ليس صعباً ان نفقد انسان غالياً فاقداً للحياة!!
ليس صعباً آن نفقد آنسان غالياً فاقداً للحياة! بقدر ماهو كارثة آن نفقد غالياً مازال على قيد الحياة!.
هناك فرق وضح في كلتا الحالتين:
ففي الآولى نحب ، نتعب ، نضحي نصبر، نقنع، نرجوا من اللة في لأخرة القاء....
بالأضافة ان لأنزال نشتاق لذالك الغالي ، ولايتغير مكانة في قلوبنا وربما يكون عتبنا الوحيد هو لماذا؟؟ تركنا ورحل!..
وهذا شيئ فوق طاقة البشر وهو من حكمة القدر..
بينما فقد آنسان غالياً وهوا مازال على قيد الحياة ،آكثر ألماً وجرحاً لكلآنا..!!
فهنا ربما تغير مكأنة في قلبنا؟! وتغيرة عاطفتنا تجاهة؟!
وربما زاد كرهنا لة؟!
وربما لا نود لقائة؟!
وربما نشعر آن خدعنا منة فا نرغب بالآنتقام منة؟!
برغم من مكانتة العظيمة في قلبنا لة؟!
آي كانت لأسباب في ختلافتها فهي غير مهمة ! وكافية لتغيرة علينا؟!
فترانا في تنا قضاً عجيب ! في شوقنا الية وكرهنا له!!.
اذ تموت نظرة الود والمحبة ليحل محلها نظرة الكرهة والآنتقام..!
وربما المنا آنفسنا وحملنا ها فوق طاقتها, وتهمناها بسواء الأختيار متناسين لا ناسين..!
قول الله تعالى
{ان الله لايكلف نفساً ألا وسعها}
لماذا ؟؟ كل ذالك يانفس ؟ آنسيتي آم جهلتي آن دوام الحال من محال.
الا تعلمين آن قلوب البشر بين آصبعين من آصابع الله يقلبها كيف يشاء!
آتائلمين من فراق غالي وآنتي مؤمنة آنة لأبد للفراق..!
ولكن مااود ان نفهمه هو اسباب ابتعاد اوتغير شخصاً عزيز دون سابق انذار..!
عند ما يفارقنا من اجل الموت فهوا اسهل ؟! برغم من مرارة فقده! لكنا مزلنا نحبه نحتفظ له بالكثير في داخلنا...
ولكن عند ما يتغير لسبب ما..! فهنا المصيبه ؟! بغض النظر عن المسؤال عن ذالك !
ويبقى هناك سؤال آي لحالتين آصعب عليك فقدة ! ام كرهة !
اليس موت جسده وبقاء روحه في داخلنا افضل..؟
من رحيلة بأرادتة..؟
ولكن عند ما يموت او نفقد الشعور في داخلنا يعجز الطبيب عن أيجاد
الدواء لنا؟؟
خاصة آذا كنا نحن من فعلنا ذالك بأنفسنا..؟
ف ليذهب من ارد! واليبقى من ارد !
مانحن الا بشر ..؟!
احدث المواضيع: