن أطبقوا
تم تصغير هذه الصورة. أنقر على هذا الشريط لعرضها بالمقاس الأصلي. مقاس الصورة الأصلي هو 576×464.
نترككم الآن مع هذا الفلاش
اضغط على الرابط مباشرة
http://www.6mm6.net/flash.htm
إلى الآن قلبك لم يلن ؟؟
إعلم وفقني الله وإياك
أن من أعظم أسباب دخول النار بعد الشرك
هو ترك الصلاة
يقول الله سبحانه
(( ماسلككم في سقر ))
فكانت إجابة أهل النار
(( قالوا لم نك من المصلين ))
تم تصغير هذه الصورة. أنقر على هذا الشريط لعرضها بالمقاس الأصلي. مقاس الصورة الأصلي هو 600×401 وحجم الملف 43 كيلوبايت.
هذه نار الدنيا
ونار الأخرة أشد منها بسبعين مرة !!!
أختنا الفاضلة وفقك الله لكل خير
يقول صلى الله عليه وسلم
:" صنفان من أهل النار لم أرهما ، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ..... ونساء كاسياتُ عارياتُ ، مميلاتُ مائلاتُ ، رؤوسهنَّ كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ، ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا ".
سئل شيخنا محمد حسان حفظه الله عن هذا الحديث فقال
ما معنى قول الرسول عليه الصلاة والسلام في الحديث مائلات مميلات ؟.
الحمد لله
هذا حديث صحيح ، رواه مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
( صنفان من أهل النار لم أرهما رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس
ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ) وهذا وعيد عظيم يجب الحذر مما دل عليه .
فالرجال الذين في أيديهم سياط كأذناب البقر هم من يتولى ضرب الناس بغير حق
من شرط أو من غيرهم ، سواء كان ذلك بأمر الدولة أو بغير أمر الدولة . فالدولة إنما
تطاع في المعروف ، قال صلى الله عليه وسلم :
( إنما الطاعة في المعروف )
وقال عليه الصلاة والسلام :
( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق )
وأما قوله صلى الله عليه وسلم :
( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات )
فقد فسر ذلك أهل العلم بأن معنى " كاسيات " يعني من نعم الله .
" عاريات " يعني من شكرها ، لم يقمن بطاعة الله ، ولم يتركن المعاصي والسيئات
مع إنعام الله عليهن بالمال وغيره ، وفسر الحديث أيضا بمعنى آخر وهو أنهن كاسيات
كسوة لا تسترهن إما لرقتها أو لقصورها ، فلا يحصل بها المقصود ، ولهذا قال :
" عاريات " ، لأن الكسوة التي عليهن لم تستر عوراتهن .
" مائلات " يعني : عن العفة والاستقامة . أي عندهن معاصي وسيئات كاللائي
يتعاطين الفاحشة ، أو يقصرن في أداء الفرائض ، من الصلوات وغيرها .
" مميلات " يعني : مميلات لغيرهن ، أي يدعين إلى الشر والفساد ، فهن بأفعالهن وأقوالهن
يملن غيرهن إلى الفساد والمعاصي ويتعاطين الفواحش لعدم إيمانهن أو لضعفه وقلته ،
والمقصود من هذا الحديث الصحيح هو التحذير من الظلم وأنواع الفساد من الرجال والنساء .
وقوله صلى الله عليه وسلم :
( رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ) ،
قال بعض أهل العلم : إنهن يعظمن الرءوس بما يجعلن عليها من شعر ولفائف وغير ذلك
، حتى تكون مثل أسنمة البخت المائلة ، والبخت نوع من الإبل لها سنامان ،
بينهما شيء من الانخفاض والميلان ، هذا مائل إلى جهة وهذا مائل إلى جهة ،
فهؤلاء النسوة لما عظمن رءوسهن وكبرن رءوسهن بما جعلن عليها أشبهن هذه الأسنمة .
أما قوله صلى الله عليه وسلم :
( لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها )
فهذا وعيد شديد ، ولا يلزم من ذلك كفرهن ولا خلودهن في النار كسائر المعاصي ،
إذا متن على الإسلام ، بل هن وغيرهن من أهل المعاصي كلهم متوعدون بالنار على معاصيهم ،
ولكنهم تحت مشيئة الله إن شاء سبحانه عفا عنهم وغفر لهم وإن شاء عذبهم ،
___________________________________
كم مرة لسعتنا نار الدنيا .. وتألمنا وربما لم نصبر على ألمها .. وبادرنا للمراهم والعلاج
ما حالنا إذن يوم القيامة ... ؟ إن لم نحسن العمل في هذه الدنيا ؟؟
قال بعض الحكماء
مسكين آبن أدم لوخاف من
النار كما يخاف من الفقر لنجا منهما جميعا
ولورغب في الجنة كما يرغب في الغنى لفاز بهما جميعا
ولو خاف من الله في الباطن كم يخاف من خلقه في الظاهر
لسعد في الدارين جميعا
مواعظ ابن القيم الجوزية
يا من قد وهى شبابه ، و امتلأ بالزلل كتابه ، أما بلغك ان الجلود إذا استشهدت نطقت ! أما علمت أن النار للعصاة خلقت ! إنها لتحرق كل ما يُلقى فيها ، فتذكر أن التوبة تحجب عنها ، و الدمعة تطفيها
محاضرة قيمة بااسم احوال الغارقات للشيخ خالد الراشد الرابط هو
http://www.islamcvo.com/play.php?catsmktba=187
فلاش بعنوان فأنذرتكم نارا تلظى إليكم الرابط
فلاش بعنوان النذير إليكم الرابط
http://saaid.net/flash/alnnazeer.htm
وفقكم الله .
إخوانكم في مجموعة للجنان نمضي الدعوية .
لاتجعل هذه الرسالة تقف عندك بل انشرها
منقووووووووول
احدث المواضيع:
- الاعلان عن مكان تابوت السكينة واصحاب الكهف والرقيم
- عاجل جدآ ؟؟؟ بيان لسماحة المرجع العراقي العربي ؟؟
- مفاجأة قناة البرهان الفضائية
- قناة البرهان الفضائية
- التدخين :خطره و حكمه في الاسلام
- أنبياء الله
- افتتاح موقع القران الكريم ضمن شبكة عراق الكل الترفيهية
- أنظر لحياتك بعين الحب، أعظم حب حب الله ورسوله
- اشتقت إلى أن أتزوج
- الأساءة للرسول !!! وطلب المعاملة بالمثل..فيامسلمين لما السكون
مشكوره اختي الغاليه وعاشت الايادي على الموضوع الحلو وبارك الله فيكي وان شاء الله يدخلنه في افسح جناته تحياتي الج اختي الغاليه