عاشت ايدك ع الموضوع والطرح
بلنسبه اليه اغلب اصدقاء المنتدى هم اصدقائي بلحقيقه
فا ماكدر اجاوبك على هلسؤال
اما تتعامل بلمنتدى كما تتعامل بلطبيعه طبعا عادي نفسي شخصيتي بره وبلمنتدى
تحياتي الك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صباح /مساء الخير والسعادة يا أحلى أعضاء
كلكم يعلم أن عالم المنتديات أصبح يمتل جزأ لا يستهان به في حياتنا
وأحيانا مشاركاتنا في المنتدى وقراءتنا لمشاركات غيرنا تخلق في نفوسنا بعض الألفة وبسرعة شديدة
ونحس أن هناك من الأعضاء من هو قريب منا سواء بطريقة تفكيره وتحليله أو بهوايته ونكتشف أوجه تشابه عدة...والكل يعلم أيضا أن هناك من يشارك في المنتديات ويبدي آراءه بكل صدق دون أن يغير شيئا مما في نفسه فهو في المنتدى كما هو في الواقع ...وهناك من يفضل أن لا يبدي كل آرائه ووهجات نظره بنفس القدر من الصراحة لكي لا يخرج عن المثالية فتجده نمودجا في كل شيء ...
سؤالي الذي أود طرحه
/1ماذا يعني لك صديق المنتدى؟
وإلى أي حد يمكن أن تصل هذه الصداقة
2/هل تتعامل في المنتدى كما تتعامل في الحياة العادية؟
وعلى حسب إجابتك ''نعم'' أو ''لا'' ما رأيك في من يختارون لنفسهم عكس ما إخترت
كل متمنياتي أن يظل هذا المنتدى واحة أخوة وصداقة تجمعنا...نفيدها بقدر ما تهبنا من الفائدة بكل طيب وكل صدق..
دمتم بخيررر
احدث المواضيع:
- الصداقه مارايكم فيها وهل توجد صداقه حقيقيه
- ماريكم في السوالين ؟؟ انتضر جوابكم
- ماذا لو طلب منك احد والديك بترك شريك حياتك او حبيبك؟؟
- المغالات في حب الصديق تذهب الهيبة وتسقط الك
- ضع علامه (√ ) او (×) امام العبارات التاليه: <<- - -
- سرك طريق رئيسي لجرحك
- ســــؤااال خطــــير
- لو طلب منك ان تقول كلمة واحدة من كل قلبك فماذا تقول؟؟
- هل تؤمن بالمستحيل؟؟؟
- ماذا ستكتب على .. جـدار الـــزمـــن )..
عاشت ايدك ع الموضوع والطرح
بلنسبه اليه اغلب اصدقاء المنتدى هم اصدقائي بلحقيقه
فا ماكدر اجاوبك على هلسؤال
اما تتعامل بلمنتدى كما تتعامل بلطبيعه طبعا عادي نفسي شخصيتي بره وبلمنتدى
تحياتي الك
كل الاحترام لكل عضو في المنتدى لكن لا أستطيع أن أعتبرهم أصدقاء ليس تقليلاً من قيمتهم ولكن في نظري أن الصداقة ما ممكن تصير على النت ممكن تحكي أنه تربطهم علاقة معينة لكن صداقة ما أعتقد.
بكل صراحة أشعر أنني في المنتدى أكون أكثر صراحة من حياتي العادية، لكن في نفس الوقت لا أقول ما يخالف حياتي وواقعي.
بالنسبة لمن يخالفني الرأي كل الاحترام له ولرأيه فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
موضوع قيّم
وفقك الله
كلي شوق لرؤية آرائكم