مزاجية الإنسان أين توصله؟؟؟
عندما نحتك ونتعرف على شخص فأن معرفتنا له وتعاملنا معه لا يكون من حيث هيئته صورته او شكل صوته
ولكن تكون بحسب كونه إنسان يحتضن في داخله قيَم تضفي عليه صفة الإنسان المتوازن
شخص يكون حيث يُراد أن يكون لا حيث يريد هو أن يكون، لا الهوائي ( المزاجي ) المتقلب الرأي حسب مزاجيته وهواه
لن أسهب كثيرا في الكلام...
ما سأطرحه عليكم لمناقشته اليوم ونتكلم عنه هو الشخص مزاجيّ الهواء والذي جميعنا يمر به أو يلتقي به في حياتنا اليومية في المكتب والعمل ربما هو قريب منا أو صديق أو زميل ....الخ
وهذه بعض الأستفهامات والأسئلة لتوضيح النقاش أكثر
ما رأيك بالشخصية الهوائية او المزاجية؟
ومتى تكون الشخصية متزنة وغير هوائية الطباع
وهل الإنسان الهوائي مخلص وموثوق به
هل تتقبل الشخص الهوائي او المزاجي والتعامل معه ؟
وما الطريقة المثلى للتعامل معه؟؟
برأيكم، هل الإنسان العاطفي يكون هوائي الشخصية ومزاجي ؟
أم إن المزاجية تتعدى لأبعد من حالة الحب والعاطفة؟
هل للمزاجية تأثير و ردات فعل عكسية نؤثر في تحديد حياته؟
بانتظاركم
تحيتي ...
احدث المواضيع: